أداء صلاة الاستسقاء في جميع مساجد الإمارات
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
بناءً على توجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة أدت جموع المصلين اليوم السبت صلاة الاستسقاء بجميع مساجد الدولة وتوجهوا بالدعاء إلى المولى عز وجل أن ينزل الغيث المبارك النافع رحمةً بالعباد والبلاد وجميع المخلوقات، وأن ينبت الزرع ويدر الضرع إنه القادر على ذلك وهو أرحم الراحمين.
وأشاد الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بالمشاركة الواسعة في صلاة الاستسقاء اقتداءً بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في طلب نزول الغيث النافع، متوجهاً إلى الله سبحانه وتعالى أن يجعل دولة الإمارات واحة خيرٍ وبركةٍ ونماءٍ وسائر ربوع الكون وأن يحفظ بحفظه رئيس الدولة والقيادة الرشيدة وأن يوفقهم لما فيه الخير لشعبهم والأمة عامة.#بث_مباشر| تنفيذاً لتوجيهات رئيس الدولة.. إقامة #صلاة_الاستسقاء في مساجد #الامارات https://t.co/IqAfbI6tXq
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) December 7, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات صلاة الاستسقاء
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.