سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: من غير الواضح إلى أين سيفر الأسد
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
سرايا - سي إن إن عن مسؤول أميركي رفيع: انقلاب منظم على نظام الأسد هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يؤخر سيطرة المعارضة
سي إن إن عن مسؤول أميركي رفيع: الإجماع الناشئ هو أن سيناريو سقوط نظام الأسد أصبح معقولا على نحو متزايد
سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: من غير الواضح إلى أين سيفر الأسد
سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: مسؤولون في إدارة بايدن أكدوا أن زوال نظام الأسد ليس أمرا محسوم
سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: إدارة بايدن لم تصدر بعد تقييما رسميا بشأن مصير الأسد وهناك اختلاف في الآراء
سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: مسؤولون بإدارة بايدن يرون بشكل متزايد إمكانية سقوط نظام الأسد في غضون أيام
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1683
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
| 07-12-2024 09:20 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: نظام الأسد
إقرأ أيضاً:
الشرع يلتقي وزير الخارجية الجزائري في دمشق
التقى الرئيس السوري أحمد الشرع اليوم السبت وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، الذي وصل إلى دمشق اليوم، في زيارة عمل رسمية هي الأولى من نوعها لمسؤول جزائري منذ سقوط نظام بشار الأسد.
وذكرت الخارجية الجزائرية في بيان لها أن عطاف حل بدمشق في زيارة رسمية بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون. الذي حمله رسالة خطية إلى الرئيس السوري.
وأضاف بيان الخارجية الجزائرية أن هذه الزيارة "تندرج في إطار العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين بهدف استعراض السبل الكفيلة بتعزيزها والانتقال بها إلى أسمى المراتب المتاحة. كما تهدف إلى تجديد التعبير عن تضامن الجزائر ووقوفها إلى جانب سوريا خلال هذه المرحلة الدقيقة من تاريخها المعاصر".
يذكر أن الجزائر أبقت سفارتها بدمشق مفتوحة، بعد سقوط نظام الأسد، وشددت بخصوص تعاملها مع القيادة السورية الجديدة، على أنها تعترف بالدول وليس الحكومات وهو مبدأ وضعه مؤسسو السياسية الخارجية الجزائرية منذ الأيام الأولى للاستقلال عام 1962.