عاجل | سي إن إن عن مسؤول أميركي رفيع: انقلاب منظم على نظام الأسد هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يؤخر سيطرة المعارضة

عاجل | سي إن إن عن مسؤول أميركي رفيع: الإجماع الناشئ هو أن سيناريو سقوط نظام الأسد أصبح معقولا على نحو متزايد

عاجل | سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: من غير الواضح إلى أين سيفر الأسد

عاجل | سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: مسؤولون في إدارة بايدن أكدوا أن زوال نظام الأسد ليس أمرا محسوم

عاجل | سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: إدارة بايدن لم تصدر بعد تقييما رسميا بشأن مصير الأسد وهناك اختلاف في الآراء

عاجل | سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: مسؤولون بإدارة بايدن يرون بشكل متزايد إمكانية سقوط نظام الأسد في غضون أيام

 

التفاصيل بعد قليل.

.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات سی إن إن عن مسؤولین أمیرکیین نظام الأسد

إقرأ أيضاً:

خطاب البرهان الذي شاهدته يختلف عما يمكن أن تفهمه من تحرير بعض منصات الإعلام

خطاب البرهان الذي شاهدته يختلف عما يمكن أن تفهمه من تحرير بعض منصات الإعلام له، هذا شيء يدعو للحيرة أحيانا، استعجال ردود الفعل ومخاطبة ما في النفس من هواجس أمر خاطئ على كل حال، من المنطقي أن يكون الخطاب الرسمي للدولة اليوم معقولا نحو ظاهرة (عداء الدولة) من السياسيين، غريزيا تبحث الدولة عن بقائها وتحيد ما تستطيع من خصومها، وبشكل منصف الخطاب كان واضحا ولم يهادنهم ومثل هذا التكتيك يزعجهم ويفتت من قضيتهم ويضعهم في موضع أكثر حرجا من الهجوم العشوائي.

هناك مشكلة أخرى أعمق، الجيوش اليوم في ظل الفراغ النظري وغياب الآيدلوجيات التي تربط بين دور الجيش وعملية التنمية والنهضة بسبب فشل غالب الصيغ الفكرية القديمة في المنطقة (القومية واليسارية والإسلامية) فإنها لا تملك خطابا سوى السائد من أدبيات التحول الديمقراطي وخطابات المثالية الليبرالية المصدرة من مؤسسات الغرب. ثمة مشكلة في هذا الطرح وثمة حاجة قوية لصنع البديل الفكري والقوى الحية من الوطنيين وتحديدا من (الإسلاميين واليساريين) هم بطبيعة الحال الأكثر قدرة على استشراف تنظير للمستقبل.
هذا تحدي يفوق مسألة إدارة الدولة حاليا، أما الهدف المرحلي للنظام فهو تعزيز الوحدة الوطنية وتعظيم الولاء الوطني على أساس الخدمة العامة للسودانيين وجهاز الدولة الإداري، مثلا مشروع جعفر محمد علي بخيت القديم يجب أن يتجدد ويقدم للبرهان اليوم وطاقم إدارة الدولة ليفهموا هذا الهدف المرحلي.

في كل الحالات من الضروري الوقوف ضد سياسة (الأونطجية السماسرة)، إن سياسيي البدل والكرفتات الذين يتصارعون على كراسي المؤتمرات الأمامية من القوى الهشة لا يقلون أذى عن عملاء المنظمات من جماعة تقدم، هؤلاء كارثة على المستقبل وأعداء للنجاح وظاهرة مرضية تحتاج (للعلاج) وهم أكبر مصدر لتبديد الفرص التاريخية للشعوب بطموحاتهم الساذجة.

هشام عثمان الشواني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • روبيو: الوحيد الذي قال إنه سيساعد غزة هو ترامب
  • سيطرة “إسرائيل” على سوريا.. مقدّمة لحرب ضدّ إيران
  • سياسي أميركي: هذا ليس هو ترامب الذي انتخبته أميركا
  • هل تورطت دول المنطقة أم وُرِّطَت؟
  • وزير الخارجية المصري يتوجه إلى واشنطن للقاء مسؤولين أميركيين كبار  
  • بينهم بلينكن.. ترامب يقيد وصول مسؤولين بإدارة بايدن إلى المعلومات السرية
  • خطاب البرهان الذي شاهدته يختلف عما يمكن أن تفهمه من تحرير بعض منصات الإعلام
  • عاجل | رويترز عن مسؤولين بالبيت الأبيض: ترامب سيلغي التصريح الأمني لبلينكن وسوليفان
  • مسؤول إسرائيلي رفيع: تصريحات نتنياهو بشأن الأسرى المفرج عنهم نفاق
  • عاجل :وفد رفيع من حركة حماس يصل طهران ويلتقي خامنئي