أسرع طريقة لنسيان علاقة فاشلة وتخطي أي خيانة في «بونجور يا بيبي»
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
كشفت رولين القاسم، عن أسرع طريقة لنسيان العلاقة الفاشلة وتخطي أي خيانة، قائلة: «بالبلدي كدة حط عقلك في راسك تعرف خلاصك، شوف عاوز تمشي دنيتك إزاي، شوف أنت عاوز إيه من علاقاتك، اشتغل على روحك، مش عيب نكون خارجين من علاقات معقدين منها أو مجروحين.. بيحصل ووارد».
وأضافت «القاسم» خلال تقديمها بودكاست المتحدة «بونجور يا بيبي»، «فيه حاجات احنا مش بنختارها، زي أهالينا وأسامينا وغيرها، بس نقدر نختار احنا عاوزين ايه، كله في العقل، لو انت اشتغلت عليه وعرفت أولوياتك هتعيش برنس، لو معشتش كدة أنت الوحيد اللي خسران عشان انت الوحيد اللي بتدفع فاتورتك».
وتابعت رولين القاسم: «حاجات كتير تخليك سعيد باختياراتك، اهمها وأوقعها هو الصراحة والوضوح من الأول، مش عاجبك الجوازة دي متتجوزهاش، أرجوكي، عيشي وانبسطي، عيشي حياتك زي ما هي، مش تختاروا حاجة مجبورين عليكم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بودكاست الوطن رولين القاسم
إقرأ أيضاً:
محاولة فاشلة لاختطاف طائرة بالمكسيك وتحويل مسارها نحو الولايات المتحدة
أعلنت السلطات المكسيكية أن شخصا حاول أمس الأحد تحويل مسار رحلة داخلية تابعة لشركة فولاريس في المكسيك، باتجاه الولايات المتحدة، لكنّ الطاقم سيطر عليه.
وأقلعت الطائرة، وهي من طراز إيرباص إيه 320، الساعة 7,17 (13,17 ت غ) من مطار ليون في وسط المكسيك إلى وجهتها تيخوانا (شمال غرب).
أخبار متعلقة فيتنام تواجه تلوث الهواء بالتحول إلى الدراجات الكهربائيةالكونغو.. تفشي "المرض إكس" يثير حيرة منظمة الصحة العالميةتفاصيل محاولة الاختطاف
وبعد الإقلاع "اعتدى شخص على مضيفة طيران وحاول دخول قمرة القيادة لتحويل مسار الطائرة باتجاه الولايات المتحدة" حسبما قالت وزارة الأمن في بيان.
وتمكن الطاقم من السيطرة عليه ونفذت الطائرة هبوطا اضطراريا في غوادالاخارا (غرب).
وذكرت السلطات أن الرجل مكسيكي يبلغ الحادية والثلاثين ويتحدر من ولاية غواناخواتو (وسط) وأنه كان مسافرا مع زوجته وطفلين قاصرين.
وأوقفه الحرس الوطني في غوادالاخارا بينما تمكنت الطائرة من المغادرة إلى تيخوانا.
اصطدام الطائرة
ووفقا لصحيفة ريفورما، ألقى الرجل بنفسه على سائق آلية الحرس الوطني التي كانت تقلّه إلى مكتب المدعي العام، ما تسبب في حصول اصطدام بهيكل معدني في المطار.
وأصيب المشتبه به والعناصر الذين كانوا يرافقونه بجروح طفيفة.
وفقا لشركة فولاريس، "أوضح المهاجم أن أحد أفراد عائلته قد خُطِف، وأنه في وقت الإقلاع من ليون تلقى رسالة تهدده بالقتل إذا ذهب إلى تيخوانا".