عن رفيق الحريري.. ماذا قال أمين عام المستقبل؟
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
نشر الأمين العام لـ"تيار المستقبل" أحمد الحريري صورة للرئيس الشهيد رفيق الحريري عبر حسابه على منصة "آكس"، وأرفقها بتعليق جاء فيه: "كم كان حلمك عليهم كبيرًا، وكم كان عجزهم عنك مريرًا، حين حملت صوت الحق سلاحًا، وألقيته في وجوه الطغاة. فأسقطتهم كأوراق خريف، واحدًا تلو الآخر، حتى صار الصمت عليهم لعنًا، وذكراك نوراً و املاً، نم قرير العين، يا امير الشهداء، فقد أورثت الأمة عهدًا، لا يموت فيه الأحرار".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
للتيسير عليهم.. تطبيق إلكتروني جديد للمقبلين على التجنيد
أكد اللواء محمد صبحي مهنا مدير إدارة التجنيد والتعبئة بالقوات المسلحة، أن هناك سعيا داخل إدارة التجنيد لتيسير الخدمات التجنيدية على الشباب.
مدير إدارة التجنيد والتعبئة: تقديم 5 مليون خدمة تجنيدية للمواطنين سنويا"التجنيد والتعبئة" تقدم التيسيرات التجنيدية لأبناء الوطن من ذوي الهمم بعدد من المحافظاتوقال محمد صبحي مهنا في حواره مع الإعلامي نشات الديهي في برنامج " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن "، :" نجهز تطبيقا إلكترونيا للشباب المقبل على التجنيد وذوي الهمم وكبار السن وذلك للتيسير عليهم ".
وأكمل محمد صبحي مهنا :" نعمل على توحيد البيانات للشباب المتواجدين في سن التجنيد والربط بين كافة مناطق التجنيد على مستوى الجمهورية ".
دفعت إدارة التجنيد والتعبئة عددا من اللجان التجنيدية إلى محافظتى بنى سويف والدقهلية وجامعة القاهرة وذلك لتقديم كافة التيسيرات التجنيدية لذوى الهمم وكبار السن وإنهاء مواقفهم التجنيدية ومنحهم شهادات المعاملة التجنيدية بالمجان ، وذلك استمراراً لدور القوات المسلحة في تقديم كافة أوجه الرعاية لأبناء الوطن من ذوى الهمم .
وخلال مراسم تسليم الشهادات ألقى اللواء محمـد صبحى مهنا مدير إدارة التجنيد والتعبئة كلمة أشار خلالها إلى حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تعميق أواصر الترابط بين أبناء الوطن من ذوى الهمم وكبار السن وقواتهم المسلحة من خلال تقديم الدعم اللا محدود وتوفير كافة سبل الراحة لهم خلال إنهاء معاملاتهم التجنيدية.
وتضمنت المراسم تقديم عدد من الفقرات الفنية لذوى الهمم أعقب ذلك تسليمهم شهادات المعاملة التجنيدية ، فيما أعرب الحضور عن عميق تقديرهم وشكرهم لما تقوم به القوات المسلحة من جهود لدعم أبناء مصر من ذوى الهمم بالشكل اللائق بما يدعم رفع روحهم المعنوية ويسهم فى انخراطهم لمظاهر الحياة الإجتماعية ويرسم البسمة على وجوههم .