الحفناوي يطعن ضد عقوبة الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
ذكرت تقارير إعلامية في تونس اليوم السبت أن السباح التونسي أحمد أيوب الحفناوي الحائز على الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 2021، تقدم بطعن ضد قرار الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات بحرمانه من أي نشاط رياضي لمدة عشرين شهراً.
ووفقاً للمعلومات التي نشرت اليوم أصدرت الوكالة الدولية العقوبة ضد الحفناوي وأخطرت بها الوكالة الوطنية في تونس في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
وأفادت التقارير أن الوكالة العالمية أرجعت العقوبة إلى عدم حضور السباح التونسي للخضوع لاختبارات المنشطات في ثلاث مناسبات في فبراير (شباط) ومارس (آذار) وأبريل (نيسان) العام الجاري.
وباشرت محامية فرنسية إجراءات الطعن ضد القرار، بحسب ما ذكر راديو "موازييك" الخاص اليوم.
وفاز الحفناوي بالميدالية الذهبية في سباق 400 متر سباحة حرة في أولمبياد طوكيو في سن 18 عاماً لكنه تغيب عن أولمبياد باريس 2024 لعدم الجاهزية وفق ما ذكر الاتحاد التونسي للسباحة آنذاك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الرياض تستضيف دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات بمشاركة 13 دولة
الرياض – هاني البشر
انطلقت اليوم الأحد 13 أبريل 2025م أعمال دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات، التي تستضيفها وزارة الرياضة ممثلة بوكالة شؤون الرياضة والشباب، بالتعاون مع اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، والتي تهدف إلى التثقيف، وزيادة الوعي، والبحث والتحليل في هذا المجال.
وتشهد الدورة التي تقام في العاصمة الرياض، حضور أكثر من 50 مشاركاً، يمثلون 13 دولة ما بين آسيا وأوقيانوسيا، إلى جانب خبراء من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات “وادا”، وعدداً من مسؤولي الإنتربول الدولي في الدول العربية والآسيوية.
وتأتي إقامة هذه الدورة في المملكة العربية السعودية دعماً للأهداف الدولية الرامية إلى مكافحة المنشطات، كما تعدّ التجربة الثانية للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات والإنتربول الدولي في إقامة هذا البرنامج على مستوى قارتيّ آسيا وأوروبا، كما ستستمر في دولتي الهند وتايلند.
الجدير بالذكر أن دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات ستمتدّ حتى 17 أبريل الجاري، فيما سيستمر هذا المشروع لمدة عامين قادمين، إذ سيشمل عدداً من الدورات التدريبية عبر الإنترنت، وستكون مخصصةً للمنظمات والجهات الأمنية بهدف تعزيز القدرات.