9 طرق لمساعدة كبار السن على التكيف مع ضعف البصر
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
مع تقدم العمر وكبر السن يضعف الإنسان ويستجيب سريعا للمرض والضعف، وتقل قدره الأعضاءة لديه، خاصة النظر الذي يضعف، وتوجد عدة طرق يمكن من خلالها مساعدة كبار السن للتكيف مع ضعف النظر، أوضحتها وزارة الصحة والسكان في بيان لها.
9 طرق لمساعدة كبار السن على التكيف مع ضعف البصرويمكن مساعدة كبار السن على التكيف مع ضعف البصر من خلال الطرق التالية:
1- استخدام إضاءة بدون وهج، والاستخدام المحدود للألوان، مثل الأزرق والأخضر والبنفسجي، وزيادة الوعي بارتفاعات الحواجز والخطوات.
2- يرجى توخي الحذر وتقديم المساعدة لكبير السن، فقد يكون غير مستقر عند الاستيقاظ، أو قد يكون لديه مشاكل في المشي أو التوازن بسبب تغيرات الرؤية.
3- قم بتعريف نفسك في كل مرة تدخل فيها غرفته، لأنه قد لا يتمكن من رؤيتك بوضوح.
4- يراعى توفير كتابة كبيرة جدًا في التقويمات أو الكتب.
5- يفضل كتابة الأشياء بحروف كبيرة وواضحة باستخدام قلم داكن اللون على ورق أبيض أو أصفر فاتح.
6- ينصح بارتداء النظارة الطبية.
7- يراعى إخبار كبار السن عندما تنقل شيئًا من مكان مألوف.
8- يراعى وصف مكان الطعام على الطبق.
9- يفضل استخدام تباين الألوان لإبراز الصور.
مشاكل صحية تواجه كبار السنكما يواجه كبار السن مشاكل صحية مثل:
- الجفاف.
- أمراض القلب.
- حوادث السقوط والكسور.
- سواء التغذية «الهزل أو السمنة».
- مشاكل الفم والأسنان «سقوط الأسنان».
- أمراض الجهاز الهضمي.
ويمكن الاطمئنان على صحة كبار السن بالكشف في العيادات الخاصة بمبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المكبر عن الاعتلال الكلوي، والذي يستهدف فحص وعلاج الأشخاص من 65 عاما فأكثر بالمجان، ويمكن الاتصال على الخط الساخن 15335.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كبار السن أمراض كبار السن انخفاض الرؤية ضعف النظر ضعف البصر کبار السن مع ضعف
إقرأ أيضاً:
اوحيدة: بعض ما قدمته خوري إيجابي ويمكن التعاطي معه في إطار امتلاك الارادة الليبية
أوحيدة: البعثة الأممية تدير الأزمة ولا تحلها والحل يكمن في توافق ليبي-ليبيليبيا – اعتبر عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة أن البعثة الأممية للدعم في ليبيا دورها يقتصر على تقديم الدعم وليس خلق أو تبني حلول للأزمة الليبية، محملاً المسؤولية للمهرولين خلفها والذين يتسابقون إلى أبواب السفراء والبعثات.
إدارة الأزمة بدلاً من حلهاأوحيدة، خلال مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة“ على قناة “ليبيا الأحرار“، أوضح أن ما قدمته المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري يحتوي على نقاط إيجابية يمكن التعامل معها، لكن في إطار الإرادة الليبية وبعيدًا عن الركض وراء حلول خارجية.
وأضاف أن ما جاءت به خوري لا يختلف عما طرحه سلفها عبد الله باتيلي، مشيرًا إلى أن جميع المبادرات السابقة تدور في إطار إدارة الأزمة وليس حلها.
امتعاض روسي وصيني من خوريوأشار أوحيدة إلى أن عدم التفاهم داخل مجلس الأمن يُعد عائقًا أمام التقدم، لافتًا إلى أن روسيا والصين أبدتا امتعاضًا كبيرًا من مبادرة خوري الأخيرة.
حل ليبي-ليبي بدلاً من اللجان الدوليةوشدد أوحيدة على أن الحل يكمن في توافق ليبي-ليبي حقيقي بعيدًا عن اللجان التي تختارها البعثة أو الأطراف الخارجية، مؤكدًا أن القوانين الانتخابية الحالية قد تتطلب تعديلات فنية يتم معالجتها بواسطة خبراء قانونيين ليبيين وليس عبر “لجان الحوار” التي وصفها بأنها مكسب شخصي للبعض.
تشكيل حكومة جديدة وتقسيم الميزانيةوتطرق أوحيدة إلى مقترح خوري بشأن إصدار قانون ميزانية جديد، قائلًا إن الحل الواقعي في المرحلة الانتقالية الحالية هو تقسيم الميزانية بين الحكومتين مع السعي إلى تشكيل حكومة موحدة تتولى تنفيذ الميزانية. واعتبر هذا الطرح نقطة إيجابية يمكن التعاطي معها بعيدًا عن التدخلات الأجنبية.
متابعات المرصد – خاص