مساحة ضخمة لعين الإعصار رافائيل أكبر من مساحة 10 دول و6 عواصم عربية .. أين وجهته؟
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
#سواليف
تظهر صور الأقمار الصناعية في مركز طقس العرب عين #الإعصار_رافائيل، التي قد تبدو صغيرة من خلال الصور، ولكن أنظمة القياس عن بُعد تُظهر أن مساحتها هائلة، حيث تفوق مساحتها مساحة 10 دول حول العالم، بما في ذلك دولة عربية، وأكبر من مساحة 4 عواصم عربية.
مساحة #عين_الإعصار رافائيل أكبر من 12 دولة
وتقدر مساحة عين الإعصار الجغرافية بنحو 2827.
مساحة عين الإعصار تجاوزت مساحة 4 عواصم عربية
عند إسقاط #عين_الإعصار على العواصم العربية، تبين أن مساحتها تتجاوز مساحة 4 عواصم، وهي بيروت، دمشق، عمان، والدوحة، ما يعكس شدة الإعصار وقوته.
عين الإعصار: منطقة هادئة لكن جدارها مدمر
عين الإعصار، التي تُعرف بأنها أكثر مناطق الإعصار هدوءًا، تتميز بهدوء نسبي في وسطها، بينما يُعد جدار العين هو الجزء الأكثر دمارًا في الإعصار. عبور العين يخدع الناس بسبب تحسن الطقس وظهور الشمس، إلا أن الجدار العنيف يعود ليجلب #الأمطار الغزيرة و #الرياح القوية التي تدمر كل شيء في طريقها.
المركز الوطني للأعاصير: تقرير جديد عن الإعصار رافائيل
وبحسب المركز الوطني للأعاصير، يواصل الإعصار رافائيل إحضار أمطار غزيرة إلى غرب كوبا، مع احتمال حدوث فيضانات مفاجئة وانهيارات طينية على المرتفعات. من المتوقع أن يتحرك الإعصار ببطء فوق جنوب خليج المكسيك هذا الأسبوع وأوائل الأسبوع المقبل.
والله أعلم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الإعصار رافائيل عين الإعصار عين الإعصار الأمطار الرياح الإعصار رافائیل عین الإعصار
إقرأ أيضاً:
عراقجي: دولة عربية ستسلم إيران رسالة ترامب "قريبا"
كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأربعاء، أن دولة عربية من المفترض أن تسلم طهران "قريبا" رسالة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن التفاوض، بخصوص ملف طهران النووي.
وقال عراقجي لصحفيين في العاصمة الإيرانية: "لم تصلنا الرسالة بعد لكن من المقرر أن يسلمها مبعوث من دولة عربية قريبا في طهران".
وأعلن ترامب، الأسبوع الماضي، أنه أرسل رسالة إلى إيران للتفاوض على اتفاق نووي.
وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" إنه يريد التفاوض على اتفاق بخصوص برنامج الأسلحة النووية.
وأضاف: "أرسلت خطابا، لزعيم إيران للتفاوض على اتفاق"، معربا عن أمله في التفاوض على اتفاق بخصوص برنامج الأسلحة النووية مع إيران.
وبعد يوم من إعلان ترامب، قال المرشد الإيراني علي خامنئي، إن طهران لن تتفاوض تحت ضغط من أي "دولة تمارس البلطجة".
وأضاف: "طهران لن تقبل أبدا مطالب كبح برنامجها الصاروخي، بعض الدول التي تمارس البلطجة تصر على محادثات لفرض مطالبها وليس لحل القضايا".