موقع 24:
2024-12-12@00:52:17 GMT

رهينة إسرائيلي يطالب بالضغط على نتانياهو

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

رهينة إسرائيلي يطالب بالضغط على نتانياهو

نشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلّح لحماس، السبت، تسجيل فيديو لأحد الرهائن المخطوفين، منذ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته الحركة على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 انطلاقاً من قطاع غزة.

وأظهر الفيديو ومدّته نحو 3 دقائق و30 ثانية، وتعذّر التحقّق من تاريخه، شاباً يتحدّث بالعبرية، ويدعو للضغط على الحكومة الإسرائيلية لضمان الإفراج عن الرهائن.


وخطف الإسرائيلي البالغ 38 عاماً خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، عندما كان يزور والديه في كيبوتس بيئري، الذي قتل فيه عدد كبير من الأشخاص، وقد أعلن الجيش أنه قضى في يناير (كانون الثاني) 2024.

إسرائيل تطالب إيلون ماسك بإحياء مفاوضات الرهائن - موقع 24قالت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، إن الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، تحدث مع الملياردير الأمريكي إيلون ماسك هذا الأسبوع، وحثه على إحياء محادثات الرهائن في قطاع غزة.

ونشرت حماس قبل أيام فيديو لرهينة متوجّهاً بحديثه إلى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وبالعبرية متوجّهاً إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ويطالب بالضغط للإفراج عنه.
اندلعت الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، إثر هجوم غير مسبوق لحركة حماس على جنوب إسرائيل.
وخطف خلال الهجوم 251 شخصاً من اسرائيل واقتيدوا إلى قطاع غزة بينهم 96 لا يزالون محتجزين فيه فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أن 34 منهم قضوا.
ومنذ ذلك فشلت الجهود لوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلية حماس قطاع غزة غزة وإسرائيل حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض سيضغط لإبرام صفقة في غزة خلال أيام وتنفيذها بأقرب وقت

أكدت مصادر مطلعة، اليوم الأربعاء 11 ديسمبر 2024، أنه من المتوقع أن يسافر مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، جيك سوليفان، إلى إسرائيل ومصر وقطر، هذا الأسبوع، في محاولة أخيرة للتوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن، ووقف إطلاق النار في غزة ، قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترمب في غضون 6 أسابيع.

وبحسب موقع "اكسيوس" الأمريكي، فقد كان الرئيس الأميركي جو بايدن ومستشاروه يعملون من كثب مع فريق ترمب في الأسابيع الأخيرة، للدفع نحو التوصل إلى اتفاق يريده كلا الرئيسين قبل انتهاء فترة بايدن وتولي ترمب منصبه.

إقرأ أيضاً: مفاوضات التهدئة في غــزة دخلت مرحلة جديدة أمس

وأضاف التقرير أن بايدن لا يتمتع بنفوذ كبير على القادة في المنطقة؛ لكن مطالبة ترمب العلنية بالإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى " حماس " في غزة، تضع ضغوطاً على حماس والوسطاء المصريين والقطريين ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، للتوصل إلى اتفاق.

وقال ترمب، الثلاثاء، في اجتماع مع جوديث رعنان -وهي أميركية من أصل إسرائيلي احتجزتها "حماس" رهينة خلال هجوم أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في غزة لمدة أسبوعين، قبل أن تطلق الجماعة المسلحة سراحها-: "نحن نعمل بجدية شديدة لاستعادة الرهائن، وكما تعلمون فإن العشرين من يناير (كانون الثاني) هو يوم كبير جداً".

إقرأ أيضاً: الجيش الإسرائيلي: تقديراتنا تشير إلى احتمال تدهور الأوضاع في الضفة

ولا يزال مائة أسيرة محتجزين في غزة، بما في ذلك 7 أميركيين. وتعتقد أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية أن ما يقرب من نصف الأسرى ما زالوا على قيد الحياة.

وذكر البيت الأبيض أن سوليفان سيسافر إلى المنطقة، الأربعاء، ويلتقي نتنياهو يوم الخميس. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، شون سافيت، في بيان لـ"أكسيوس"، إن سوليفان سيلتقي بقادة إسرائيليين لمناقشة عدد من القضايا، بما في ذلك إطلاق سراح الرهائن، ووقف إطلاق النار في غزة، وأحدث التطورات في سوريا، وكذلك لبنان وإيران، ثم يخطط للسفر إلى القاهرة والدوحة، للقاء القادة المصريين والقطريين ومناقشة جهود الوساطة.

