هيئة المسرح والفنون الأدائية تكشف عن أسماء المسرحيات المتأهلة للمشاركة بمهرجان الرياض المسرحي في دورته الثانية
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
المناطق_واس
كشفت هيئة المسرح والفنون الأدائية عن أسماء العروض المسرحية المتأهلة للمشاركة في الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح، المقام خلال الفترة من 15 إلى 26 ديسمبر 2024 م.
أخبار قد تهمك هيئة المسرح والفنون الأدائية تعلن عن إطلاق برنامج “الفراشات والنحل” في الدمام 6 يونيو 2024 - 2:02 مساءً هيئة المسرح والفنون الأدائية تحتفي بالإعلان عن أوبرا “زرقاء اليمامة” في لندن 16 فبراير 2024 - 6:31 مساءً
وستتنافس عروض “السقوط من نص دافئ، رحلة دولية، إمبراطورية منخوليا، حارسة المسرح، الناعشون، المكعبل، كونتينر، شاكر هولمز، الهذيان، المغامر والمملوك، شرهبان، طوق، رشيد واللي سواه في بلاد الواه واه، خاتم زواج، وردة الليلك، حفيد للإيجار، الأشباح، القمقم، غيمة، سليق وباقيت”، المشاركة في المهرجان ضمن مسارين رئيسيين, المسرح الاجتماعي والمسرح المعاصر.
ويهدف مهرجان الرياض للمسرح، في دورته الثانية، إلى التحفيز بقطاع المسرح والفنون الأدائية، فضلاً عن اكتشاف وتطوير المواهب وتنشيط وتفعيل الحراك المسرحي المحلي من خلال تنافس الفرق على جوائز المهرجان بالإضافة إلى النهوض بحركة النقد المسرحي.
ويشهد المهرجان إلى جانب العروض المسرحية العديد من الأنشطة التي تهدف إلى إثراء التجربة المسرحية، مثل ورش العمل التي تستهدف تطوير مهارات الفنانين، بالإضافة إلى الندوات الثقافية التي تناقش القضايا المسرحية الحالية في المملكة، كما سيتضمن معرضًا خاصًا للشخصية المكرمة هذا العام.
وتسعى هيئة المسرح والفنون الأدائية من خلال مهرجان الرياض للمسرح إلى دعم وتطوير الحركة المسرحية السعودية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، حيث يعد المهرجان أحد الركائز الأساسية لتطوير بيئة ثقافية حية، وتحقيق تنمية مستدامة للفنون في المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة المسرح والفنون الأدائية هیئة المسرح والفنون الأدائیة
إقرأ أيضاً:
رسائل بريدية مسرّبة تكشف ولع أسماء الأسد بالأثاث الفاخر خلال الحرب
أفادت تقارير إعلامية أن أسماء الأسد أنفقت مئات الآلاف من الدولارات على أثاث المنزل والملابس أثناء حكم زوجها بشار الأسد.
وقد اعتادت أسماء، ابنة الطبيب فواز الأخرس، المولودة في لندن والتي تزوجت من بشار الأسد عام 2000، على حياة الترف.
How greed and vanity turned Asma al-Assad – a student from Acton – into the First Lady of Hell https://t.co/bFf4KvyDlV pic.twitter.com/mLbKZpafEl
— Daily Mail US (@DailyMail) December 10, 2024
عندما اندلعت الثورة السورية عام 2011، حسب "الغارديان"، نشرت مجلة فوغ مقالا عن أسماء الأسد بعنوان "وردة في الصحراء"، وكان زوجها بشار قد قتل بالفعل أكثر من 5 آلاف مدني، بما في ذلك مئات الأطفال، وحينها وُصفت أسماء بأنها "أكثر السيدات الأُول نضارة وجاذبية". وقالت الصحافية جوان جولييت باك إن "أسلوبها ليس من الأزياء الراقية والبراقة التي تزين قوى الشرق الأوسط، بل هو افتقار متعمّد للتزيين"، وقد أثار المقال ضجة في حينها، ودافعت مجلة فوغ عنه في البداية، لكنها حذفته لاحقا من أرشيفها.
وفي وقت الذي كانت تستمتع فيه أسماء الأسد بحياة الترف والبذخ، لقي أكثر من 300 ألف مدني سوري حتفهم، وتشرد 6.7 ملايين آخرين، وعانى الشعب السوري من العنف والجوع والفقر.
