نحن نعاني.. كتائب القسام تكشف مقطعا جديدا بخصوص الأسرى الإسرائيليين
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس مقتطعا جديدا حول مصير الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية مع تضمينه لكملات قريبا باللغات العربية والعبرية والإنجليزية.
وجاء في مقطع كتائب القسام الذي نشر الأحد عبر قناة تليغرام، قول أحد الأسرى على ما يبدو مع تمويه وجهه: "نحن نعاني.. نحن نعاني"، مع تضمين وسم "الوقت ينفد" بنفس اللغات الثلاثة.
ومطلع الشهر الجاري، تداولت وسائل إعلام إسرائيلية مقطع كتائب القسام الذي بثته لأسير يحمل الجنسية الأمريكية، ويطالب فيه الرئيس المنتخب دونالد ترامب، بالعمل على إطلاق سراحه رفقة الأسرى الآخرين لدى المقاومة الفلسطينية.
#كتائب_القسام تنشر:
قريباً ..
בקרוב ..
Soon..
الوقت ينفد...
הזמן אוזל..
Time Is Running Out... pic.twitter.com/KDioZbeH1b — د. أميرة فؤاد #غزة ???????? (@AmiraFouad24) December 7, 2024
ويأتي هذا التداول الواسع رغم تجنب الإعلام الإسرائيلي منذ بداية حرب الإبادة الجماعية ضد قطاع غزة إعادة نشر المقاطع التي يكشف عنها جهاز الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام، خاصة تلك المتعلقة بالأسرى، باعتبار أنها "دعاية نفسية قاسية"، بحسب ما ذكر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بنفسه.
والسبت، بثت كتائب القسام مقطعا مصورا للأسير عيدان ألكساندر، قال فيه: "إلى الرئيس ترامب، أنا مواطن أمريكي إسرائيلي محتجز حاليا في غزة، بصفتي أمريكيا، كنت دائما أؤمن بقوة الولايات المتحدة، والآن أرسل رسالتي إليكم".
وأضاف عيدان: "يرجى استخدام نفوذكم كرئيس الولايات المتحدة، وبكل الطرق للتفاوض من أجل حريتنا، كل يوم نقضيه هنا يبدو كأنه للأبد، والألم داخلنا ينمو يوميا، يرجى عدم ارتكاب الخطأ الذي ارتكبه (الرئيس الأمريكي الحالي) جو بايدن".
والأربعاء، قالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن إسرائيل "لا تملك أية معلومة" عن أماكن الأسرى في غزة، وإن نشاط الجيش في القطاع "متأثر" بنقص المعلومات الاستخبارية بشأن ذلك.
وذكرت الهيئة، في تقرير لها: "عندما ننظر إلى عمليات الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة، فعلينا أن نقول إنه ليس لدى إسرائيل أية معلومة عن أماكن تواجد المختطفين".
وتابعت: "نقترب من الشهر الـ14 منذ أحداث السابع من أكتوبر (تشرين الأول 2023)، وحتى الآن لم تتمكن إسرائيل من تحديد مكان المختطفين داخل قطاع غزة".
وأفادت الهيئة بأن هذا الأمر "يؤثر بشكل فعلي على طبيعة عمليات الجيش الإسرائيلي بالقطاع".
ونقلت الهيئة عن مصادر أمنية إسرائيلية لم تسمها، أن "نشاطات إسرائيل بالقطاع متأثرة بنقص المعلومات الاستخبارية عن المختطفين، وهذا بات ملحوظا في العمليات الجوية والبرية، بسبب عدم الرغبة في استهداف المختطفين".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية القسام حماس الأسرى الفلسطينية غزة فلسطين حماس غزة الأسرى القسام المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
أغلبية في إسرائيل تفضل إعادة الأسرى على القضاء على حماس
أظهر استطلاع للرأي جديد، نشرته صحيفة يسرائيل هيوم العبرية، اليوم الأحد، أن 68.8% من الإسرائيليين يعتبرون أن الأولوية الأهم حاليًا بالنسبة للتل أبيب هي إعادة جميع الأسرى المحتجزين في قطاع غزة ، في حين يفضل 23.3% التركيز على "القضاء على حركة حماس ".
وأشارت نتائج الاستطلاع في الفترة 4 و10 آذار/ مارس الجاري وشمل عينة تشمل 502 تمثل المجتمع الإسرائيلي بنسبة خطأ تصل إلى 4.4%، إلى وجود إجماع واسع بين الإسرائيليين حول أهمية إعادة الأسرى كهدف رئيسي للحرب.
وفي ما يتعلق بمستقبل المفاوضات حول تبادل الأسرى، أظهر الاستطلاع أن 52.7% من الإسرائيليين يؤيدون الانتقال إلى المرحلة الثانية من الصفقة، والتي تتضمن إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين مع التزام إسرائيل بإنهاء الحرب على قطاع غزة.
في المقابل، يفضل 25.7% من المستطلعة آراؤهم استمرار المرحلة الأولى من صفقة التبادل، أي إطلاق سراح الأسرى على دفعات دون التزام رسمي إسرائيلي بإنهاء الحرب، بينما يدعم 13.6% استئناف الحرب بقوة على قطاع غزة.
وبيّن الاستطلاع وجود فجوة كبيرة بين أنصار المعارضة والائتلاف بشأن سبب عدم تقدم إسرائيل نحو المرحلة الثانية من الصفقة. إذ يعتقد 61.6% من مؤيدي المعارضة أن السبب الرئيسي هو الاعتبارات السياسية لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وخشيته من انهيار حكومته.
في حين يوافق 4.6% فقط من أنصار الائتلاف على هذا الرأي. من جهة أخرى، يرى معظم أنصار الحكومة أن التأخير يرجع إلى خرق حماس للاتفاق ورغبة إسرائيل في تدمير الحركة قبل إنهاء الحرب.
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق يُشيد بـ "حماس"! إعلام عبري: سقوط صاروخ أطلق من اليمن في الأراضي المصرية نتنياهو يوعز باستمرار المفاوضات مع حماس بناء على مقترح ويتكوف الأكثر قراءة إسرائيل ستُبدي مرونة - صحيفة عبرية تتحدث عن مستجدات مفاوضات غزة الاحتلال يصيب شابا بقنبلة غاز في رأسه ببلدة الرام شمال القدس مرسوم رئاسي بتعيين اللواء محمد الخطيب قائدا لجهاز الاستخبارات العسكرية تفاصيل لقاء حسين الشيخ مع ممثل روسيا لدى السلطة الفلسطينية عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025