عبدالملك بن كايد يشيد بدور جمعية الشعوب الأوراسية
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
رأس الخيمة (وام)
أشاد معالي الشيخ عبدالملك بن كايد القاسمي، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة، بالعلاقات الوثيقة بين حكومة وشعب دولة الإمارات وروسيا في ظل قيادة البلدين الصديقين، مثنياً على دور جمعية الشعوب الأوراسية.
جاء ذلك خلال استقباله، في مجلسه بمنطقة الزهراء برأس الخيمة، وفد جمعية الشعوب الأوراسية بموسكو «اسامبليه»، برئاسة الدكتور أندريه يوريفيتش بيليانينوف.
وأكد معالي الشيخ عبدالملك القاسمي، دور وأهمية العلاقات الشعبية والدبلوماسية الثقافية لتعزيز روح التعاون والصداقة واستثمار الإمكانات والقدرات الثقافية والعلمية، بما يعزز العمل الاجتماعي والثقافي، وينمي علاقات المحبة والصداقة، مشيداً بدور الجمعية في تعزيز الدبلوماسية الثقافية العربية الروسية.
من جانبه، قدم الدكتور بيليانينوف، نبذة تعريفية عن الجمعية التي تأسست عام 2017، وهي اتحاد دولي للمنظمات غير الحكومية يهدف إلى تعزيز أفكار وقيم التكامل الأوراسي، وحماية السلام، وتعزيز الصداقة، وحسن الجوار بين الشعوب، وذلك من خلال تطوير التعاون متعدد الأطراف والدبلوماسية الشعبية. أخبار ذات صلة عبدالملك بن كايد يحضر احتفالية بمناسبة "عيد الاتحاد" عبدالملك بن كايد: مواصلة مسيرة التنمية في منطقة العين
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالملك بن كايد عبدالملك بن كايد القاسمي عبدالملک بن کاید
إقرأ أيضاً:
عضو الوفد الوطني عبدالملك العجري: التحريض على الكراهية في سوريا ينذر بعواقب كارثية
يمانيون../
حذر عضو الوفد الوطني المفاوض، عبدالملك العجري، من خطر تصاعد التحريض على الكراهية الذي يمارسه بعض الناشطين من جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، مؤكداً أن قوائم الإعدامات التي يتم تداولها تشير إلى احتمالية وقوع أعمال انتقامية مرعبة قد تفجر حمام دم إذا لم يتم كبح جماح هذا التحريض.
وأكد العجري في تغريدة له على منصة “إكس” ثقته بقدرة الشعب السوري على استعادة دولته ونظامه المدني، مشيراً إلى أن المجتمع السوري يتميز بتنوعه الإثني والثقافي وبكونه مجتمعاً مدنياً تعرض لتحديث طويل نسبياً رغم الانتكاسات التي شهدها خلال العقد الأخير.
وأوضح العجري أن أي نظام متطرف يسعى لفرض نفسه على المجتمع السوري لن يكتب له الاستمرار، نظراً للطبيعة المتنوعة للمجتمع السوري ورسوخ قيم التعايش فيه. ودعا إلى التمسك بالحلول التي تعزز الوحدة الوطنية وتحمي النسيج الاجتماعي السوري من مخاطر التطرف والكراهية.