أرسل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) خطابًا رسميا اليوم، الخميس، إلى النادي المصري البورسعيدي يخطره بإيقاف القيد لحين سداد مستحقات نادي قطر القطري.

وتبلغ مستحقات نادي قطر القطري في شكواه لدى الفيفا لدى المصري البورسعيدي قيمة 68 ألف دولار، وهي باقي صفقة شراء المهاجم النيجيري أنطوني أكبوتو.

أنا راجل تاجر.

. 3 سيناريوهات فى أزمة رحيل زيزو للشباب السعودي تطور جديد| الأهلي يصعد أزمة حسين الشحات لـ «فيفا».. و«الشيبي» يستنجد بالقضاء كامل أبو علي يبحث عن حل

وتواصل في الساعات الماضية كامل أبو علي، رئيس النادي المصري البورسعيدي، مع نظيره بنادي قطر القطري هاتفيا، وأبلغه أن مستحقاته كاملة ستكون لديه اليوم، الخميس.

وشدد على أن التأخير جاء نتيجة خطأ إداري، وهو الأمر الذي تفهمه رئيس النادي القطري.

وتعاقد المصري مع النيجيري أنطوني اكبوتو بقيمة مالية تقدر بـ 150 ألف دولار تقسط على جزءين، الجزء الأول سداد 100 ألف دولار والجزء الثاني سداد 50 ألف دولار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصري الفيفا الاتحاد الدولي لكرة القدم نادي قطر القطري ألف دولار

إقرأ أيضاً:

47 مليار دولار.. برلماني: تسجيل أكبر احتياطى يؤكد صمود الاقتصاد المصري

أكد النائب حسن عمار، أمين سر لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، أن حجم التحديات التي عصفت بالاقتصاد المصري في السنوات الأخيرة من  صراعات جيوسياسية متعددة أثرت على أدائه وعرقلت خطة التنمية التي كانت تسير عليها الدولة بخطى جادة وسريعة.

وأوضح أن تحديات الحرب الأهلية في السودان التي أدت إلى تدفق قرابة  1.2 مليون لاجئ إلى مصر، فضلا عن اندلاع العدوان على غزة، ساهم في فرض ضغوط إضافية على الخدمات العامة والبنية التحتية، وتهديد مباشر للأمن القومي المصري.

وأضاف "عمار"، أن التوترات في البحر الأحمر أثرت على إيرادات قناة السويس، حيث شهدت القناة انخفاضًا في الإيرادات بنحو 7 مليارات دولار في عام 2024 بسبب الهجمات على السفن، مما دفع شركات الشحن إلى تغيير مساراتها بعيدًا عن القناة، لكن برغم ذلك صمد الاقتصاد المصري بل وحقق تحسنا ملحوظا على صعيد كافة المؤشرات وأبرزها تسجيل أكبر احتياطى من النقد الأجنبي فى تاريخ البلاد ليتجاوز 47 مليار دولار، مع تحسن مؤشر مديرى المشتريات ليحقق 50.7 نقطة خلال يناير.

وأشار أمين سر لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب، إلى أن الإحصائيات تشير إلى تحقيق نجاح كبير في احتواء معدلات التضخم التي كانت وصلت لارتفاعات غير مسبوقة وأدت إلى تراجع في القوى الشرائية مع موجة غلاء زادت من الضغوط المالية على كاهل الأسرة المصرية، منوها بأن تراجع معدل التضخم لأدنى مستوى منذ مارس 2022، مؤشر إيجابي نحو نجاح سياسات الحكومة  والبنك المركزى من اصلاحات اقتصادية وقرارات استثنائية ساهمت في  تحقيق استقرار اقتصادي كبير .

وأوضح النائب حسن عمار، أن القرارات المهمة التي اتخذت لضبط منظومة الصرف لتكون أكثر مرونة، بخفض سعر صرف الجنيه بنسبة تجاوزت 25% ليبلغ سعر الدولار الأمريكى بذلك أكثر من 50 جنيهًا خلال مارس 2024 مقابل حوالى 31 جنيه سابقًا، أدت  إلى تلاشى التباين بين أسعار الصرف الرسمية وأسعار الصرف بالسوق الموازى، وبالتالى ربط أسعار الصرف وفق آليات العرض والطلب بالسوق.

وأكد أن هذا القرار ساهم أيضا 
في جعل بيئة الاستثمار أكثر شفافية، مما يشجع المستثمرين الأجانب على ضخ رؤوس أموال في السوق ،كما أنه يسهل على الشركات متعددة الجنسيات التخطيط المالي دون القلق من تغيرات غير متوقعة في أسعار الصرف، فضلا عن  تحفيز الصادرات والحد من الواردات، فمع انخفاض قيمة الجنيه، تصبح السلع المصرية أرخص في الأسواق العالمية.

مقالات مشابهة

  • المصري البورسعيدي يواصل استعداداته لملاقأة زد في كأس مصر
  • بحضور السفير القطري .. إفطار رمضاني بمسجد النور بمدينة بورتسودان – صور
  • بسبب أزمة ثقة مستمرة نتنياهو يقرر إقالة رئيس الشاباك
  • عبد الناصر زيدان: حجم خسائر النادي الأهلي يصل إلى 220 مليون جنيه
  • ارتفاع فائض صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي المصري إلى 12.8 مليار دولار
  • 47 مليار دولار.. برلماني: تسجيل أكبر احتياطى يؤكد صمود الاقتصاد المصري
  • بلدية رفح تحذر من كارثة إنسانية بسبب أزمة المياه وانقطاع الوقود
  • أزمة في ميناء ممباسا بسبب قرار السودان وقف استيراد الشاي الكيني 
  • عاجل.. الأهلي يرفض حلًا جديدًا للخروج من أزمة القمة
  • أزمة ريال مدريد تتصاعد بسبب مبابي وفينيسيوس