مستشفى طنطا الجامعي يرفض إجراء عملية ولادة لعدم وجود قسيمة زواج
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منطقة تابعة لحي ثان طنطا بدائرة قسم ثاني وقوع قضية زنا محارم بعد معاشرة أب لابنته جنسيًا حتى حملت منه، وأثناء عملية الولادة داخل مستشفى طنطا الجامعي، رفض الأطباء إجراء عملية الولادة لعدم وجود قسيمة زواج، وهو ما تم إبلاغ الأجهزة الأمنية لعدم وجود زوج للفتاة.
على الفور، انتقل الرائد أحمد جمعة، رئيس مباحث قسم ثاني طنطا، و معاونوه إلى مستشفى طنطا الجامعي، وبعمل التحريات الأمنية الأولية تبين من الفتاة في العقد الثاني من العمري وتدعي "ر.
بفحص أقوال الفتاة، تبين أن والدها “ا م ” ٤١ عاماً دائرة قسم ثان طنطا محبوس في قضية بقسم أول طنطا مخدرات، وتم التأكد من صحة أقوالها.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طفلا الغربية طنطا
إقرأ أيضاً:
نجاح عملية نادرة لاستئصال رحم مهاجر في مستشفى المذنب بالقصيم
نجح الفريق الطبي في مستشفى المذنب العام، أحد مكونات تجمع القصيم الصحي، في إجراء عملية جراحية نادرة ودقيقة لاستئصال رحم مهاجر داخل البطن لمريضة في العقد الثالث من العمر، كانت تعاني من آلام مزمنة في البطن استمرت لعامين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح تجمع القصيم الصحي أنه بعد إجراء الفحوصات اللازمة، تبين وجود رحم مهاجر داخل البطن يحتوي على كتلة، مما دفع الفريق الطبي.
أخبار متعلقة العدالة ومراعاة الظروف.. 8 معايير أساسية لضمان جودة الاختباراتالمملكة تُثمن إدانات الدول الشقيقة لتصريحات "نتنياهو" بشأن تهجير الفلسطينيين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نجاح عملية نادرة لاستئصال رحم مهاجر في مستشفى المذنب بالقصيمجراحة ناجحةوبعد دراسة الحالة، إلى اتخاذ قرار بإجراء عملية جراحية، حيث تم استئصال الكتلة مع جزء من جدار البطن، وإعادة ترميمه في عملية استغرقت قرابة الساعتين.
ونوّه التجمع بأن العملية تكللت بالنجاح - بفضل الله -، لتخضع المريضة بعد ذلك للعلاجات اللازمة لمثل هذه الحالة، وبعد تماثلها للشفاء غادرت المستشفى، على أن تستمر في المتابعة الطبية في العيادات الخارجية لمدة شهرين، حتى تم التأكد من نجاح العملية بشكل تام واختفاء الألم تمامًا.
الجدير بالذكر أن هذه الحالة تُعد من الحالات النادرة، إذ تصيب ما يقارب 5 من كل ألف امرأة تعاني من البطانة المهاجرة داخل البطن.