شبح حظر تيك توك يُربك صناع محتوى أمريكيين
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
طلب صناع محتوى أمريكيون على منصة تيك توك، من المتابعين، الاشتراك في قنواتهم على منصات منافسة مثل إنستغرام ويوتيوب، بعدما قضت محكمة نقض اتحادية بإمكانية حظر تطبيق المقاطع المصورة، إذا لم يتم بيعه لشركة مقرها الولايات المتحدة بحلول 19 يناير (كانون الثاني) المقبل.
وأصبح تيك توك قوة رقمية رئيسية في الولايات المتحدة، حيث بلغ عدد مستخدميه 170 مليوناً، واكتسب شعبية بين الشبان، على وجه الخصوص الذين ينجذبون إلى مقاطع الفيديو القصيرة.
واختطفت المنصة المعلنين من بعض أكبر الشركات في الولايات المتحدة، وأنشأت منصة تجارية باسم "تيك توك شوب"، والتي أصبحت سوقاً للشركات الصغيرة.
ووافق الكونغرس الأمريكي على قانون يلزم الشركة الأم بايت دانس المدعومة من الصين بالتخلي عن أصول تيك توك في الولايات المتحدة أو مواجهة الحظر.
ويخشى الكونyرس من أن يجمع مالكو تيك توك الصينيون معلومات عن المستهلكين الأمريكيين.
وأيدت محكمة نقض اتحادية أمس الجمعة القانون.
وعلى مدى سنوات، يكرر الساسة وغيرهم التهديدات لتيك توكK مما جعل بعض المستخدمين يتجاهلون التهديدات الأحدث.
وبدا أن هذا تغير، أمس الجمعة، مع احتمال فرض حظر في غضون 6 أسابيع فقط، ولا يزال من الممكن تقديم طعن أمام المحكمة العليا.
وقال كريس مويري، وهو صانع محتوى ينتمي للحزب الديمقراطي، لديه 470 ألف متابع على تيك توك،: "لأول مرة أدرك أن الكثير مما عملت من أجله قد يختفي.. لا أعتقد أنه جرى الحديث بما يكفي عن مدى الضرر الذي قد يلحق بالشركات الصغيرة وصانعي المحتوى مادياً".
وعبر المشاهدون وصانعو المحتوى على التطبيق عن مخاوفهم وارتباكهم، وقال كثيرون إنهم يشككون في فرص استمرار المنصة وإنهم يتأهبون للأسوأ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الولايات المتحدة الصين تيك توك الولايات المتحدة الصين الولایات المتحدة تیک توک
إقرأ أيضاً:
رويترز: الولايات المتحدة وتركيا تتفقان على انسحاب قوات سوريا الديمقراطية من منبج
أنقرة (زمان التركية) – قال مصدر مقرب من الجماعات المسلحة في سوريا إن الولايات المتحدة وتركيا توصلتا إلى اتفاق لضمان الانسحاب الآمن لقوات سوريا الديمقراطية من مدينة منبج شمالي البلاد.
وقال المصدر المطلع على الأمر لرويترز: ”انسحبت قوات سوريا الديمقراطية من منبج وينبغي أن تنسحب أيضاً من مناطق أخرى“.
وشن الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا هجوماً على منبج بعد يوم من إعلان الإطاحة ببشار الأسد.
وذكرت وكالة الأناضول أمس أن مدينة منبج أصبحت تحت سيطرة منظمة ”وحدات حماية الشعب“ بالكامل.
وقال مجلس منبج العسكري في بيان له إنهم دخلوا مرحلة جديدة في المدينة وسيدافعون عنها ”بأساليب مختلفة“.
وأظهر مقطع فيديو الجيش الوطني السوري وهو في استقبال بعض السكان المحليين في منبج، الواقعة على بعد نحو 30 كيلومتراً جنوب الحدود التركية وغرب نهر الفرات.
من ناحية أخرى، قالت الولايات المتحدة الأمريكية إنها ستحافظ على وجودها في شرق سوريا، حيث تتمركز قوات مجموعة الدفاع الذاتي، وستتخذ الخطوات اللازمة لمنع عودة ظهور داعش. وبالإضافة إلى مجموعة الدفاع الذاتي، هناك ما يقرب من 900 جندي أمريكي في روج آفا.
Reuters: ABD ve Türkiye DSG’nin Minbic’ten çekilmesi için anlaştı
Suriye’de silahlı gruplara yakın bir kaynak, ABD ve Türkiye’nin, Demokratik Suriye Güçleri’nin (DSG) kuzeydeki Minbic’ten güvenli bir şekilde çekilmesini sağlamak için anlaşmaya vardığını söyledi.
Konu hakkında bilgi sahibi olduğu belirtilen kaynak, Reuters’a yaptığı açıklamada “Demokratik Suriye Güçleri’nin Minbic’ten çekildiğini ve diğer bölgelerden de çekilmesi gerektiğini” kaydetti.
Türkiye destekli Suriye Milli Ordusu (SMO), Beşar Esad’ın devrildiğinin ilan edilmesinden bir gün sonra Minbic’e saldırı başlatmıştı.
Anadolu Ajansı dün geçtiği haberde Minbic’in tamamen SMO’nun denetimine girdiğini bildirmişti.
Minbiç Askeri Meclisi ise yaptığı açıklamada, kentte yeni bir aşamaya geçtiklerini ve “farklı yöntemlerle” şehri savunacaklarını belirtmişi.
Reuters’ın doğruladığı bir videoda, Türkiye sınırının yaklaşık 30 kilometre güneyinde, Fırat Nehri’nin batısında bulunan Minbic’te SMO güçlerinin baölgedeki bazı kişiler tarafından karşılandığı görülüyor.
Öte yandan ABD, DSG’nin yoğunlaştığı doğu Suriye’deki varlığını sürdüreceğini ve IŞİD’in yeniden canlanmasını önlemek için gerekli adımları atacağını söyledi. Rojava’da DSG’nin yanı sıra yaklaşık 900 ABD askeri bulunuyor.
Tags: الأسدبشار الأسددمشقسوريا