بجاية: معالجة 436 قضية إجرامية بينها 119 تتعلق بالمخدرات خلال شهر نوفمبر
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
عالجت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية بجاية خلال شهر نوفمبر 2024. 436 قضية إجرامية تورط فيها 459 شخصا من خلالها تم إيداع 60 شخصا الحبس منها 93 قضية تتعلق بالجرائم الماسة بالشيء العمومي، تورط فيها 101 شخصا، صدر في حق 5 منهم أمر إيداع.
كما تم معالجة 112 قضية تتعلق بالجرائم الماسة بالأشخاص تورط فيها 114 شخصا، على إثرها صدر ضد شخص واحد أمر إيداع.
وعالجت نفس المصلحة خلال نفس الفترة 119 قضية تتعلق بمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، تورط فيها 138 شخصا، صدر ضد 34 منهم أمر إيداع، أما بخصوص الجرائم الماسة بالآداب العامة فقد تم معالجة 8 قضايا تورط فيها 10 أشخاص، بخصوص القضايا الاقتصادية والمالية فقد عالجت المصلحة 23 قضية تورط فيها 25 شخص، صدر في حق 3 أشخاص أمر إيداع، كما تم معالجة 66 قضية تتعلق بالجرائم الماسة بالممتلكات تورط فيها 58 شخصا، وصدر ضد 14 شخص أمر إيداع.
بالإضافة إلى تسجيل 15 قضية تتعلق بالجرائم الإلكترونية تورط فيها 13 شخص، أودع منهم شخص الحبس.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: تورط فیها أمر إیداع
إقرأ أيضاً:
4 حالات يجوز فيها للمسلم الإفطار خلال شهر رمضان.. الأزهر للفتوى يوضحها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن لم يستطع المسلم الصيام لمرض لا يرجى شفاؤه أو لكبر سنه يلحق معه مشقة كبيرة حال صومه؛ جاز له الفطر، وعليه إخراج فدية عن كل يوم أفطره إطعام مسكين، وقيمة الفدية بحسب الحال والاستطاعة.
ما حكم الفطر في رمضان للمسافر في البحر لفترة طويلة؟
أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها عبر موقعها الرسمي مضمونة:"هل للمسافر في البحر لفترة طويلة أن يفطر؟ فرجلٌ يعمل على إحدى السفن التجارية، وقد يستمر سفرُه بالبحر مدةً طويلة، وأحيانًا يُدركه شهر رمضان المبارك وهو على مَتْنِهَا، فهل يجوز له الفطر؟".
وردت دار الإفتاء أنه يجوز شرعًا للمسافر أن يترخص بالفطر ما دام مسافرًا، فإن لم يكن يشق عليه الصوم ولا يتضرر منه، فالأَوْلَى له والأفضلُ أن يصوم لِيُدْرِكَ فضيلةَ الشهر المبارك وثوابَه.
10 كلمات تقال بعد انتهاء العشر الأوائل من رمضان.. اغتنم الباقي من الشهر
3 كلمات من النبي قبل النوم تجعلك تستيقظ نشيطا طول اليوم فى رمضان
مشروعية الفطر للمسافر في شهر رمضان
صوم رمضان المبارك مِن أعظم العبادات وأجلها، وأفضل القربات وأحسنها، وهو فرضٌ على كلِّ مكلَّف؛ لعموم قول الله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [البقرة: 183].
ومع كونه واجبًا على المكلَّف، إلا أنَّ الشرع الحنيف قد رخَّص للمسافر أن يُفطر مَتَى كانت مسافةُ سَفَرِهِ تُقصَر في مثلها الصلاةُ، ثم يَقضي ما أفطره عدةً مِن أيامٍ أُخَر؛ لقول الله تعالى: ﴿وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾ [البقرة: 185].
وهذا ما عليه جماهير الفقهاء مِن المذاهب الفقهية المتبوعة. ينظر: "البحر الرائق" للإمام زين الدين ابن نُجَيْم الحنفي (2/ 304، ط. دار الكتاب الإسلامي)، و"مواهب الجليل" للإمام شمس الدين الحَطَّاب المالكي (2/ 443، ط. دار الفكر)، و"الحاوي الكبير" للإمام المَاوَرْدِي الشافعي (3/ 445، ط. دار الكتب العلمية)، و"كشاف القناع" للإمام أبي السعادات البُهُوتِي الحنبلي (1/ 505، ط. دار الكتب العلمية).