مدير مستشفى كمال عدوان: الاحتلال دمر كافة خزانات المياه والأكسجين وخزانات الوقود
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
قال حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، إن المستشفى تعرض قبل قليل "مساء السبت" لوابل من القذائف المباشرة باتجاه المستشفى من جميع الاتجاهات.
وأكد حسام أبو صفية، أن هناك إصابات في صفوف الكوادر الصحية العاملة داخل المستشفى، بالاضافة إلى بعض المرضى المنومين داخل المستشفى.
ولفت حسام أبو صفية، إلى أنه تم تدمير كافة خزانات المياه والأكسجين وخزانات الوقود في المستشفى، الأمر الذي أدى إلى اشتعال النار في مرافق المستشفى.
التيار الكهربائي انقطع بشكل كامل عن المستشفى
وأشار إلى أن التيار الكهربائي انقطع بشكل كامل عن المستشفى، قائلا: نكرر مناشدتنا للمرة المليون لكافة المؤسسات الدولية والأممية بالتدخل العاجل لحماية مستشفى كمال عدوان والعاملين فيه، من بطش الاحتلال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدير مستشفى كمال عدوان الاحتلال خزانات المياه الأكسجين خزانات الوقود حسام أبو صفية شمال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى 57357 لعلاج سرطان الأطفال
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة.
وأكد أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم، موضحا أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى، لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، وأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.