الاحتلال يواصل خرق الهدنة ويقصف ويفجر منازل ببلدات لبنانية جنوبية
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
#سواليف
يواصل #الجيش_الإسرائيلي خرقه للهدنة مع #لبنان، حيث جدد صباح اليوم السبت، قصفه المدفعي لعدد من المناطق اللبنانية في #الجنوب.
وقال مصدر أمني لبناني لمراسل وكالة الأنباء الأردنية (بترا) في بيروت، إن مثلث بلدات الماري – عين عرب – المجيدية في قضاء حاصبيا تعرض لقصف بقذائف المدفعية مصدرها الموقع الإسرائيلي عند أطراف بلدة العباسية المقابلة، كما تم تسجيل قصف لبلدة #الخيام وغارة إسرائيلية على مجرى النهر بين زوطر الشرقية ويحمر.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي فجر العديد من المنازل في محيط بلدات “رب ثلاثين ومركبا والخيام”، حيث سمع دوي #انفجارات ضخمة وتصاعدت أعمدة الدخان قرب #المسجد وسط بلدة الخيام.
مقالات ذات صلة نفاد الأكفان.. 52 شهيداً بـ4 مجازر للاحتلال في غزة خلال يوم وحصيلة الشهداء ترتفع إلى 44,664 شهيدًا 2024/12/07المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي لبنان الجنوب الخيام انفجارات المسجد
إقرأ أيضاً:
لبنان.. الجيش الإسرائيلي يحذّر أبناء 73 بلدة حدودية من العودة اليها
جدد الجيش الإسرائيلي تحذيره إلى “أهالي 73 بلدة لبنانية عند الخط الأزرق، مطالبا إياهم بعدم العودة إلى مناطقهم “تفاديا لتعرضهم للخطر”.
وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي: “تذكير جديد إلى سكان لبنان أنه حتى إشعار آخر يحظر عليكم الانتقال جنوبا إلى خط القرى التالية ومحيطها: شبعا، الهبارية، مرجعيون، أرنون، يحمر، القنطرة، شقرا، برعشيت، ياطر، المنصوري”.
وتابع بيان الجيش الإسرائيلي: “يرجى عدم العودة إلى القرى التالية: الضهيرة، الطيبة، الطيري، الناقورة، أبو شاش، ابل السقي، البياضة، الجبين، الخريبة، الخيام، خربة، مطمورة، الماري، العديسة، القليعة، ام توته، صليب، ارنون، بنت جبيل، بيت ليف، بليدا، بني حيان، البستان، عين عرب، مرجعيون، دبين، دبعال، دير ميماس، دير سريان، حولا، حلتا، حانين، طير حرفا يحمر، يارون، يارين، كفر حمام، كفر كلا، كفر شوبا، الزلوطية، محيبيب، ميس الجبل، ميسات، مرجعيون، مروحين، مارون الراس، مركبا، عدشيت القصير، عين ابل، عيناتا، عيتا الشعب، عيترون، علما الشعب، عرب اللويزة، القوزح، رب ثلاثين، رامية، رميش، راشيا الفخار، شبعا، شيحين، شمع، طلوسة”.
وكان السياسي اللبناني جبران باسيل، قال “إنه يتعين على جماعة “حزب الله” المدعومة من إيران التركيز على قضايا لبنان الداخلية وليس على المنطقة الأوسع، مضيفا أنه يعارض ترشيح قائد الجيش للرئاسة”.
وقال باسيل، لوكالة رويترز، “إنها عملية يُقبل فيها “حزب الله” على أنه جزء من الدولة اللبنانية وليس موازيا للدولة”.
وأضاف: “لا نريد اختفاءهم نريدهم أن يكونوا شركاء في الوطن اللبناني متساوين معنا في الالتزام بالقواعد والحفاظ على سيادة لبنان، نحن نتفق معهم في الدفاع عن لبنان ودعم القضية الفلسطينية، لكن سياسيا ودبلوماسيا وليس عسكريا”.
وقال: “إن الجماعة يجب أن تنأى بنفسها عن “محور المقاومة” المتحالف مع إيران”.
هذا ودار قتال بين “حزب الله” وإسرائيل على مدار عام انتهى بوقف إطلاق نار مؤقت توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا في نوفمبر، بعد أن أسفر عن مقتل أكثر من 4000 شخص ونزوح الآلاف.
آخر تحديث: 11 ديسمبر 2024 - 13:26