الثلاثاء.. الذكاء الاصطناعي و"الدرون" على طاولة نقاش "حوارات تجارة"
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
مسقط- العُمانية
يُنظِّم منتدى عُمان للأعمال بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار بعد غدٍ الثلاثاء، سادس جلسة من حوارات تجارة بعنوان "الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار (الدرون)"؛ وذلك بمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض.
ويأتي تنظيم الجلسة بهدف تسليط الضوء على استخدام الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار ومناقشة الأطر التنظيمية التي توجه الاستخدام الأمثل لهذه التقنيات المستقلة في التطبيقات المتنوعة.
ويُشارك في الجلسة مجموعة من الخبراء المتخصصين للحديث عن تطور الأطر التنظيمية في سلطنة عُمان لإدارة الطائرات بدون طيار، وتأثير الذكاء الاصطناعي على الصناعات ودور تكنولوجيا الطائرات بدون طيار في تطوير قطاعات الزراعة واللوجستيات في سلطنة عُمان.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تحسين لغة الإشارة عالمياً بواسطة الذكاء الاصطناعي
قام فريق بحثي بواسطة الذكاء الاصطناعي بتحسين دقة التعرف على لغة الإشارة على مستوى الكلمات، من خلال إضافة بيانات مثل يد الشخص الذي يستخدم لغة الإشارة وتعبيرات وجهه، إضافة إلى معلومات هيكلية عن موضع اليدين بالنسبة للجسم.
الإضافة الجديدة تحسن دقة التعرف على كلمات لغة الإشارة بنسبة 10-15%
وتم تطوير لغات الإشارة من قبل دول في جميع أنحاء العالم لتناسب أسلوب الاتصال المحلي، وتتكون كل لغة من آلاف الإشارات.
وقد جعل هذا من الصعب تعلم لغات الإشارة وفهمها.
والآن، اكتسب استخدام الذكاء الاصطناعي لترجمة الإشارات تلقائياً إلى كلمات، والمعروف باسم التعرف على لغة الإشارة على مستوى الكلمات، الآن دفعة في الدقة من خلال عمل مجموعة بحثية بقيادة جامعة أوساكا متروبوليتان باليابان.
ووفق "ساينس دايلي"، كانت طرق البحث السابقة تركز على التقاط المعلومات حول الحركات العامة للشخص الذي يستخدم لغة الإشارة.
مشاكل الدقةلكن نشأت مشاكل الدقة من المعاني المختلفة التي يمكن أن تنشأ بناءً على الاختلافات الدقيقة في شكل اليد، والعلاقة بين موضع اليدين والجسم.
لذا، عمل الباحثان كاتسوفومي إينوي وماساكازو إيوامورا مع زملاء، بما في ذلك في المعهد الهندي للتكنولوجيا في روركي، لتحسين دقة التعرف بالذكاء الاصطناعي.
تعبيرات اليدوأضاف الباحثون بيانات مثل تعبيرات اليد والوجه، فضلاً عن معلومات هيكلية عن وضع اليدين بالنسبة للجسم، إلى المعلومات المتعلقة بالحركات العامة للجزء العلوي من جسم الشخص الذي يستخدم لغة الإشارة.
وقال الدكتور إينوي: "لقد تمكنا من تحسين دقة التعرف على لغة الإشارة على مستوى الكلمات بنسبة 10-15% مقارنة بالطرق التقليدية. ونتوقع أن يتم تطبيق الطريقة التي اقترحناها على أي لغة إشارة، ما يؤدي على أمل تحسين التواصل مع الأشخاص الذين يعانون من ضعف الكلام والسمع في مختلف البلدان".