إعلانوكانت تنفق في كثير من الأحيان عشرات الآلاف من الدولارات على "المجوهرات المرصعة بالذهب والأحجار الكريمة، والثريات، والستائر الباهظة الثمن، واللوحات التي يتم شحنها إلى الشرق الأوسط"، ومن المقتنيات الباهظة الثمن مزهرية بقيمة 2802 دولار من هارودز في لندن، وإضاءة أرماني وحذاء كريستيان لوبوتان المرصع بالكريستال بقيمة 4 آلاف دولار، وفي الوقت نفسه، كانت أسماء أكثر انشغالا بتحصيل الضرائب على السلع الفاخرة التي يتم شحنها إلى دمشق، وفق الغارديان.
في عام 2012، تم كشف رسائل البريد الإلكتروني المسربة عن شغف أسماء الأسد بالأثاث الفاخر، والتي أظهرت أنها أنفقت 350 ألف دولار على أثاث القصر، بما في ذلك مزهرية بقيمة 2650 جنيه إسترليني من هارودز، تم طلبها عبر وسيط مقيم في لندن، وفي رسالة إلكترونية سلطت أسماء الضوء على أن هارودز "يقيم عرضا في الوقت الحالي". ورد الوسيط لاحقا "لقد اشتراها. حصل على خصم 15%. التسليم بعد 10 أسابيع"، وفق صحيفة دايلي ميل.
وفي يوليو/تموز، طلبت زوجة الأسد تحت اسم مستعار "علياء كيالي" شمعدانات وطاولات وثريات بقيمة 10 آلاف جنيه إسترليني من مصمم في باريس، ثم اشتكت من أن زوجا من طاولات السرير المصممة من تشيلسي "مختلفان في التشطيب، ولديهما أدراج بلون مختلف؟!".
وقال مورد أثاث بريطاني إنه باع "علياء" طاولة ذات سطح رخامي بقيمة 6257 جنيها إسترلينيا، وإنه لم يكن لديه أي فكرة أن الطلب كان من السيدة الأولى السورية لأن عنوان التسليم كان في لندن.
ثروة الأسدونقلا عن صحيفة ديلي ميل البريطانية، تفيد تقديرات وزارة الخارجية الأميركية بأن الأسد وزوجته يمتلكان ثروة صافية تبلغ حوالي ملياري دولار، موزعة على عدة حسابات مصرفية وشركات وهمية، وملاذات ضريبية ومشاريع عقارية في جميع أنحاء العالم.
وقد اشترت عائلة بشار ما لا يقل عن 20 شقة في موسكو بقيمة 40 مليون دولار في السنوات الأخيرة، مما يوضح أن روسيا ملاذ آمن لها.
إعلانوقد أكد الكرملين خلال الأيام الماضية أن عائلة الأسد حصلت على حق اللجوء إلى روسيا لدواعٍ إنسانية.
أسماء الأسدوُلدت أسماء الأسد، (49 عاما) ونشأت في لندن لأبوين سوريين، وقد تخرجت بدرجة في علوم الكمبيوتر والأدب الفرنسي من كلية كينجز لندن، وواصلت مسيرتها المهنية في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية في جي بي مورجان. وكانت أسماء تخطط للدراسة للحصول على ماجستير إدارة الأعمال من جامعة هارفارد عندما التقت بشار الأسد، صديق العائلة في دمشق عام 2000، وأصبح بشار رئيسا في يوليو/تموز 2000، خلفا لوالده الذي تُوفي في وقت سابق من العام نفسه.
وبعد فترة وجيزة، انتقلت أسماء إلى سوريا وتزوجته في ديسمبر/كانون الأول عام 2000، وقد فاجأ زواجهما الكثيرين بسبب عدم وجود تقارير عن خطبتهما، واعتبر الكثيرون زواجهما اتحادا من شأنه أن يمثل فجر الإصلاحات التقدمية في سوريا، حيث كانت أسماء تمثل الأغلبية السنية، في حين كان بشار علويا.
مرض السرطانفي عام 2018، كانت أسماء تخضع لعلاج سرطان الثدي ولكن تم إعلان خلوها من السرطان عام 2019، وفي مايو/آيار 2024، أعلنت أسماء الأسد أنها تخضع لتشخيص سرطان الدم النخاعي الحاد الذي سيمنعها من المشاركة في العمل العام.