بويصير: الشعب الليبي لا يستحق ليلة واحدة من تضحياتي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
هاجم المقاول الأمريكي، ذو الأصول الليبية، محمد بويصير، الشعب الليبي، زاعما أنه قدم حياته لشعب مستكين لا يستحق ليلة واحدة مما لاقى في السجون، على حد وصفه.
وقال بويصير، في منشور عبر «فيسبوك»: كنا في العشرين، وكل مباهج الدنيا أمامنا؛ اخترنا أن نرفع صوتنا في وجه الاستبداد ودفعنا ثمن ذلك سجنا وتعذيبا وإهانات من أجل أحلام عن الحرية والكرامة والازدهار وسيادة القانون لشعب معظمه يعتقد أن هذه القيم ترف.
وأضاف في منشور آخر “أنا لا أنظر على أحد، قدمت نصيبي اعتقال وتعذيب من أجل شعب مستكين كسلان لا يعرف إلا مصلحته ولا يستحق ليلة واحدة مما لاقيت ولاقى غيري من الشباب”، وفقا لقوله.
الوسومالليبيون بويصير ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الليبيون بويصير ليبيا
إقرأ أيضاً:
منه القيعي تكشف عن معاناتها الصحية في منشور مؤثر على فيسبوك: "بحبكوا وسلامتي ألف سلامة"
في لفتة صريحة ومؤثرة، شاركت الشاعرة منه القيعي متابعيها عبر حسابها على فيسبوك بتفاصيل تجربتها الصحية الأخيرة، حيث كتبت: "مش من عادتي أني أنشر أي معلومة غير إيجابية عني، لكن محتاجة أوضح نقطة".
وأوضحت القيعي أنها تعرضت قبل شهرين لأعراض تشبه نزلات البرد أو فيروس كورونا، مشيرة إلى أن حالتها الصحية لم تتحسن بالكامل حتى الآن.
في المنشور، كشفت القيعي عن مواجهة صعوبات تتعلق بالتنفس، خاصة عند الحديث لفترات طويلة، مما أثر بشكل كبير على قدرتها على التواصل الهاتفي. وأضافت أنها لا تزال تتابع حالتها الصحية مع الأطباء، بحثًا عن التشخيص الدقيق والحل المناسب.
وأكدت : "أنا بكتب دا دلوقتي عشان أوضح... ياريت ماحدش يزعل من عدم ردي على التليفون، والله بالعافية بقدر أتكلم مكالمات الشغل، ومش كلها كمان."، مشددة على أنها تتفهم قلق محبيها ولكنها تأمل أن يتفهموا ظروفها أيضًا.
ورغم التحديات التي تواجهها، أكدت القيعي أنها تواصل حياتها اليومية بشكل طبيعي، قائلة: "أنا زي الفل وبنزل وأخرج وأجي وكله تمام، بس حقيقي الكلام تحديدًا بيضيق نفسي بشكل كبير جدًا."
ختمت القيعي منشورها برسالة محبة وتقدير لجمهورها: “بحبكوا وسلامتي ألف سلامة “، ما أثار تفاعلًا واسعًا بين متابعيها الذين أعربوا عن تمنياتهم لها بالشفاء العاجل.
يُذكر أن منه القيعي، المعروفة بإبداعاتها الشعرية وكتاباتها الملهمة، تحظى بجمهور واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتابعون أعمالها ويتفاعلون مع مشاركاتها الشخصية.