وقال مصدران إن سوليفان يخطط للضغط على الإسرائيليين والقطريين والمصريين للقيام بما يلزم لإبرام الصفقة في غضون أيام، والبدء في تنفيذها في أقرب وقت ممكن.

والتقى سوليفان يوم الثلاثاء للمرة الخامسة عشرة مع عائلات الرهائن الأميركيين المحتجزين في غزة، وأخبرهم أن إدارة بايدن تعمل مع ترمب وفريقه للإفراج عن جميع الرهائن، وقال: "هذا يظل أولوية بالغة الأهمية للرئيس بايدن"، وفقاً لبيان صادر عن العائلات.

كما زار مدير جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي رونين بار، ورئيس أركان الإسرائيلي الجنرال هرتسي هاليفي، القاهرة، يوم الثلاثاء، والتقيا برئيس المخابرات المصرية حسن رشاد، وكبار المسؤولين العسكريين المصريين، وفقاً لمصدر، وكانت إحدى القضايا التي ناقشوها هي صفقة إطلاق سراح الرهائن، ووقف إطلاق النار.

وفي الأسبوع الماضي، قدمت إسرائيل لـ"حماس" اقتراحاً محدَّثاً لصفقة لإطلاق سراح بعض الرهائن المائة المتبقين الذين تحتجزهم "حماس" والبدء في وقف إطلاق النار في غزة، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.

وقال المسؤولون الإسرائيليون إن الاقتراح المحدَّث لا يختلف بشكل كبير عن الاقتراح الذي تم التفاوض عليه في أغسطس (آب) لكنه لم يتحقق.

وأضافوا أن التركيز الآن منصب على محاولة تنفيذ المرحلة الأولى من تلك الصفقة بشكل أساسي، مع بعض التغييرات.

وقال المسؤولون إن "حماس" أبدت استعداداً أكبر للتحلي بالمرونة، والبدء في تنفيذ حتى صفقة جزئية.

وقال مسؤول إسرائيلي كبير: "حتى وقت قريب، كان التفكير في إسرائيل هو أن (حماس) لا تريد صفقة، والآن يبدو أن هناك تحولاً وأن (حماس) ربما غيرت رأيها".

وقال إن هناك تقدماً في المفاوضات؛ لكن لم يتم التوصل إلى تفاهمات حتى الآن تسمح لإسرائيل و"حماس" بالتحرك نحو مفاوضات مفصلة بشأن اتفاق نهائي.

وذكر المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي للصحافيين، يوم الثلاثاء "نحن لسنا على وشك الانتهاء من صفقة؛ لكننا نعتقد أن هناك فرصة، ولا يزال هناك عمل يتعين القيام به، وتظل (حماس) العقبة، ونحن نضغط بقوة".

وقال مسؤول إسرائيلي: "هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق في الشهر المقبل، قبل أن ينهي بايدن رئاسته".

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الاوسط

مقالات مشابهة

  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لصالح قرار يطالب بوقف إطلاق نار فوري في غزة
  • إسرائيل: مقتل 2 من المشاركين في هجوم 7 أكتوبر
  • كاتس: هناك فرصة للتوصل لاتفاق حول المحتجزين في غزة بمن فيهم الأمريكيون
  • الاحتلال الإسرائيلي يطالب مجددًا بإخلاء مناطق واسعة في المغازي بوسط غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يطالب مجددا بإخلاء مناطق واسعة في المغازي بوسط غزة
  • الجيش الإسرائيلي يطالب سكان المغازي وسط القطاع بالإخلاء الفوري
  • البيت الأبيض سيضغط لإبرام صفقة في غزة خلال أيام وتنفيذها بأقرب وقت
  • تقدير إسرائيلي: فشل توقع مفاجأة 7 أكتوبر سيطارد الدولة عقودا طويلة
  • نتانياهو: سنبقى في الجولان إلى الأبد
  • مؤشرات قوية حول اتفاق بين حماس وإسرائيل في غزة