مسؤول أمريكي: واشنطن أبلغت العراق بعدم الانخراط في الصراع بسوريا
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
مسؤول أمريكي: واشنطن أبلغت العراق بعدم الانخراط في الصراع بسوريا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق امريكا سوريا
إقرأ أيضاً:
قلق أمريكي إسرائيلي بعد سقوط بشار الأسد.. تعرف على السبب
كشف موقع أكسيوس، نقلًا عن مسؤول أمريكي، أن الاستخبارات الأمريكية تعتقد أن مخزون الأسلحة الكيميائية السورية لا يزال تحت السيطرة، مضيفا أن واشنطن تبذل جهودًا كبيرة بالتعاون مع شركائها الإقليميين لضمان عدم وقوع هذه الأسلحة في أيدي أطراف غير مسؤولة، حسبما أفاد تقرير لقناة القاهرة الإخبارية.
مخاوف من الأسلحة الكيميائية في سورياوفقًا لمسؤول أمريكي تحدث لوكالة رويترز، فإن الولايات المتحدة تملك معلومات دقيقة حول مواقع تخزين الأسلحة الكيميائية في سوريا؛ لكنها لا ترى ضرورة لنشر قوات أمريكية لمعالجة هذه المسألة على الأرض.
وأشار إلى أن واشنطن تولي أهمية كبيرة لهذه القضية وتتخذ إجراءات حذرة لضمان تأمين هذه الأسلحة.
في نفس السياق، تتابع إسرائيل سقوط نظام الأسد بمزيج من الأمل والقلق، وفق تصريحات مسؤولين، إذ تعبر تل أبيب عن مخاوفها من وقوع الأسلحة الكيميائية والصواريخ المحظورة، التي احتفظت بها سوريا لعقود، في أيدي الفصائل المسلحة التي سيطرت على دمشق.
في سياق متصل، أكد مسؤول أمريكي آخر أن القوات الأمريكية، التي يبلغ قوامها نحو 900 جندي في شرق سوريا، ستبقى هناك كإجراء احترازي ضد تهديدات تنظيم داعش، مع التركيز على منع أي تهديد محتمل مرتبط بالأسلحة الكيميائية.
غارات إسرائيلية على دمشقفي تطور متزامن مع سقوط نظام بشار الأسد، أفاد مصدران أمنيان إقليميان بأن إسرائيل شنت ثلاث غارات جوية على مجمع أمني كبير ومركز أبحاث في منطقة كفر سوسة بالعاصمة السورية دمشق.
واستهدفت الغارات البنية التحتية لتخزين البيانات العسكرية الحساسة وأجزاء الصواريخ الموجهة.
تسببت الغارات في أضرار جسيمة بمقر الجمارك والمباني المجاورة لمقر المخابرات العسكرية داخل المجمع الأمني. كما لحقت أضرارا بمركز أبحاث مرتبط بتطوير الصواريخ.