خبير: إدارة ترامب لن تختلف عن بايدن فيما يخص القضية الفلسطينية| فيديو
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
قال ياسر مناع، خبير في الشؤون الإسرائيلية، إنه هناك تناقضات كبيرة في التصريحات في الولايات المتحدة الأمريكية في الآونة الأخيرة، علاوة على ذلك فإن هذا سيعود على أن أمريكا وإسرائيل فشلت في بلورة الحرب على قطاع غزة.
وأضاف «مناع» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لن يكون هناك فرق بين إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في كل ما يتعلق بالمسألة الفلسطينية، موضحًا أن إدارة ترامب ستبدأ من حيث انتهت إدارته القديمة.
ولفت إلى أن من يحكم قطاع غزة والحكم البديل لحركة حماس يمثل النقطة المفصلية والمعضلة التي تواجهها الإدارة الأمريكية، والتي تعمل على استمرار الحرب، مشيرًا إلى أن الموقف الأمريكي مثل الموقف الإسرائيلي، مما يعني أن إسرائيل تريد صفقة لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين لدى المقاومة، ومن ثم تريد البحث عن اليوم التالي للحرب.
وتابع: «إسرائيل تريد تجزئة الاتفاق إلى جزئين، جزء مع حركة حماس وهو ما يتعلق بالصفقة والأسرى، ومن ثم تريد استثناء حركة حماس والمقاومة الفلسطينية، وأن تبحث عن رؤية اليوم التالي للحرب على قطاع غزة ومن يدير قطاع غزة، فضلا عن أن الرؤية الأمريكية تعد مثل هذه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب بايدن غزة حركة حماس المقاومة المزيد المزيد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نثمن دور أيرلندا المشرف من القضية الفلسطينية
ثمن الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، موقف أيرلندا المُشرف من القضية الفلسطينية وقيامها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، موضحاً أهمية تكثيف الجهود الإقليمية والدولية لتحقيق وقف فورى لإطلاق النار في قطاع غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع بين د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، مع "ميهول مارتن" نائب رئيس وزراء ووزير الخارجية والدفاع في أيرلندا، خلال المحطة الأخيرة للجولة الأوروبية للرئيس عبد الفتاح السيسى وذلك للتوقيع على مذكرة تفاهم لتشدين آلية للتشاور السياسى بين مصر وايرلندا.
يأتى توقيع الوزيرين على مذكرة التفاهم لتشدين آلية للتشاور السياسى بين مصر وايرلندا كأحد مخرجات الزيارة الرئاسية، وبما يعكس الزخم الذى تشهده العلاقات بين البلدين خلال الفترة الأخيرة والتي تُوجت بزيارة فخامة رئيس الجمهورية، والحرص المتبادل للبناء على نتائج الزيارة الرئاسية للارتقاء بالعلاقات الثنائية وتعزيز مختلف أوجه التعاون سياسياً واقتصادياً وثقافياً بما يخدم مصالح الشعبيين.