عمره 18 عاماً .. ميلانيا ترمب تكشف عن العقل المدبر لفوز تزوجها
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
سرايا - أشادت ميلانيا ترامب بنجلها بارون البالغ من العمر 18 عامًا، والذي لعب دورًا رئيسيًا في نجاح زوجها دونالد ترامب في الترشح لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.
وخلال مقابلة في برنامج فوكس آند فريندز الصباحي، قالت إن بارون كان له دور فعال في تقديم المشورة لوالده بشأن استراتيجيات التواصل مع الناخبين الأصغر سنًا، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.
وقالت السيدة الأولى السابقة والمستقبلية، مسلطة الضوء على مشاركة ابنها النشطة في التوصية بشخصيات إعلامية تحظى بشعبية بين جيل الشباب. "كان يعرف بالضبط من يحتاج والده إلى الاتصال به والتحدث معه".
وأشارت ميلانيا ترامب إلى أن الجمهور الأصغر سنًا ابتعد عن منصات الإعلام التقليدية مثل التلفزيون، واعتمد بشكل أكبر على الهواتف والبودكاست ومنصات البث. وأشادت ببارون لتفهمه لهذه التحولات، قائلة إنه "استقطب العديد من الشباب - فهو يعرف جيله".
يواجه بارون ترامب، وهو طالب جديد في جامعة نيويورك، تحديات فريدة باعتباره ابن شخصية عامة بارزة، وفي حديثها عن تكيفه مع الحياة الجامعية، قالت ميلانيا: "لا أعتقد أنه من الممكن أن يكون طالبًا عاديًا".
واتسمت المقابلة بطابع مرح، حيث ناقشت ميلانيا ترامب الظهور العلني لزوجها، بما في ذلك رقصه في المناسبات، ومذكراتها الأخيرة. وفي انتظار عودتها كسيدة أولى، قالت إنها تجري بالفعل مقابلات مع أعضاء محتملين في طاقم عملها لفترة ولايتها الثانية في البيت الأبيض.
وقالت "فريقي على اتصال بالبيت الأبيض، لذا فهذا أمر إيجابي، لكن لدينا كل ما نحتاجه"، مشيرة إلى أن خبرتها السابقة جعلت عملية التحضير أكثر سهولة.
وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، فإن مقربين من الرئيس المنتخب اقترحوا أن ميلانيا ترامب قد تقسم وقتها بين البيت الأبيض وإقامة العائلة في نيويورك.
في نوفمبر 2024، رفضت ميلانيا ترامب دعوة من السيدة الأولى الحالية جيل بايدن لحضور اجتماع تقليدي في البيت الأبيض بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب.إقرأ أيضاً : المعارضة السورية:"بدأنا عملية عسكرية لدخول دمشق"إقرأ أيضاً : "رويترز" : الجيش السوري ينسحب من معظم محافظة السويداء الجنوبية ويغادر قاعدة جوية رئيسيةإقرأ أيضاً : سانا عن مدير الطيران المدني: مطار دمشق الدولي يعمل بكامل طاقته ولا صحة لما تنشره قنوات عن توقف حركة الطيران
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ترامب#نيويورك#الطيران#بايدن#الرئيس
طباعة المشاهدات: 453
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 07-12-2024 04:13 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: ترامب ترامب نيويورك ترامب ترامب نيويورك الرئيس ترامب ترامب بايدن ترامب نيويورك الطيران بايدن الرئيس میلانیا ترامب
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: خبايا الحملة التي يشنها ترامب ضد الجامعات الأميركية
كشفت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير موسّع عن حملة منظمة وشاملة تقودها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للضغط على كبرى الجامعات الأميركية، بهدف ما وصفه التقرير بـ"إعادة التوازن الأيديولوجي" داخل مؤسسات التعليم العالي، التي يرى ترامب ومساعدوه أنها أصبحت معاقل لليبرالية ومعاداة السامية.
ووفق التقرير، يشرف على هذه الحملة، التي برزت بعد اندلاع احتجاجات طلابية مؤيدة لفلسطين في جامعات البلاد المرموقة، ستيفن ميلر مستشار الأمن القومي، والذي يُعتبر المهندس الفكري للعديد من سياسات الإدارة المثيرة للجدل.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4كاتبة أميركية: اعتقال خليل أكبر تهديد لحرية التعبير منذ "الرعب الأحمر"list 2 of 4واشنطن بوست: حرب ترامب على الجامعات تضع الولايات المتحدة في خانة الاستبدادlist 3 of 4جامعة كولومبيا تطرد طلابا مؤيدين لفلسطين وتعلق دراستهمlist 4 of 4رئيس جامعة أميركية يبدي رأيه في الاحتجاجات الداعمة لغزةend of listوقال التقرير إن ترامب طرح في اجتماع خاص في البيت الأبيض في الأول من أبريل/نيسان 2025 فكرة إلغاء حوالي 9 مليارات دولار كانت مخصصة لجامعة هارفارد، وأضاف التقرير عن مصدر مطّلع أن ترامب تساءل بمزاح "ماذا لو لم نعطهم هذه الأموال؟ ألن يكون ذلك رائعا؟".
