بعثة الأهلي تغادر مطار جوهانسبرج في رحلة العودة إلى القاهرة
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
غادرت بعثة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ، برئاسة حسام غالي عضو مجلس الإدارة، مطار جوهانسبرج لبدء رحلة العودة إلى القاهرة.
تستغرق رحلة العودة ما يقرب من عشر ساعات يتخللها ترانزيت في كينيا للتزود بالوقود.
تعادل الأهلي سلبيا مع أورلاندو، في المباراة التي أقيمت في الثالثة ظهر اليوم ضمن الجولة الثانية لمباريات دور المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بعثة الأهلي مطار جوهانسبرج دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
رحلة ذهاب بلا عودة.. المقاتلات الفرنسية تغادر قواعد تشاد
بشكل نهائي، غادرت المقاتلات الفرنسية الثلاثاء القواعد العسكرية في تشاد، على إثر قرار السلطات في نجامينا وقف التعاون العسكري مع باريس.
وقال مصدر فرنسي إن مقاتلتين من نوع ميراج 200 دي أقلعتا ظهر اليوم الثلاثاء من تشاد، إلى جانب طائرة نقل.
وأوضح مصدر آخر أن تواجد المقاتلات الفرنسية في تشاد لم يعد مبررا بعد إنهاء التعاون العسكري بين البلدين.
وأضاف أن "فرنسا تنهي نشر مقاتلاتها في قاعدة كوسي الجوية في نجامينا. الجيش الفرنسي اتخذ قرارا بسحب طائراته الحربية".
خارطة تشاد (الجزيرة)وكانت تشاد أعلنت في 28 نوفمبر/تشرين الثاني إنهاء اتفاق دفاعي مع باريس يعود لعام 1960.
وقال زير الخارجية التشادي عبد الرحمن كلام الله إنّ "حكومة جمهورية تشاد تبلغ الرأي العام الوطني والدولي بقرارها إلغاء اتفاقية التعاون الدفاعي الموقّعة مع الجمهورية الفرنسية".
ويتعين على فرنسا بموجب هذا القرار إجلاء نحو ألف جندي كانوا يتمركزون في تشاد.
فرنسا يتعين عليها سحب 1000 جندي من تشاد وإسدال الستار على وجودها في دول الساحل (الفرنسية) موسم الأفولويمثل هذا التطور انتكاسة لفرنسا التي أرغمت على سحب قواتها سابقا من النيجر ومالي وبوركينا فاسو، في أعقاب وصول عسكريين للسلطة وتحالفهم مع روسيا خلال الأعوام الماضية.
إعلانويشار أن الرئيس السنغالي باسيرو ديومايي فاي أعلن أيضا نّ وجود القواعد العسكرية الفرنسية في بلاده يتعارض مع السيادة الوطنية.
وفي وقت سابق قالت صحيفة لوفيغارو الفرنسية إن هذه القرارات تعكس اكتمال القطيعة بين باريس وشركائها الأفارقة السابقين
ووفق الصحيفة لم يبق لفرنسا في أفريقيا إلا "بضع مئات من القوات في الغابون وكوت ديفوار، وحتى في منطقة القرن الأفريقي التي كانت شبه مستعمرة حتى التسعينيات، يتعايش الجيش الفرنسي الآن مع وحدة أميركية كبيرة وقاعدة صينية ووجود ياباني".
وليست البصمة المتبقية للقوات الفرنسية اليوم في أفريقيا في الواقع سوى الرمز الأكثر وضوحا لخسارة النفوذ والهيبة في المستعمرات السابقة، حسب تحقيق للصحيفة.