حدث في مثل هذا اليوم| ١٢ عام على رحيل الغواص عمار الشريعي
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تحل اليوم الذكرى الـ ١٢ لـ رحيل الموسيقار الكبير عمار الشريعي، وهو بلاشك كان من الافذاذ في عالم التلحين والتأليف الموسيقي وعازف اورج من الطراز الرفيع.
بدا مشواره في مطلع السبعينيات من القرن الماضي، حيت كان عضوا في الفرقه الذهبيه بقيادة صلاح عوام، اتجه للتلحين في منتصف السبعينيات حيث لحن أغنيه امسكوا الخشب للمطربه الراحله مها صبري، وفي عام ١٩٧٨ قدم أروع ألحانه أغنيه أقوى من الزمن لـ المطربه الكبيرة الراحلة شادية.
قدم بعد ذلك العديد من الروائع، منها : “قبل النهارده لوردة، بحبك بدالك لـ لطيفة، كما لحن العديد من الاوبريتات في العديد من احتفالات أكتوبر لعدة سنوات، وتفوق على نفسه في وضع الموسيقى التصويرية للعديد من المسلسلات الدرامية، منها : ”دموع في عيون وقحه رافت الهجان، أم كلثوم، حيث برع في التوزيع الموسيقي لموسيقى أغنيات كوكب الشرق.
ولا ننسى نقدية للبرنامج الإذاعي الشهير غواص في بحر النغم على شبكه البرنامج العام، واستمر في تقديمه لعدة سنوات حتى رحيله تدهورت صحة الموسيقار الراحل عقب ما يسمي ثوره ٢٠١١، حيث تأثر قلبه بما حدث في مصر وسطوه الجماعة الإرهابية ورحل يوم ٧ ديسمبر ٢٠١٢ عن عمر ناهز ٦٤ عاما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموسيقار الكبير عمار الشريعي البرنامج العام فى مثل هذا اليوم المسلسلات الدرامية حدث فى مثل هذا اليوم الموسيقى التصويرية عمار الشريعي موسيقي المسلسلات كوكب الشرق أم كلثوم رحيل الموسيقار
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يتفقد مشروعات «عودة الحياة» ضمن حزمة «عمار طرابلس»
أجرى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، زيارة تفقدية لمشروع صيانة واجهات وسط البلاد– الداون تاون، المدرج ضمن حزمة “عمار اطرابلس” التي تهدف إلى إعادة تأهيل المناطق الحيوية وتعزيز البنية التحتية للعاصمة.
وخلال الجولة، اطلع رئيس الحكومة على “سير الأعمال في 44 مبنى على امتداد شارع الاستقلال، والتي تشمل ترميم الواجهات المتضررة مع الحفاظ على الطابع المعماري التاريخي، وتحديث منظومة الإنارة بتصاميم حديثة تعزز المظهر الجمالي لوسط المدينة، بالإضافة إلى صيانة الأرصفة لضمان انسيابية الحركة وتحسين البيئة الحضرية”.
كما شملت الجولة التفقدية الاطلاع على “أعمال الصيانة الجارية لعدد من المباني الاستراتيجية، من بينها، مبنى رواق الفجر التابع لصندوق الضمان الاجتماعي، ومبنى المحاكم، ومبنى وزارة الداخلية، ومبنى الضرائب، ومبنى رواق الكرامة، ومدرسة الفنون والصنائع”.
وأكد رئيس الحكومة على “أهمية الالتزام بالجدول الزمني المحدد لإنجاز المشروع وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية، مشددًا على ضرورة تنسيق الجهود بين الجهات التنفيذية لضمان إتمام الأعمال في المواعيد المحددة”.
ورافق رئيس الحكومة في هذه الزيارة “عدد من المسؤولين، من بينهم وزير المواصلات والمستشار المالي لرئيس الوزراء، محمد الشهوبي، ووزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية، وليد اللافي، ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات رئيس مجلس الوزراء والمشروعات الاستراتيجية، مصطفى المانع، وعميد بلدية طرابلس المركز، ورئيس جهاز تطوير طرابلس”.
وتأتي هذه الزيارة “في إطار الجهود الحكومية الهادفة إلى إعادة تأهيل المناطق التاريخية والاقتصادية بالعاصمة، وتعزيز جاذبيتها الاستثمارية، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وترسيخ مكانتها كواجهة حضارية متجددة”.