سواليف:
2025-05-01@22:51:32 GMT

المسلحون السوريون يدخلون ضواحي حمص الرئيسية

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

#سواليف

دخلت #الفصائل_السورية_المسلحة عصر السبت ، #ضواحي #مدينة_حمص الرئيسية وسط البلاد في تطور ميداني يُعتبر تمهيداً رئيسياً للهجوم على العاصمة دمشق التي بدأت فصائل من المعارضة بالفعل بالتقدم من جهة الجنوب.

يأتي هذا سط انهيار مستمر للجيش السوري في المناطق التي لاتزال تحت سيطرته، لاسيما في محيط دمشق.

وأفادت وكالة رويترز، نقلاً عن مصادر من الجيش الحكومي والمعارضة، أن الفصائل توغلت في حمص من جهتي الشمال والشرق، في ظل تراجع ملحوظ للقوات الحكومية وقوات إيرانية تساعدها.

مقالات ذات صلة أسير لدى المقاومة .. نحن نموت ألف مرة يومياً ” لا تتركوا نتنياهو ينام ولو لدقيقة” 2024/12/07

وأكد “المرصد السوري لحقوق الإنسان” انسحاب الجيش السوري من محيط مدينة حمص، مما يفتح الطريق أمام المعارضة المسلحة لتحقيق مكاسب إضافية.

في غضون ذلك، اقتربت فصائل المعارضة المسلحة من العاصمة دمشق، بعد سيطرتها على عدة مواقع استراتيجية في محيطها، وتصعيد هجماتها التي وصلت إلى أطراف المدينة.

وبحسب وكالة أسوشيتد برس، أكدت مصادر في المعارضة المسلحة أن قواتها باتت متمركزة في ضواحي دمشق، في وقت أفادت وكالة الأنباء الألمانية بانسحاب قوات الجيش السوري من مناطق في ريف دمشق الغربي ومحافظة القنيطرة جنوب البلاد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الفصائل السورية المسلحة ضواحي مدينة حمص

إقرأ أيضاً:

الأمن السوري يعلن بدء عملية تمشيط في أشرفية صحنايا بريف دمشق

أعلن الأمن السوري، الأربعاء، بدء قواته عملية تمشيط واسعة في منطقة أشرفية صحنايا بريف دمشق، بهدف القبض على "العصابات الخارجة عن القانون".

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن مصدر أمني لم تسمه: "قواتنا بدأت عملية تمشيط واسعة في منطقة أشرفية صحنايا، بهدف إلقاء القبض على العصابات الخارجة عن القانون التي اتخذت هذه المنطقة منطلقا لعملياتها الإرهابية ضد الأهالي وقوات الأمن".

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلنت وزارة الصحة مقتل 11 شخصا من المدنيين وقوات الأمن جراء استهدافات شنتها "مجموعات خارجة عن القانون" في أشرفية صحنايا بمحافظة ريف دمشق.

وقال المكتب الإعلامي لوزارة الصحة: "ارتفاع عدد الشهداء إثر استهدافات المجموعات الخارجة عن القانون للمدنيين وقوات الأمن في أشرفية صحنايا إلى 11 شهيدا إضافة إلى عدد من الإصابات"، وفق "سانا".

وكانت الوكالة ذكرت أن "مجموعات خارجة عن القانون من منطقة أشرفية صحنايا قامت بالهجوم على حاجز يتبع لإدارة الأمن العام مساء أمس (الثلاثاء)، ما أسفر عن إصابة 3 عناصر إصابات متفاوتة" دون مزيد من التفاصيل.


في السياق، أعلنت إسرائيل الأربعاء، أنها نفذت ما سمتها "عملية تحذيرية" في بلدة صحنايا بدمشق، على حد ادعائها، بزعم منع "أي مساس بالطائفة الدرزية"، في تدخل واضح بالشؤون الداخلية السورية.

جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، حصلت الأناضول على نسخة منه.

وأردف البيان أن تل أبيب "لن تسمح بإلحاق الضرر بالطائفة الدرزية في سوريا انطلاقا من التزامها العميق تجاه إخواننا الدروز في إسرائيل، الذين تربطهم علاقات عائلية وتاريخية بإخوانهم الدروز في سوريا".

تأتي هذه الأحداث عقب إعلان وزارة الداخلية السورية، الثلاثاء، سقوط قتلى وجرحى إثر اشتباكات متقطعة بين قوات الأمن ومجموعات مسلحة في حي جرمانا، الذي يقطنه دروز، جنوب العاصمة دمشق.


وأوضحت الوزارة في بيان، أن الاشتباكات "جاءت على خلفية انتشار مقطع صوتي مسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وما تلاه من تحريض وخطاب كراهية على مواقع التواصل الاجتماعي".

وأشارت إلى أن الاشتباكات "أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى (دون تحديد عدد) بينهم عناصر من قوى الأمن المنتشرة في المنطقة"، مؤكدة فرض طوق أمني وملاحقة المتورطين.

وفي 8 كانون الأول / ديسمبر 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد، بينها 24 عاما تولى خلالها بشار الأسد الرئاسة (2000-2024).

مقالات مشابهة

  • سوريا تتوصل لاتفاق جديد بخصوص مدينة جرمانا في ضواحي دمشق.. تفاصيل
  • الأحزاب والفصائل المسلحة في السويداء من اليسار الحالم إلى فوضى السلاح
  • المرصد السوري: مقتل 15 مسلحا "درزيا" في كمين قرب ريف دمشق
  • الأمن السوري: القبض على مشتبه بهم وتمشيط أوكار المسلحين في صحنايا
  • الأمن السوري يعلن بدء عملية تمشيط في أشرفية صحنايا بريف دمشق
  • اشتباكات بين قوات من الجيش السوري ومسلحين في صحنايا بريف دمشق
  • 11 قتيلا من الأمن السوري في هجوم مباغت بريف دمشق
  • وزير الطوارئ والكوارث يناقش مع المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر التحديات التي تواجه الشعب السوري
  • نبش قبر الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد بعد شهور على إحراقه (شاهد)
  • استشهاد عنصرين من الجيش السوري خلال إطلاق نار كثيف في مدينة جرمانا