سوريا وأهداف العصابات الإرهابية وداعميها..!
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
يمانيون/ كتابات/ طه العامري
الهجوم الإرهابي الذي تتعرض له سوريا يضعنا أمام تساؤلات عدة، أبرزها توقيت الهجوم، وطريقة الهجوم، ودوافع الهجوم، وغاية الهجوم.. تساؤلات يجب أن يتوقف أمامها أي متابع لمجريات الأحداث في سوريا والتي لا تخرج عن سياق ما يجري في فلسطين ولبنان واليمن وصولا إلى طهران وموسكو حتى بحر الصين..!
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يعلنون قصف مدمرتين و3 سفن أميركية وأهداف إسرائيلية
أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، اليوم الثلاثاء، أنها استهدفت بصواريخ ومسيرات 3 سفن إمداد أميركية بعد خروجها من ميناء جيبوتي، ومدمرتين أميركيتين في خليج عدن، إضافة إلى مهاجمة أهداف عسكرية في يافا وعسقلان وسط وجنوبي إسرائيل بمسيرتين.
وقال المتحدث العسكري للجماعة يحيى سريع، في بيان تلفزيوني، إن القوات البحرية وسلاح الجو المسير والقوة الصاروخية (للحوثيين) نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها 3 سفن إمداد أميركية بعد خروجها من ميناء جيبوتي.
وأضاف أن العملية استهدفت كذلك مدمرتين أميركيتين في خليج عدن كانت ترافق سفن الإمداد، ونفذت العملية بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة و"حققت أهدافها بنجاح".
وفي السياق، أوضح سريع أن قوات الجماعة نفذت عمليتين عسكريتين استهدفتا أهدافا عسكرية في منطقتي يافا وعسقلان في فلسطين المحتلة بطائرتين مسيرتين صباح اليوم.
وأوضح أن العمليتين "حققتا أهدافهما بنجاح"، مؤكدا استمرار قوات الجماعة في تنفيذ عملياتها الإسنادية للمقاومة الفلسطينية وتنفيذ عملياتها الدفاعية عن اليمن، حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي ويرفع الحصار عن قطاع غزة.
وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن الجيش الإسرائيلي إخفاقه باعتراض مسيرة أطلقت من اليمن وسقطت بمدينة يافنة (وسط)، مشيرا إلى أنه لم يصنفها على أنها "معادية".
إعلانو"تضامنا مع قطاع غزة"، الذي يتعرض لإبادة إسرائيلية بدعم أميركي، يستهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي، وينفذون هجمات بصواريخ ومسيّرات على إسرائيل، بينها عمليات استهدفت تل أبيب.
وردا على هجمات الحوثيين، تشن الولايات المتحدة وبريطانيا، ضمن تحالف دولي تقوده واشنطن منذ مطلع العام الجاري، غارات يقول إنها تستهدف مواقع للجماعة في مناطق مختلفة من اليمن.
وزير الداخلية السوداني يعد بإجراءات صارمة بشأن الوجود الأجنبي