اجتماع بصنعاء يناقش أوضاع قطاع المغتربين وسبل معالجة القضايا العالقة
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش اجتماع اليوم، في صنعاء، برئاسة وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، أوضاع قطاع المغتربين والسبل الكفيلة بمعالجة العديد من القضايا العالقة للارتقاء بمستوى العمل.
وفي الاجتماع شدد الوزير عامر، على اضطلاع موظفي قطاع المغتربين بدورهم في تقديم الرؤى والمقترحات الرامية تسهيل كافة الإجراءات المتعلقة بربط المغترب بوطنه.
وأكد ضرورة أن تكون الإجراءات مبسطة وبعيدة عن الروتين المطول والعمل على أتمتة كافة الإجراءات، خاصة المتعلقة بدعوة المغتربين للاستثمار في بلدهم.
وأوضح وزير الخارجية والمغتربين، أن المغترب اليمني يحظى باهتمام بالغ من قبل قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، لافتًا إلى برنامج عمل حكومة التغيير والبناء تضمن إيجاد علاقة متميزة مع المغتربين في الخارج والعمل على ربطهم بالوطن تقديرًا لدورهم المتميز في دعم ورفد الاقتصاد الوطني.
واستمع الوزير عامر إلى آراء ومقترحات مدراء العموم والموظفين بقطاع المغتربين .. ووجه بدراستها، بما يخدم المصلحة العامة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزارة الخارجية والمغتربين
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث مع القائمة بأعمال سفارة السويد واقع التعليم وسبل تطويره
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم مع القائمة بأعمال سفارة جمهورية السويد في سوريا جيسيكا سفاردستروم، سبل تعزيز التعاون في المجال التربوي وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وناقش الجانبان خلال اللقاء الذي عقد في مبنى الوزارة بدمشق، واقع التعليم في سوريا، وأعداد المدارس المدمرة وخطط ترميمها، من خلال وضع استراتيجيات فعالة تضمن إعادة بناء المرافق التعليمية، وأهمية الدعم الدولي بما يسهم في تسريع عمليات الترميم وإعادة التأهيل.
كما بحث الجانبان ظاهرة التسرب المدرسي، والإحصائيات المتعلقة بالطلاب المتسربين من المدارس، واتفقا على وضع خطط شاملة لجذبهم وإعادتهم إلى مقاعد الدراسة، إضافة إلى مناقشة واقع المعلمين والتحديات التي يواجهونها، وأهمية تعزيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم من خلال برامج تدريب متخصصة وورشات عمل متقدمة.
وأكد الوزير تركو أن الوزارة تعمل وفق خطة استراتيجية تهدف إلى تطوير العمل التربوي وتأمين التعليم لجميع الأطفال السوريين، لافتاً إلى ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سوريا لتسهيل عملية إعادة الإعمار وتقديم الدعم اللازم، وخاصة في المجالات التربوية والتعليمية.
بدورها أشارت سفاردستروم إلى أهمية تطوير التعاون بين البلدين وضرورة دعم الواقع التعليمي في سوريا، لضمان تقديم أفضل مستوى تعليمي للأطفال، مؤكدة رغبة بلادها بالمساهمة الفعالة في تحسين التعليم في البلاد.
تابعوا أخبار سانا على