آخر تحديث: 7 دجنبر 2024 - 4:18 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت الأمم المتحدة أن تقديرات مكتبها لتنسيق الشؤون الإنسانية تشير إلى نزوح ما لا يقل عن 370 ألف رجل وامرأة وطفل، منذ تصعيد الأعمال العدائية في سوريا، بما في ذلك 100 ألف شخص تركوا منازلهم أكثر من مرة.وذكر المتحدث الرسمي باسم المنظمة الدولية ستيفان دوجاريك، في تصريحات مساء الجمعة بتوقيت نيويورك، أن معظم النازحين من النساء والأطفال، منوها إلى أن عشرات الآلاف من الأشخاص وصلوا الآن إلى شمال شرق سوريا.

وأشار إلى تقديرات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمات غير الحكومية العاملة في شمال شرق سوريا التي تشير أيضا إلى نزوح ما بين 60 ألفًا و80 ألف إنسان حديثًا، بما في ذلك أكثر من 25 ألفًا تتم استضافتهم حاليًا في الملاجئ.ونوه إلى أن الملاجئ تمتلئ بالنازحين بمجرد تخصيصها، لا سيما وأن النازحين ينامون في الشوارع أو في سياراتهم في ظل درجات الحرارة المنخفضة تحت الصفر مع اقتراب فصل الشتاء.وأكدت أن الأمم المتحدة تواصل عملها مع شركائها في المجال الإنساني في شمال شرق سوريا، لتقييم احتياجات الأسر النازحة من الاقتتال، فور وصولها إلى مراكز استقبال النازحين.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

مقتل أكثر من 50 شخصا في كمين لقافلة شمال مالي

قال مسؤول محلي وسكان، إن أكثر من 50 شخصا قتلوا قرب مدينة جاو بشمال شرق مالي، أمس الجمعة بعد أن نصب مهاجمون مسلحون كمينا لقافلة ومرافقة جيشها.

وهاجم المهاجمون قرب قرية كوبي على بعد نحو 30 كيلومترا من جاو في منطقة تنشط فيها أنساب تنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة منذ أكثر من عشر سنوات مما أدى إلى زعزعة استقرار مالي وجارتيها بوركينا فاسو والنيجر.

وأضاف كوبي، :" قفز الناس من المركبات للفرار. كان هناك العديد من القتلى والجرحى من المدنيين" ، متحدثا شريطة عدم الكشف عن هويته لمخاوف أمنية.

وأشار المسؤول، إلي  أن تم تسجيل ما يصل إلى 56 جثة في مستشفى جاو ، مضيفا أن هناك أيضا عددا غير معروف من الضحايا العسكريين، ولم يرد الجيش المالي على الفور على طلب للتعليق.

وقال أحد سكان جاو أيضا إن نحو 50 شخصا قتلوا وأضرمت النيران في سيارات. قال أحد السكان إن الهجمات المميتة أصبحت متكررة لدرجة أن الجيش ينظم مرافقة شبه يومية.

ترسخت حركات التمرد في شمال مالي القاحل في أعقاب تمرد الطوارق الانفصالي في عام 2012. ومنذ ذلك الحين انتشر المتشددون الإسلاميون إلى دول أخرى في منطقة الساحل الوسطى الفقيرة جنوب الصحراء.

قتلت الهجمات آلاف الأشخاص وساهمت في أزمة إنسانية مع نزوح أكثر من 3.2 مليون شخص حتى يناير ، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة.

مقالات مشابهة

  • من ضمنها لبنان.. إليكم عدد النازحين العائدين إلى سوريا بعد سقوط الأسد
  • الأمم المتحدة توقع اتفاق شراكة مع مؤسسة تابعة لبيت هائل سعيد لدعم التحديات التي تواجه النازحين في اليمن
  • نزوح من مخيمات شمال الضفة على وقع عدوان مستمر.. وهدم واسع للمنازل
  • الخطيب: لرعاية النازحين الجدد من سوريا الى منطقة الهرمل
  • الاحتلال الصهيوني يواصل التهجير القسري.. نزوح 30 ألف فلسطيني من شمال الضفة
  • أكثر من 150 ألف زائر لمهرجان سناو الأول
  • نزوح أكثر من 20 ألف فلسطيني قسرا من مخيم جنين
  • "التنمية" تتحدث عن جهودها لإغاثة النازحين من مخيمات شمال الضفة وغزة
  • "الجارديان": أكثر من 6 آلاف سوري أمام مصير غامض مع استمرار تعليق بريطانيا طلبات اللجوء
  • مقتل أكثر من 50 شخصا في كمين لقافلة شمال مالي