شياخة وكوبنهاغن يقتربان من نصف نهائي كأس الدنمارك
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
ساهم المهاجم الدولي الجزائري، أمين شياخة، في عودة ناديه أف سي كوبنهاغن، بنصف تأشيرة “المربع الذهبي” لمنافسة كأس الدنمارك.
وحقق كوبنهاغن، مساء اليوم السبت، انتصارا رائعا أمام مضيفه كولدينغ. استقر على نتيجة 1-3. في ذهاب ربع نهائي الكأس. قبل موقعة الإياب المقررة منتصف ديسمبر الجاري.
وشارك مهاجم “الخضر” بديلا، بداية من الدقيقة 58، حينما كان ناديه متقدما بثنائية نظيفة، وبحلول الدقيقة 76.
ويعتبر هذا الهدف الأول من نوعه لشياخة، رفقة أكابر كوبنهاغن، على الصعيد المحلي. بعدما كان قد سجّل هدفين في دوري المؤتمر الأوروبي. مقابل 3 أهداف مع تشكيلة أقل من 19 سنة في 6 مشاركات.
På mål af Thomas Delaney, William Clem og Amin Chiakha vandt løverne 3-1 i den første pokalkvartfinale foran 6.000 tilskuere i Kolding #fcklive https://t.co/sHtoko0kDf
— F.C. København (@FCKobenhavn) December 7, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رداً على ترامب..الدنمارك: استقلال غرينلاند ممكن لكنها لن تنضم إلى أمريكا
أوضح وزير الخارجية الدنماركي، اليوم الأربعاء، أن غرينلاند يمكنها الاستقلال عن بلاده إذا أراد سكانها ذلك، لكنها لن تصبح ولاية أمريكية، وذلك بعد إشارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، لاحتمال استخدام القوة للسيطرة على هذه الجزيرة في القطب الشمالي.
وتحادث زعيم غرينلاند اليوم الأربعاء مع ملك الدنمارك في كوبنهاغن بعد يوم من تصريحات ترامب التي جعلت مصير الجزيرة الخاضعة للدنمارك يتصدر عناوين الأخبار العالمية.وقال ترامب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير (كانون الثاني)، أمس الثلاثاء إنه لا يستبعد اللجوء إلى العمل العسكري أو الاقتصادي لضم غرينلاند إلى الولايات المتحدة. وأدى دونالد ترامب الابن، نجل الرئيس المنتخب، زيارة خاصة إلى الجزيرة في اليوم نفسه. رداً على مطالبة ترامب بغرينلاد وكندا..ألمانيا: لا مجال لتعديل الحدود بالقوة - موقع 24أكد متحدث باسم الحكومة الألمانية، اليوم الأربعاء، أن ألمانيا علمت بتعليقات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن غرينلاند وكندا، وأنها تتمسك بالمبدأ الدولي الذي يقضي بمنع تعديل الحدود بالقوة. وغرينلاند، أكبر جزيرة في العالم، جزء من الدنمارك منذ 600 عام رغم أنها تتمتع بالحكم الذاتي ويبلع عدد سكانها 57 ألف نسمة. وتسعى حكومة الجزيرة بقيادة رئيس الوزراء ميوت إيغيدي إلى الاستقلال في نهاية المطاف.
وقال وزير الخارجية الدنماركي لارس لوكي راسموسن: "نعلم تماماً أن لغرينلاند طموحاتها التي إذا تحققت ستصبح مستقلة، لكن الجزيرة لا تطمح لأأن تصبح ولاية اتحادية من الولايات المتحدة".
وأضاف للصحافيين أن زيادة مخاوف الولايات المتحدة الأمنية في القطب الشمالي مشروعة بعد زيادة النشاط الروسي والصيني في المنطقة.
وقال: "لا أعتقد أننا نمر بأزمة في السياسة الخارجية، نحن منفتحون على الحوار مع الأمريكيين حول كيفية تعاوننا بشكل أوثق لضمان تحقيق الطموحات الأمريكية".
وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن أمس الثلاثاء، إنها لا تستطيع أن تتخيل أن طموحات ترامب قد تدفعه إلى التدخل عسكرياً في غرينلاند.
وتقتصر القدرات العسكرية الدنماركية في الجزيرة على 4 سفن مراقبة، وطائرة استطلاع من طراز تشالنجر ودوريات بالكلاب على زلاجات.