هندسة الطاقة، أحد أهم المجالات التي يحتاجها سوق العمل في المستقبل القريب، وذلك لمواكبة التكنولوجيا والتطورات العالمية، لذا تتخصص كلية هندسة الطاقة بأسوان في مجالات الطاقة، لتخريج أجيال قادرة ومتميزة في مجالات الطاقة.

تنسيق الجامعات 2023| ضوابط تسجيل الرغبات في المرحلة الثانية تنسيق الجامعات 2023.. رابط تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثانية

ويمكن الالتحاق بكلية هندسة الطاقة بأسوان، من خلال تنسيق الجامعات، إذ تتميز عن غيرها من كليات الهندسة في التخصص بالدراسة.

وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، أهم المعلومات عن كلية هندسة الطاقة بأسوان.

كلية هندسة الطاقة بأسوان

تتميز كلية هندسة الطاقة عن غيرها من الكليات، نظرًا لتخصصها في الدراسة.

تم إنشائها عام 1989، باسم المعهد العالي للطاقة، وتغير اسمها لكلية هندسة الطاقة عام 2011.

يصل عدد سنوات الدراسة بها لـ 5 سنوات.

 يمكن التقدم لكلية هندسة الطاقة بأسوان من خلال تنسيق الجامعات. 

 تقبل كلية هندسة الطاقة بأسوان هذا العام من مجموع يتراوح ما بين 80 لـ 90%.

تختلف كلية هندسة الطاقة بأسوان عن غيرها من كليات الهندسة أنها متخصصة في الطاقة فقط.

  يتخرج منها مهندسين  الكهرباء والطاقة وتكنولوجيا المحطات المائية، ويكونوا أكثر كفاءة في مواكبة التكنولوجيا والتطورات العالمية.

تضم كلية هندسة الطاقة بأسوان 5 برامج تخصصية وهي: هندسة القوى الكهربائية، وهندسة القوى الميكانيكية، وهندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكي، وهندسة التحكم في الطاقة، وهندسة الطاقة المتجددة والمستدامة.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كلية هندسة الطاقة بأسوان طلاب الثانوية كلية هندسة الطاقة مجالات الطاقة تنسيق الجامعات تنسیق الجامعات

إقرأ أيضاً:

