طالب يبتكر جوربا لعلاج تلف الأعصاب
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تمكن مهند يونس الطالب بالصف الثالث الإعدادي بمدرسة جمال عبد الناصر بالقصير، من التوصل إلى اختراع علمي لعلاج تلف الأعصاب والحد من رعاش الأيدي.
واخترع مهند يونس، جورب يتم إيصاله بدائرة قام ببرمجتها يتم تسليطها على تلك الخلايا، ويعمل على إرسال استشعارات لمناطق حساسة تالفة بالجهاز العصبي بالمخ، وظل يعمل على اختراعه لمدة سنتين لبرمجة الجهاز وتوصيله بالجورب الجلدي.
ويحاول مهند استكمال فكرة مشروعه وتطويرها لعلاج تلف خلايا الأعصاب والحد من مرض الرعاش بدون تدخل جراحي في المخ، وأشاد به أطباء المخ والأعصاب.
اقرأ أيضاًوزير الشباب والرياضة غدًا في بورسعيد لمتابعة العمل في إنشاء إستاد النادي المصري
نائب محافظ البحر الأحمر تشارك في ورشة عمل لصناع السياحة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القصير مدرسة جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
دون أدوية.. طرق طبيعية وفعالة لعلاج جفاف العين
إذا شعرتَ بلسعةٍ وحرقانٍ في عينيك، أو بدت حمراء، أو شعرتَ بثقلٍ فيها - كما لو أن رمالاً عالقة فيها - فقد تكون مصابًا بجفاف العين، تحدث هذه الحالة عندما لا تُنتج الغدد الصغيرة في الجفون وحولها ما يكفي من الدموع للحفاظ على صحة العينين وصفاء الرؤية.
كما تحافظ الدموع على سطح العين ناعمًا ومريحًا ورطبًا، وتزيل الغبار والشوائب وتحميها من العدوى، تُنتج العيون السليمة الدموع طوال اليوم، كل يوم، للحفاظ على رطوبتها.
لكن في بعض الأحيان، قد تُسبب بعض الأمراض أو الأدوية، أو حتى التقدم في السن، قلة إنتاج الدموع في عينيك،كما قد يحدث جفاف العين عندما لا تُنتج عينيك النوع المناسب من الدموع لإزالة الجزيئات أو الحفاظ على ترطيب سطحها.
- كمادات دافئة
تتكون الدموع من الزيت والماء والمخاط، تحتاج عيناك إلى هذه العناصر الثلاثة للحفاظ على رطوبتها وصحتها، قد يؤدي التهاب الجفون وتقشرها إلى انسداد الغدد الدهنية على طول حافة الجفن، مما يؤدي إلى جفاف، لذلك قم بوضع قطنة بها ماء دافئة على عينيك كل يوم للحصول على نتيجه جيدة .
- تناول الأسماك الزيتية (الطبيعية)
على سبيل المثال، يحتوي سمك السلمون والتونة، أو السردين والسلمون المرقط والماكريل، على أحماض أوميغا 3 الدهنية، تشير الأبحاث إلى أن هذه الدهون الصحية تُحسّن عمل الغدد الدهنية في العين، مما يُخفف من الجفاف.
المصدر webmd
«الأرصاد» يحذر من ارتفاع في درجات الحرارة الفترة المقبلة