طالب جامعي وتلميذ بكالوريا ضمن عصابة لترويج المخدرات بالشراقة
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تمكنت مصالح الدرك الوطني بالشراقة نهاية الأسبوع الماضي، من توقيف 5 شباب منهم طالب جامعي وآخر مقبل على إجتياز إمتحان شهادة البكالوريا، وموظفان أحدهما بشركة “سوناطراك”، وآخر بفندق.
وتم توقيف المعنيين، عن تهمة حيازة المخدرات والمؤثرات العقلية بغرض العرض على الغير بطريقة غير شرعية. وذلك عقب ضبطهم عبر تسجيلات فيديو متلبسين بالتردد على مكان مشبوه بالشراقة وهم بصدد تبادل المؤثرات العقلية والمخدرات.
وتعود ملابسات القضية لمعلومات بلغت مصالح الأمن تفيد وجود مكان مشبوه يستغله بعض الأشخاص لترويج المخدرات والمؤثرات العقلية بأحد أحياء الشراقة غرب العاصمة.
وعليه بسطت مصالح الأمن مراقبتها على الأماكن بتوزيع أعوان شرطة بالزي المدني. وبعد عملية ترصد للمترددين على الأماكن، تم إلتقاط تسجيل لهم بالأماكن.
وحددت هوية 6 أشخاص منهم، وتم إلقاء القبض على 5 منهم تتراوح أعمارهم بين 19 و 23 سنة، في ما بقي آخر في حال فرار.
المشتبه فيهم تم سماع أقوالهم في محاضر رسمية، وتحويلهم على وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراقة. الذي حولهم على المحاكمة بموجب إجراء المثول الفوري.
أين أمر القاضي بإيداعهم رهن الحبس المؤقت إلى غاية محاكمتهم الأسبوع المقبل.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أخطر إنفلونزا منذ 15 عاما.. 13 ألف وفاة في أمريكا واستنفار وإغلاق مدارس
الثورة نت/..
تعيش الولايات المتحدة الأمريكية، في الوقت الحالي، أشد موسم للفيروسات الشتوية، في وقت تقول تقديرات إنها الأكثر شدة خلال 15عاما.
ووفقا لما ذكرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، “هناك ما لا يقل عن 24 مليون حالة مرضية و310 آلاف حالة دخول إلى المستشفى و13 ألف حالة وفاة من بينها 57 طفلًا على الأقل، بسبب الإنفلونزا حتى الآن هذا الموسم”.
وأمام هذا التفشي الواسع، اضطرت بعض الولايات إلى إغلاق مدارسها، كما حدث في منطقة “جودلي إندبندنت سكول ديستركت” في ولاية تكساس، حيث أُغلقت المدرسة التي تضم 3200 طالب لثلاثة أيام بعد تغيب 650 طالبًا و60 موظفًا في يوم واحد.
وقالت الوكالة، في تقريرها الأسبوعي لمراقبة الإنفلونزا، إن “نشاط الإنفلونزا الموسمية مستمر في الزيادة في جميع أنحاء البلاد”، مشيرا إلى أن 7.8% من زيارات المرضى كانت لمرافق العيادات الخارجية خلال الأسبوع الأول من فبراير بسبب أمراض تشبه الإنفلونزا.
وقد ارتفع هذا المقياس بشكل مطرد على مدار الأسبوعين الماضيين، من 7% في الأسبوع الأخير في يناير الماضي، و5.8% في الأسبوع الذي سبقه.
وختمت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، تقريرها، بالتأكيد على أن “موسم الإنفلونزا يصل إلى ذروته بشكل تقليدي في شهر فبراير من كل عام.