«جاكوار» تكشف عن سيارتها الجديدة وشركة صينية تتفوق على العملاق «فورد»
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
كشفت شركة صناعة السيارات البريطانية “جاكوار”، “أنها تستعد لعصر جديد، حيث تخطط للتحول إلى السيارات الكهربائية بالكامل”.
وقالت الشركة، “إنها عرضت في أسبوع “ميامي” للفنون، سيارتها الكهربائية “Type 00”.
وبحسب الشركة، “يبلغ طول جاكوار “Type 00” أكثر من خمسة أمتار، مع قضبان نحاسية ضخمة تمر عبر المقصورة وفاصل طويل يفصل المقاعد، كما تحتوي مقدمة السيارة على شاشتين ضخمتين يمكنهما عرض المعلومات المتعلقة بالسيارة أو استخدامها لمشاهدة المحتوى وتشغيل الموسيقى والقيام بأشياء أخرى، بالإضافة إلى ذلك، تحتوي على عجلة قيادة بيضاوية، ولكن لسبب ما، اختارت “جاكوار” إزالة النوافذ الخلفية والزجاج الخلفي، والذي تم استبداله الآن بكاميرات خلفية مخفية في جوانب الهيكل، بينما تم عرض السيارة بلونين، “ميامي بينك” تكريمًا للهندسة المعمارية الأيقونية في ميامي، و”الأزرق اللندني” المستوحى من اللون الأزرق الفضي البراق لسيارة جاكوار “إي تايب” في الستينيات”، بحسب الشركة.
وتقول جاكوار، “إن “Type 00” لديها مدى متوقع يصل إلى 430 ميلًا، مع توفر الشاحن السريع بمدى 200 ميل في 15 دقيقة فقط. وفيما يتعلق بالمظهر، فإن “Type 00” طويلة وواسعة جدًا، مع حواف تبدو وكأنها مستوحاة من “Tesla Cybertruck”.
شركة صينية تتفوق على عملاق السيارات الأمريكي “فورد”
تفوقت شركة السيارات الصينية الكهربائية “بي واي دي” على شركة “فورد” الأمريكية العملاقة في المبيعات.
وذكر تقرير أعدته “نيكي”، “أن “بي واي دي” BYD (اختصار لعبارة Build Your Dreams) أصبحت أول شركة تصنيع سيارات صينية تتفوق على إحدى الشركات الأمريكية الثلاث”.
وأفادت بأن “بي واي دي”، “تفوقت على “فورد” واحتلت المركز السادس على مستوى العالم من حيث المبيعات بناء على نتائج الفترة من يوليو إلى سبتمبر من 2024، وبلغت مبيعات الشركة الصينية 1.13 مليون مركبة في هذه الفترة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جاكوار صناعة السيارات فورد
إقرأ أيضاً:
"الأوقاف" تكشف تفاصيل توصيات السيسي بشأن الكتاتيب الجديدة (فيديو)
أكد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وزير الأوقاف بحضور رئيس مجلس الوزراء للتأكيد على أهمية الجانب العلمي في مبادرة إحياء الكتاتيب وشدد الرئيس على ضرورة أن تكون المبادرة مدعومة بدراسات شاملة تُجرى قبل وأثناء التنفيذ مع عمليات دورية لقياس الأثر، بهدف تقييم مدى تحقيق الأهداف وإجراء أي تطويرات مطلوبة، سواء على مستوى الأفراد، المحتوى، أو التجهيزات.
الأوقاف: الكتاتيب مشروع قومي.. ونستهدف اكتشاف مواهب الشعر (فيديو) الأوقاف تكشف تفاصيل عودة الكتاتيب في 5 آلاف قرية خلال 2025 (فيديو) السيسي يتابع ملفات الدولة كافة بدقة بالغةوأضاف المتحدث باسم وزارة الأوقاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الرئيس السيسي يتابع ملفات الدولة كافة بدقة بالغة، متفحصًا الإنجازات المحققة، والخطط المستقبلية، والإطار الزمني المتوقع لتنفيذها، مشيرا إلى أن هذه المبادرة ليست محدودة بموقع جغرافي معين، بل تستهدف جميع أنحاء مصر.
وأوضح أن أحد الأهداف الرئيسية للمبادرة هو التصدي لأفكار التطرف والإرهاب التي اكتوى بها المجتمع لفترة طويلة فعلى الرغم من نجاح الدولة في القضاء على الإرهاب المسلح، إلا أن مواجهة الأفكار المتطرفة تتطلب جهودًا أكبر، حيث تُعد فكرة التكفير الأساس الذي يُنتج العنف والتفجير.
أكد الدكتور أسامة رسلان متحدث وزارة الأوقاف، أن فصول الكتاتيب مشروع قومي ، يعزز القيم الدينية والوطنية لدى الشباب ويحميهم من الفكر المتطرف، كما يسهم في تعزيز حبهم للغة العربية التي تمثل جزءًا أساسيًا من هويتنا المصرية.
وقال متحدث وزارة الأوقاف خلال حواره ببرنامج "أهل مصر" المذاع على قناة أزهري، تقديم الإعلامي أحمد أبو طالب، إن هناك خطة جرى العمل عليها، تتضمن الاعتماد على المحفظ والمحفظة المؤهلين علميًا بفكر سليم قويم ، ثم الاشتراطاتى الفنية المتعلقة بالمكان، ثم المتابعة والإشراف، وتم عمل قائمة تتضمن أسماء جهات الاتصال بكل مديرية أوقاف حول مزاولة النشاط والأماكن ، وسيتم التوسع، وخلال سنة سيتم الوصول لكتاب أساسي مركزي في كل قرية بمصر بواقع 5000 فصل مركزي متفرع منه فصول أخرى خلال عام واحد فقط.
منهج الكتاتيب سيكون تحت إشراف وزارة الأوقاف
وشدد متحدث وزارة الأوقاف على أن منهج الكتاتيب سيكون تحت إشراف وزارة الأوقاف وبالتعاون مع وزرات أخرى، مضيفا:" سنعلم الاطفال حب الوطن، التسامح، قبول الاخر، كل القيم التى نصت عليها الأديان السماوية".
وشدد على أن عودة الكتاتيب تهدف إلى بناء الشخصية المصرية على أسس راسخة من الأخلاق الرفيعة، والفهم العميق لمعاني الدين، والانتماء الصادق للوطن، مؤكدا أهمية هذه الصروح التربوية باعتبارها مصابيح تنير طريق الأبناء في مواجهة الفكر المتطرف والتحديات الفكرية التي تستهدف القيم الأصيلة.