محمد حسن (دبي)

أخبار ذات صلة «277» و«نسناس» على قمة «مهرجان زايد» للصيد بالصقور إقبال جماهيري على فعاليات مهرجان السلع البحري


خطف «جلانت بليد» لسموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، الأضواء خلال حفل السباق الرابع لمضمار جبل علي هذا الموسم، فيما لمع بريق «كاتب» لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم في السباق الختامي، وانتزع «جيم» لإسطبلات العجبان، لقب كأس الوثبة للخيول العربية، فيما تُوج «لاسدود» لشادويل بلقب الشوط الرئيس «عيد الاتحاد الـ 53»، وشهد الحفل ثنائية للمدرب بوبات سيمار، والفارس تاج أوشي.


وشارك في الحفل الذي تألف من 7 أشواط، 62 خيلاً، فيما بلغت الجوائز 556 ألف درهم.
وجاء فوز «جلانت بليد» بإشراف سالم بن غدير، وقيادة بيرناندو بينيرو، في الشوط الثاني لمسافة 1400 متر على لقب «الشعفار للاستثمار ستيكس» البالغ إجمالي جوائزه 72 ألف درهم، وسجل البطل 1:26:73 دقيقة.
وتفوق «كاتب» بإشراف مايكل كوستا، وقيادة بن كوين، في ختام الحفل بالشوط السابع «الغاف ستيكس» لمسافة 1800 متر «تكافؤ» البالغ إجمالي جوائزه 80 ألف درهم، وسجل البطل 1:51:33دقيقة.
وافتتح الحفل «جيم» بإشراف عبد الله الحمادي، وقيادة دانيال تودهوب، الذي تُوج بلقب الشوط الأول لمسافة 1600 متر، سباق «كأس الوثبة ستاليونز لملاك الإسطبلات الخاصة» البالغ إجمالي جوائزه 80 ألف درهم، وسجل البطل 1:50:43دقيقة.
وفاز «لاسدود» لشادويل، بإشراف بوبات سيمار، وقيادة تاج أوشي، في الشوط الخامس والرئيسي «عيد الاتحاد الـ 53 ستيكس» لمسافة 1600 متر البالغ إجمالي جوائزه 96 ألف درهم، برعاية شادويل، وسجل البطل 1:38:01دقيقة.
وانتزع «هارفيست جولد» لجيلوم جيرو، بإشراف اليس جين، وقيادة الكساندر دي سلفا، لقب الشوط الثالث لمسافة 1200 متر «جائزة سباق السرعة للخيول المبتدئة» البالغ إجمالي جوائزه 60 ألف درهم، برعاية سلسلة الإمارات لسباقات السرعة، وسجل البطل 1:15:08دقيقة.
وحلق «بيلي ويبستر» بإشراف دوج واتسون وقيادة بات دوبس بلقب «كأس طيران الإمارات» في الشوط الرابع لمسافة 1000 متر البالغ إجمالي جوائزه 96 ألف درهم، وسجل البطل 1:00:04 دقيقة.
وحصد «ميوزكال دانسر» لأبو بكر كادورا، بإشراف بوبات سيمار، وقيادة تاج أوشي، لقب سباق بنك دبي التجاري ستيكس في الشوط السادس لمسافة 1600 متر البالغ إجمالي جوائزه 72 ألف درهم، وسجل البطل 1:38:08 دقيقة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي عيد الاتحاد جبل علي الخيول سباقات الخيول

إقرأ أيضاً:

أوضاع كارثية​ بالمحافظات المحتلة بإشراف الاحتلال السعو ـ إماراتي

يمانيون../
يعيش أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية على صفيح ساخن جراء التدهور الاقتصادي والإنساني والأمني وكل منظومات الحياة المعيشية التي تجاوزت صبر وطاقة المواطن نتيجة انتهاج الاحتلال السعودي الإماراتي وأدواته سياسات التدمير لكل مقومات الحياة.

التدهور الاقتصادي غير المسبوق في المناطق المحتلة في الخدمات الأساسية وتفاقم أزمة انقطاع التيار الكهربائي، يؤكد الفشل الذريع للاحتلال السعودي ـ الإماراتي وأدواته في تحقيق أي خطوات لتحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي وتخفيف معاناة المواطنين في المحافظات المحتلة التي وصلت إلى المرحلة الأخطر، في ظل غياب أي مؤشر تبشر بانفراجه الوضع.

