"بالدم".. دراما عائلية تجسد روابط الأسرة مستوحاة من قصة حقيقية
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تجتمع نخبة من أشهر نجوم لبنان في عمل درامي جديد مستوحى من قصة حقيقية، يتناول بواقعية عميقة تفاصيل العلاقات الأسرية وتشابكاتها، مسلطاً الضوء على الروابط العائلية وتعقيداتها، وما تحمله من مشاعر متباينة تجمع بين الحب والصراعات.
وبدأ نجوم مسلسل "بالدم" الترويج للعمل المرتقب عرضه ضمن ماراثون دراما رمضان 2025، وذلك بنشر برومو أولي بعنوان "العيلة؟ مش دايماً بتكون.
تمت مشاركة منشور بواسطة Wissam Fares • وسام فارس (@wissamfares)
ويشارك في المسلسل كل من ماغي بو غصن، وباسم مغنية، وبديع أبو شقرا، وجيسي عبدو، ووسام فارس، وجوليا قصار، وكارول عبود، وغابرييل يمين، وسعيد سرحان، وماريلين نعمان، ورولا بقسماطي، وسينتيا كرم، وونوال كامل، ورفيق علي أحمد، وغيرهم، ومن تأليف نادين جابر وإخراج فيليب أسمر، وإنتاج شركة إيغيل فيلمز.
ويُشكل العمل عودة التعاون بين النجمتين اللبنانيتين ماغي بوغصن وجيسي عبدو، بعد غياب 6 سنوات، منذ مشاركتهما معاً في مسلسل "جوليا" الذي عرض في رمضان 2018.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة MAGUY | ماغي (@maguyboughosn)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دراما رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.