تاريخ هيئة تحرير الشام بقيادة محمد الجولانى 4 مراحل
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
عرضت قناة العربية يوتيوب تقريرا عن تاريخ هيئة تحرير الشام بسوريا والذى بدأ منذ 12 عاما.
وأوضح التقرير، أن تاريخ هيئة تحرير الشام انقسم لـ 4 مراحل، بداية من النشأة فى عام 2011 وكانت تحت مسمى "جبهة النصرة"، بتمويل من جماعة داعش الإرهابية حتى 2013، ومن ثم بدأت المرحلة الثانية من 2013 حتى 2016 عندما أعلن زعيمها محمد الجولانى الانفصال عن داعش والانضمام إلى تنظيم القاعدة.
وتابع التقرير: المرحلة الثالثة بدأت منذ عام 2016 حتى عام 2017 وحينها اعلن محمد الجولانى، الانفصال عن تنظيم القاعدة والتحالف مع جماعات محلية.
وأوضح التقرير، أنه منذ عام 2017 وحتى اليوم بدأت المرحلة الرابعة تحت مسمى هيئةت تحرير الشام، وقوام الهيئة 20 ألف مقاتل بقدرات عسكرية متفاوتة فى مقدمتها المسيرات والدروع المضادة للدبابات.
أصدرت وزارة الخارجية بيانا يوم السبت تنفي فيه المعلومات الواردة في تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية؛ حول مطالبة مصر الرئيس السوري بشار الأسد بمغادرة سوريا.
وقالت الخارجية في بيان "تنفي جمهورية مصر العربية بشكل قاطع ما أوردته صحيفة Wall Street Journal بأن مسئولين مصريين حثوا الرئيس السوري على مغادرة البلاد وتشكيل حكومة في المنفى" وأكد البيان "أن تلك المعلومات لا أساس لها من الصحة جملة وتفصيلًا، وتدعو مصر كافة وسائل الإعلام إلى تحري الدقة فيما يتم نشره من معلومات".
مزاعم سابقة ضد الأردن وفي وقت سابق،وقال بيان السفارة الأردنية: “نفى بيان صادر عن السفارة الأردنية في واشنطن بشدة الادعاءات التي لا أساس لها والتي وردت في مقالة صحيفة وول ستريت جورنال بعنوان ”المتمردون السوريون يتقدمون نحو ثالث أكبر مدينة في تهديد متزايد للأسد" بقلم إيزابيل كولز".
وأضاف البيان: "أكدت السفارة أن الادعاء بأن المسئولين الأردنيين حثوا الرئيس الأسد على مغادرة سوريا وتشكيل حكومة في المنفى هو ادعاء لا أساس له من الصحة وكاذب تمامًا.. نحن نأسف لأن مثل هذه الوسيلة الإعلامية المحترمة تنشر معلومات غير مؤكدة ومضللة دون التحقق المناسب من الحقائق".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا صدى البلد هيئة تحرير الشام حرب سوريا المزيد المزيد تحریر الشام
إقرأ أيضاً:
الصبّان رئيس اتحاد التايكوندو المكلّف: المرحلة انتقالية والمسؤولية مضاعفة وتضافر الجهود مطلب
الرياض – محمد الجليحي
عبّر رئيس الاتحاد السعودي للتايكوندو المكلّف أحمد محمد الصبّان عن اعتزازه الكبير بالثقة التي أُوكلت إليه لتولي رئاسة الاتحاد خلال الفترة الانتقالية، مؤكداً أن المرحلة تتطلب مزيداً من التعاون وتضافر الجهود بما يخدم مصلحة اللعبة ويضمن استمرارية العمل المؤسسي حتى تشكيل مجلس إدارة جديد.
وقال الصبّان:” تشرفت بتكليفي بهذه المهمة، وأدرك تماماً أن المسؤولية مضاعفة في هذه المرحلة التي تتطلب ترتيب الأوراق داخلياً، وإعادة تنظيم بعض الملفات الإدارية والفنية؛ لضمان تسليم سلس وواضح للإدارة القادمة، وسنعمل على تسيير أعمال الاتحاد وفق اللوائح والأنظمة، مع الحفاظ على وتيرة النشاطات المحلية والدولية دون تأثير”.
وأشار إلى أن الاتحاد سيعتمد خطة تشغيلية قصيرة المدى تضمن استمرارية المشاركات، ودعم المنتخبات الوطنية، وتفعيل برامج التطوير بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، لافتاً إلى أهمية الدور التكاملي بين الأجهزة الفنية والإدارية وكافة منسوبي اللعبة.
وختم الصبّان حديثه قائلاً: “لا شك أن المرحلة الحالية تتطلب تكاتف الجميع من أعضاء، ومدربين، ولاعبين، ومسؤولين إداريين، فالجميع شركاء في هذه المسؤولية. وأسأل الله العون والتوفيق لي ولزملائي في هذه المهمة، وأن نكون على قدر الثقة، ونؤسس لمرحلة قادمة أكثر استقراراً ونجاحاً.”