هناك أسئلة مهمة تحتاج لإجابات شافية ووافية

هناك أسئلة مهمة تحتاج لإجابات شافية ووافية تتوفر عبر البحث والتنقيب وتوليد أسئلة من الإجابات وتوجيه النقد وطرح مطالب بالتحقيق والمكاشفات من الباحثين حتى نصل لمرافئ آمنة تمنع الاتهامات الجزافية غير المحققة أو على الأقل تحد منها. وقبل البحث تحتاج لإرادة وصدق مع النفس من المعنيين بها للإجابة عليها بل والإصرار على تقديم هذه الإجابات كي تكون هناك فرصة لإعادة الثقة أو تثبيتها بين القوى المدنية المعنية وجمهورها والمدافعين عنها وعن مواقفها بل وعموم الشعب السوداني.
- مثلاً السؤال حول دور الاتفاق الإطاري في إشعال الحرب والذي في رأيي لا يجب أن يتكرر كإكليشيه ومادة مكايدة ومكايدة مضادة، لينزوي ويضيع جوهره بين اتهام نوايا "الناقمين على القوى المدنية" ومحاولاتهم إلصاق كل الرزايا بها، والدفاع المعتاد المكرر للقوى المدنية المبني على إدعاء حسن النوايا في طرحه والقول بأن أحد أهم أهدافه الوصول لجيش مهني موحد، هكذا! هذا جدل دائري ولن يصل بنا إلى جوهر القضية!
- هل كانت هناك قوى أو أفراد من القوى المدنية رأوا أن الد.عم الس.ريع ومنذ وقت مبكر يجب أن يكون بديلاً للجيش السوداني وهل قالوا بذلك تصريحاً أو تلميحاً؟ بحيث يتم تذويب الجيش- باعتباره جيش الكيزان- داخل قوات الد.عم الس.ريع -باعتبارها نواة جيش السودان الجديد في المستقبل-، وإن حدث ذلك، فما المواقف التي اتخذتها القوى التي كانت مؤمنة بخطأ هذا التوجه إن وجدت؟ الإجابة الشارحة على مثل هذا السؤال من المعنيين به في القوى المدنية، تحتاج الوضوح والصراحة وقبلها الحس الوطني السليم والضمير الحي بعد الدمار الذي حاق بحيوات العباد والبلاد، خاصة وأن هناك أسئلة أخرى لم تتم الإجابة عليها بعد والتي قد تعد كقرائن، وهي أسئلة من شاكلة: كيف لبعض القوى المدنية التي كانت جزءاً من الاتفاق الإطاري، وأصبحت لاحقاً جزءاً من تحالف القوى المدنية التي أعلنت الحياد في الحرب، أن تعلن انحيازها الفاضح للمليشيا بعد عام ونصف من الحرب، بل وتتحالف معها وتدخل في إجراءات دستورية وتأسيسية ليكون لهذه المليشيا مشروعية كاملة وترتب معها لتشكيل حكومة جديدة؟ هل وقع هذا الأمر فجأة وفقط خلال الشهر الأخير والذي أعلن فيه عن تباين المواقف بين فصيلين داخل القوى المدنية في تقدم، وشهد " فك الارتباط" بين صمود وتحالف تأسيس، أم كان متوقعاً ويجري الدفع نحوه على قدم وساق في الاجتماعات وأثناء النقاشات، لتنزلق باتجاهه هذه القوى بكل سهولة ويسر تحت نظر جميع القوى الحليفة، بل وتحت سمعها وبين ظهرانيها حتى لتتهم بشبهة التواطؤ الجماعي وفقاً لأحداث ومجريات ومواقف سياسية وإعلامية وإجرائية بدأت ما قبل الحرب واستمرت خلال الشهور الأولى للحرب وصولاً لفك الارتباط؟
- ما الذي جعل قائد المليشيا يعلن في أحد خطاباته أن الاتفاق الإطاري هو سبب الحرب وما الذي استند عليه من معلومات وهل هو قول مرسل أم يقوم على وقائع محددة يرمي لها؟ وما الذي جعل الصمت سيد الموقف من قبل القوى المدنية التي شاركت في صياغة الإطاري حين صدر هذا الاتهام من قائد المليشيا وهي التي طالما نفت هذه التهمة وبقوة وضراوة عندما صدرت من آخرين؟
مثل هذا النوع من الأسئلة وغيرها ضروري الإجابة عليها الآن وليس غداً، وبدون التفاف وتسويف، والسعي لتوفير ذلك بذات قوة السعي لإيقاف الحرب وصياغة المشاريع السياسية المستقبلية، حتى لا يكون للخصوم والناس في عمومهم، على هذه القوى المدنية حجة!
ألا هل بلغت اللهم فاشهد  

مقالات مشابهة

  • هناك أسئلة مهمة تحتاج لإجابات شافية ووافية
  • التصدي للغش| مقترح عقد امتحانات الثانوية العامة في الجامعات.. موعد صدور القرار
  • مسابقة لطلاب كلية التربية النوعية لتصميم لمنافذ بيع غذاء وطعام بأسيوط
  • جدل بين «أمهات مصر» حول مقترح عقد امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات
  • اتحاد أمهات مصر يكشف تخوفات الأهالي من عقد امتحانات الثانوية العامة بالجامعات
  • بدء إجازة عيد الفطر لطلاب المدارس السبت .. وعودة الدراسة 5 أبريل
  • كيف تنجح التعليم في عقد امتحانات الثانوية العامة بالجامعات؟| خبير يحسم الجدل
  • هل امتحانات الثانوية العامة 2025 في الجامعات؟.. «التعليم» تحسم الجدل
  • أمسية رمضانية ومأدبة إفطار لطلاب جامعة دمشق في كلية الهندسة ‏الميكانيكية والكهربائية
  • هل تعقد امتحانات الثانوية العامة 2025 في الجامعات؟ القصة كاملة