وأشار التقرير إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن سياق حملة تستهدف مؤسسات أكاديمية أميركية مرموقة عبر تهديدها بوقف التمويل الفدرالي المخصص للأبحاث والبرامج التعليمية، والذي يصل مجموعه سنويا إلى نحو 60 مليار دولار.
وقد تلقت نحو 60 جامعة تحذيرات رسمية من وزارة التعليم بأنها قد تواجه عقوبات إن ثبت وجود ممارسات تُصنف أنها "تمييز ضد الطلبة اليهود"، حسب التقرير.
إعلانومن أبرز الإجراءات المتخذة في هذا السياق -وفق التقرير- تجميد 2.2 مليار دولار من التمويل الفدرالي المخصص لجامعة هارفارد، و400 مليون دولار من العقود والتمويلات المخصصة لجامعة كولومبيا، و210 ملايين دولار من التمويل المخصص لجامعة برينستون، و175 مليون دولار من التمويل المخصص لأبحاث جامعة بنسلفانيا، وهناك إشاعات بتجميد 510 ملايين دولار لجامعة براون.
محاربة معاداة الساميةورغم أن المسؤولين في إدارة ترامب يشنون الحملة باسم مكافحة معاداة السامية، فإن التقرير أكد أن العديد من الأساتذة عبّروا عن مخاوفهم من أن الهدف الحقيقي هو الحدّ من الحريات الأكاديمية.
وفي هذا السياق، قال الرئيس السابق لجامعة كولومبيا لي سي بولينجر "إنني لم أشهد في حياتي هذا المستوى من التدخل الحكومي في القرارات الأكاديمية".
وأوضح التقرير أن إدارة ترامب أنشأت ما يُعرف بـ"فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية" من 20 مسؤولا حكوميا لم تصرح الإدارة بأسمائهم جميعا، ويلتقي الفريق أسبوعيا في وكالات فدرالية مختلفة لمناقشة سياسات الجامعات وتقديم اقتراحات لترامب حول "مكافحة التمييز ضد الطلبة اليهود".
وأشار التقرير إلى أن دور اللجنة توسع ليشمل مراقبة البرامج الأكاديمية ومراجعة سياسات التوظيف وإغلاق برامج التنوع والشمول.
تغيير جذريوضم التقرير تعليق أحد أعضاء اللجنة، النائبة العامة السابقة باميلا بوندي، بأن الفريق ليس "فقط بصدد رفع دعاوى على الجامعات، بل نريد أن نفرض تغييرا ثقافيا في كيفية معاملة اليهود الأميركيين داخل الجامعات الأميركية".
وقال كريستوفر روفو، الناشط المحافظ وأحد مهندسي هذه الحملة، إن هدف الحملة هو "إحداث تغيير طويل الأمد في الجامعات، ونريد أن نعيدهم إلى الوراء جيلا أو اثنين"، في إشارة إلى تفكيك التقاليد التقدمية في السياسات الجامعية.
وبحسب التقرير، لم يخف ترامب ومستشاروه نواياهم بإعادة صياغة التعليم العالي، إذ أضاف روفو أن "هذه المؤسسات الجامعية تتصرف وكأنها فوق القانون، ونحن نثبت الآن أننا نستطيع أن نؤذيها في نقطة حساسة، وهي التمويل".
إعلانوقال التقرير إن الحملة بدأت تؤتي ثمارها، إذ استسلمت كولومبيا أمام شروط إدارة ترامب، بما في ذلك إعادة النظر في سياسات الجامعة التأديبية، وتعزيز الرقابة على أقسام دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا.
ردود فعلوبدورها، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب الإدارة، معتبرة أن ما يُطلب منها يُعد "تدخلا حكوميا مباشرا في الشروط الفكرية" للمؤسسة، وقال رئيس الجامعة آلان غاربر في رسالة موجهة إلى الطلاب والموظفين والأساتذة إن هارفارد "لن تتنازل عن استقلاليتها أو تتخلى عن حقوقها الدستورية".
كما علّق رئيس جامعة برينستون كريستوفر آيسغروبر بأن "تجميد 210 ملايين دولار من تمويل الأبحاث يمثل تهديدا غير مسبوق للاستقلال الأكاديمي".
وخلص التقرير إلى أن هذه الحملة، التي وصفها البعض بأنها "أكبر تهديد للجامعات الأميركية منذ حقبة المكارثية"، تثير قلقا عميقا حول مستقبل الحريات الأكاديمية.
وأعدّ التقرير مايكل سي بندر المراسل السياسي في صحيفة نيويورك تايمز المسؤول عن تغطية سياسات دونالد ترامب، وآلان بليندر المراسل المختص بتغطية شؤون التعليم، وجوناثان سوان مراسل البيت الأبيض لدى الصحيفة، ويغطّي إدارة الرئيس دونالد ترامب.