الجديد برس:
2025-01-11@07:09:52 GMT

عمليات جيش الاحتلال: قدرات قوات صنعاء فاجأتنا

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

عمليات جيش الاحتلال: قدرات قوات صنعاء فاجأتنا

الجديد برس|

أقر رئيس قسم الدفاع الجوي في مقر عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي بتعرض البنية التحتية المدنية والحيوية في “إسرائيل” لتهديد غير مسبوق من قبل حركة “أنصار الله”.

وأكد في تصريحاته لصحيفة معاريف العبرية أن اليمنيين “لم يترددوا في محاولة شل البلاد واستهداف الموانئ البحرية في أشدود، حيفا، وإيلات، بالإضافة إلى منصات الغاز”.

وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن قواته الجوية واجهت أكثر من 1500 طائرة مسيّرة أُطلقت نحو أهداف حيوية داخل “إسرائيل”، مؤكدًا أن قدرات قوات صنعاء فاجأتهم.. وقال: “لم نصنفهم كتهديد ولم نستعد لمواجهتهم”، ما زاد من صعوبة التصدي للهجمات.

وأوضح أن حركة أنصار الله، بالتنسيق مع أطراف من العراق، سعت إلى الإضرار بالتجارة البحرية الإسرائيلية وشل حركة البلاد، إضافة إلى استهداف المعسكرات العسكرية والمدن الكبرى.

وبيّن أن هذه التهديدات الجديدة تفرض تحديات استراتيجية كبيرة على “إسرائيل” لم تكن ضمن الحسابات التقليدية في المنطقة.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

هل يشهد العام الجاري انتهاء الوجود الإسرائيلي في لبنان؟.. تفاصيل

قالت الإعلامية فيروز مكي، إن اللبنانيين سيتذكرون لسنوات طويلة عام 2024 بكل ما حمله من أحداث في غاية القسوة والصعوبة على قدرات تحملهم، حيث شهدت العاصمة اللبنانية بيروت اندلاع حرب شاملة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في شهر سبتمبر تسببت في نزوح آلاف اللبنانيين ووفاة آلاف أخرى، فضلًا عن اغتيالات سياسية تعرض لها حزب الله.

وأضافت مكي، خلال تقديمها لبرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه بالرغم من توقيع اتفاق للهدنة، غير أن إسرائيل ظلت مصرة على التصعيد وخرق الاتفاق لتستمر معاناة اللبنانيين، وفي السابع عشر من سبتمبر من العام الماضي فجرت إسرائيل أجهزة البيجر لتودي بكثير من عناصر حزب الله في مفاجأة مدوية تعرض لها الحزب.

وتابعت: «وفي استمرار إسرائيل لهجومها عادت إسرائيل في اليوم التالي لتفجير أجهزة أخرى لتفاقم من خسائر حزب الله، وبعد 6 أيام شنت إسرائيل غارات جوية على نطاق واسع مستهدفة الضاحية الجنوية ببيروت، لتتعرض المدينة لموجات متتالية من القصف غير المسبوق، حيث استغلت إسرائيل تفوقها المباغت بتفجير أجهزة البيجر وقلبت الطاولة على حزب الله، والذي تكبد خسائر كبيرة».

وأشارت، إلى اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، في السابع والعشرين من سبتمبر، وكانت هذه هي الخسارة الأكبر للحزب في حربه مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وفي الأول من أكتوبر بدأت تل أبيب العملية العسكرية البرية جنوبًا، أما في الثالث من أكتوبر تم اغتيال هاشم صفي الدين رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله قبل أن توسع إسرائيل الهجوم في الثلاثين من الشهر وتطلق حملة جوية مكثفة على منطقة البقاع شرق لبنان.

وواصلت: «في السابع والعشرين من نوفمبر بعد نحو شهرين من حرب شاملة كان اللبنانيون هم الخاسر الأكبر فيها، تم الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار حيث سمح الاتفاق للجيش الإسرائيلي بمواصلة احتلال قرى وبلدات لبنانية حدودية شريطة أن ينسحب منها مع انتهاء مهلة الـ60 يومًا، وخرق جيش الاحتلال هذا الاتفاق واستمر في إطلاق النار، وطالب باستمرار تواجده مهلة 60 يومًا إضافية».


وأكدت الإعلامية فيروز مكي، أن هناك توقعات كثيرة تتعلق بتنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب الشهر الجاري، انتظارًا لما سيسفر عنه التنصيب بشأن مدى جديته في إنهاء جميع الحروب الدائرة في المنطقة، وهل بالإمكان تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن سياساته التصعيدية وإصراره على مواصلة القتال، فهل يشهد العام الجاري إنتهاء الوجود الإسرائيلي في لبنان؟.

مقالات مشابهة

  • ضربات إسرائيلية أمريكية بريطانية على اليمن.. وأنصار الله تتوعد بالرد
  • وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يهدد بالوصول إلى زعيم الحوثيين
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفذ اقتحامات تطال عددا من قرى الضفة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم
  • قيادي في أنصار الله: تهديدات إسرائيل باستهدافنا لن ترهبنا ونعدها بضربات موجعة
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم عدة قرى شرق قلقيلية
  • هل يشهد العام الجاري انتهاء الوجود الإسرائيلي في لبنان؟.. تفاصيل
  • قائد أنصار الله: الخريطة الإسرائيلية عدوانية.. ولا بد من موقف فعلي للأمة لردع تلك الأطماع 
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين مزاعم قوات حكومة الاحتلال الإسرائيلي وادعاءاته الباطلة حيال الخريطة المنشورة من قبل حسابات رسمية تابعة له
  • فورين بوليسي تنشر تحليلا مشتركا لنائبة مدير الاستخبارات الأمريكية السابقة حول عمليات اليمن البحرية