بدء تصوير الفيلم السعودي مسألة حياة أو موت في يناير
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أعلن صناع الفيلم السعودي الكوميدي الرومانسي غير التقليدي مسألة حياة أو موت عن انطلاق تصويره.
الفيلم من تأليف سارة طيبة ، وإخراج أنس باطهف، ويعد الفيلم بتقديم منظور جديد ومثير عن العلاقات الإنسانية في إطار رومانسي كوميدي فريد.
مسألة حياة أو موت من بطولة سارة طيبة ويعقوب الفرحان ويحكي الفيلم قصة غريبة تجمع بين "حياة"، وهي شابة متطيرة تؤمن بأنها ملعونة، و"يوسف"، وهو جراح قلب خجول يعاني من بطء نبضات قلبه بشكل محير.
وثال جيانلوكا شقرا : "سارة وأنس قدما قصة لا تقتصر فقط على أنها جذابة وملهمة، بل تتناول بصدق ثراء الروابط الإنسانية وجماليات تفاصيل الحياة مع معالجة لقضايا عالمية. أنا سعيد بالعمل مجددًا مع صديقي العزيز محمد حفظي وهذا التعاون يعكس أهمية الشراكات في تعزيز صناعة الإنتاج في السعودية والمنطقة العربية بشكل عام، ومن خلال هذا المشروع، نقدم رؤى فريدة لأعمالنا السينمائية، مما يسهم في إثراء المشهد العام".
ومن المقرر بدء تصوير الفيلم في جدة في 18 يناير 2025، وسبق وأن تعاون المنتجون في الفيلم الناجح أصحاب ولا أعز، الذي يعتبر أول إنتاج عربي أصلي لشبكة نتفليكس في المنطقة،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسألة حياة أو موت المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.