مدير عام بلدية الغدير المهندس وسام اياد ..
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
▫️نرفع يوميا ٩٥٠ طن من النفاياتك
▫️كوادر بلدية الغدير تعمل ٤ وجبات صباحية ومسائية وليلية وفجرية
▫️نعمل على السيطرة اليومية على افرازات النفايات من قبل المواطنين
▫️المواطنين في قاطع بلدية الغدير متعاونين ولديهم وعي بلدي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
رئيس بلدية القرارة بخانيونس يكشف لـعربي21 عن حجم الدمار الهائل في البلدة
كشف رئيس بلدية القرارة في خانيونس جنوب قطاع غزة، عن حجم الدمار الهائل الذي حل في البلدة، على إثر العدوان الإسرائيلي، مشيرا إلى الحاجة الماسة لتشغيل الخدمات الحيوية لإغاثة النازحين والمتضررين.
وقال المهندس باسم شراب في حديث خاص لـ"عربي21"، إن قوات الاحتلال دمرت الشوارع والبنى التحتية وشبكات المياه، والآبار الرئيسية، ومعظم المنازل في بلدة القرارة، على إثر عدوانها على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وواصفا ما جرى في قطاع غزة بالإبادة الحقيقة؛ قال شراب إن 70 في المئة من منازل البلدة جرى تدميرها بالكامل، فيما تعرضت النسبة المتبقية من المنازل إلى تدمير جزئي، لافتا إلى الحاجة الكبيرة والماسة إلى تسريع عمليات الإيواء، وتقديم الخدمات الأساسية للنازحين.
وذكر رئيس البلدية أن مبنى البلدية الرئيسي جرى تدميره بالكامل، إضافة إلى أكثر من نصف آليات البلدية، وجميع آبار المياه في المنطقة، مشيرا إلى أنه جرى وبصعوبة بالغة؛ إصلاح بئرين للمياه بمساعدة جهات دولية.
وكشف أن قوات الاحتلال دمرت ثلاث مراكز صحية في البلدة بالكامل، وهي الوحيدة التي كانت تعمل في المنطقة، ما حرم الأهالي من تلقي الخدمات الطبية الأولية.
وقدر شراب حجم الدمار في المناطق التابعة للبلدية بحوالي 62 مليون دولار على الأقل، مشددا على أن القرارة وقطاع غزة بشكل عام "يحتاج إلى كل ما يتصل للحياة بسبب".
وتخدم بلدية القرارة السكان في مساحة 15 كم متر مربع، في المنطقة الواقعة شمال مدينة خانيونس، حيث يحد البلدية من الشرق، السلك الزائل مع الأراضي المحتلة عام 48، ومن الغرب البحر المتوسط.
وأشار رئيس البلدية، إلى أن تعداد سكان المنطقة كان يبلغ نحو 35 ألف نسمة قبل الحرب، ولكن بعد اندلاع العدوان ومع النزوح تضاعف العدد ليصل إلى نحو 100 من الأهالي.
ووجه شراب رسالة إلى العالم، طالبه فيها بمد يد العون لأهالي القرارة والقطاع عموما، كواجب أخلاقي وإنساني تجاه شعب تعرض للإبادة الجماعية والتطهير العرقي.