الصراع القائم بين التحالف السعودي، الإماراتي في المحافظات المحتلة للسيطرة على المواقع الاستراتيجية، كشف الأهداف والمخططات الخبيثة للمحتلين الجدد، وأن ما قدموه من وعود لتحسين الأوضاع ذهبت إدراج الرياح.

استئثار أدوات التحالف السعودي ـ الإماراتي، بخيرات وثروات المحافظات الجنوبية والشرقية، ساهم في تأجيج الوضع في تلك المحافظات، وصولًا إلى الخروج الشعبي باحتجاجات ساخطة ضد تواجد المحتل وتردي الخدمات، وتنديدًا على تدهور الوضع الاقتصادي الذي طال الحياة المعيشية اليومية للمواطن جراء الارتفاع الجنوني في أسعار المواد الغذائية الأساسية والاستهلاكية ، وفي الوقت تواصل هبوط سعر العملة المحلية بقيمة 2300 ريال مقابل الدولار الواحد.

حالة الاحتقان هذه لم تأت من فراغ، وإنما جاءت نتيجة ما يمارسه المحتل السعودي الإماراتي من سياسة تدميرية ممنهجة لتعطيل المؤسسات الخدمية عن القيام بدورها في تقديم الخدمات، وإمعانه في مفاقمة معاناة المواطنين، وتعميق الأزمة الإنسانية بين مختلف فئات المجتمع.

استمرار الاحتجاجات الشعبية في عدن والمحافظات المحتلة ضد ما يسمى بحكومة الشرعية، يعكس فشل الاحتلال وأدواته في احتواء التداعيات الإنسانية، ويؤكد في الوقت ذاته مّا أفرزه الاحتلال طيلة عشر سنوات من تداعيات كارثية على كافة المستويات، وما عجز المؤسسات عن تقديم خدماتها وانقطاع التيار الكهربائي على مدينة عدن، إلا شاهدًا حيًا على الواقع المر الذي تعيشه المناطق المحتلة والمستوى الكارثي الذي وصلت إليه.

تضارب مصالح الاحتلال السعودي والإماراتي ومشاريعه التدميرية في المحافظات المحتلة ومحاولة تقاسم النفوذ على الأرض عبر أدواته وعملائه، خلال السنوات الماضية، عززّ من قناعة أبناء تلك المحافظات بخطورة الأهداف التي تسعى إليها الرياض وأبو ظبي والتي أصبحت مكشوفة للجميع.

ما تشهده المحافظات الجنوبية والشرقية، من توتر واضطراب واحتجاجات شعبية واسعة يؤكد أن تواجد الاحتلال السعودي والإماراتي بات مسألة وقت، وأن تحرير تلك المحافظات ضرورة حتمية تهم كل أحرار اليمن في الشمال والجنوب والشرق والغرب.

الشعب اليمني، الذي استطاع دحر الاحتلال البريطاني قبل ستين عامًا وإخراجه من المحافظات الجنوبية مهزومًا، قادر اليوم على إجبار المحتلين الجُدّد على الرحيل، خاصة وأن اليمن أصبح يمتلك قوة ردع مكنته من مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وأدواتها في المنطقة.
سبأ

مقالات مشابهة

  • وصل كام النهاردة؟.. سعر الدولار في مصر اليوم الثلاثاء 11-2-2025
  • تموين البحيرة: ضبط كميات من السلع الغذائية منتهية الصلاحية برشيد
  • أوضاع كارثية​ بالمحافظات المحتلة بإشراف الاحتلال السعو ـ إماراتي
  • إجمالي إيرادات فيلم الهنا اللي أنا فيه بالسعودية
  • من إجمالي 2 مليون.. 120 ألف أسطوانة غاز تصل مينائي طرابلس وبنغازي
  • من إجمالي 2 مليون.. 120 آلف «أسطوانة غاز» تصل موانئ «طرابلس وبنغازي»
  • أسعار الدولار مساء اليوم السبت 8-2-2025
  • أحمد حسن يكشف سبب تألق إمام عاشور مع الأهلي
  • غزة.. حماس تطلح سراح 3 رهائن لعهدة الصليب الأحمر
  • «أرابيان لايت» يتوهج في «لورد جليترز»