بعد تخريج أول دفعة.. «معلومات الوزراء» تبرز إنجازات مدرسة ظُهر للتكنولوجيا
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، فيديو عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» عن مدرسة ظُهر بعد تخرج أول دفعة من طلابها في العام الجاري 2024.
إنشاء مدرسة ظُهر في محافظة بورسعيد عام 2021وأضاف المركز، أنه بعد تخرج أول دفعة من طلابها ما قصة مدرسة ظُهر للتكنولوجيا التطبيقية؟ التي تم إنشاؤها في محافظة بورسعيد عام 2021 تحت رعاية وزارتي التربية والتعليم والتعليم الفني والبترول والثروة المعدنية ومحافظة بورسعيد، بالاعتماد من مؤسسات عالمية وشركات محلية.
وأكد المركز، أن المدرسة توفر تعليمًا ثانويًا مدته 3 سنوات بمنح دراسية ممولة بالكامل، حيث تعتمد على نموذج تعليم 80% عملي و20% نظري وتوفر تعليمًا وتدريبًا فنيًا للصناعات الرئيسة وفقًا لأحدث المعايير العالمية مثل الطاقة والصيانة الكهربائية واللوجستيات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وأشار المركز، على أن المدرسة تضم برامج تدريبية للقوى العاملة الحالية والشباب الباحثين عن العمل وتلبي احتياجا الصناعة المصرية من العمالة المؤهلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الوزراء مركز المعلومات محافظة بورسعيد مدرسة ظ تعلیم ا
إقرأ أيضاً:
خلال العشر سنوات الماضية.. قنصل مصر بمرسيليا تبرز الطفرة الحضارية في الجمهورية الجديدة
أبرزت قنصل عام مصر بمرسيليا هايدي سري، الطفرة الحضارية التي تشهدها الجمهورية الجديدة خلال العشر سنوات الماضية وما حفلت به من إنجازات، علي الرغم من التحديات الاقتصادية التي تواجهها مصر.
جاء ذلك خلال الندوة الثقافية التي نظمتها القنصلية العامة لمصر في مارسيليا بعنوان أسطورة بونابرت المصرية: مارسيليا نقطة التلاقي مع الشرق للدكتور أحمد يوسف الصحفي والكاتب المصري المقيم في فرنسا، وذلك بالتعاون مع مكتب القائد العسكري في إقليم جنوب فرنسا.
وسلطت القنصل العام الضوء على الحدث الثقافي الأكبر للعام 2025 والمتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي يُعد من أهم وأبرز إنجازات مصر الحديثة ويُعد صرحاً حضارياً وثقافياً عالمياً، مستعرضة أبرز مقتنيات المتحف التي ستُعرض للمرة الأولى.
كما أشارت إلى الجوانب التاريخية للعلاقات الثقافية المصرية الفرنسية، والتأثير الإيجابي للاكتشافات والأبحاث التي أجراها علماء الحملة الفرنسية.
ومن جانبه، ثمن اللواء تيري لافال القائد العسكري لإقليم جنوب فرنسا علاقات الصداقة والروابط التاريخية بين مصر وفرنسا في جميع المجالات، مبرزاً الشغف والاهتمام الفرنسي بالحضارة الفرعونية والممتد عبر العصور.
كما أشاد بالتعاون والتنسيق مع القنصلية لتنظيم هذه الفعالية الثقافية والتي تُعد الأولي لعام 2025 في برنامج اللقاءات الأدبية التي يُنظمها.
وبدوره.. استعرض الدكتور أحمد يوسف عددا من الجوانب السياسية والثقافية للحملة الفرنسية علي مصر ومظاهر تأثر نابليون بونابرت والقادة الفرنسيين من أفراد الحملة العسكرية بالتاريخ والثقافة المصرية وكذلك التأثير الثقافي الذي خلفته البعثة العلمية والآلات الحديثة التي صاحبت الحملة العسكرية وانعكاس ذلك علي فرنسا والفرنسيين وكذلك علي مصر.
كما تناول بعض جوانب العلاقات التاريخية بين الإسكندرية ومارسيليا، متطرقاً إلي الكثير من نقاط التلاقي الثقافي والاجتماعي بين المدينتين.
ويأتي تنظيم الندوة في إطار "الموسم الثقافي" الذي يُنظمه سنوياً بعنوان «Les Rencontres Littéraires du Général» والذي يتضمن عدداً من الفعاليات الثقافية المتنوعة بمشاركة السلك القنصلي في مارسيليا.
وحضر الندوة ممثلون من مكتب عمدة الإقليم ومسئولة العلاقات الدولية في منطقة مارسيليا وبروفانس وعدد من الشخصيات العامة المهتمة بالتاريخ والآداب وأعضاء المؤسسات التاريخية والثقافية في جنوب فرنسا، بالاضافة إلى القائمين علي بعض المتاحف وكذلك بعض ممثلي وسائل الإعلام في مارسيليا، و أعضاء السلك القنصلي وممثلين عن الجالية المصرية في جنوب فرنسا من المهتمين بالتاريخ والثقافة.
اقرأ أيضاًقنصل عام مصر بملبورن يزور مقر ابراشية الكنيسة القبطية المصرية
قنصل عام مصر في هامبورج تنقل تهنئة الرئيس السيسي بمناسبة عيد الميلاد المجيد
قنصل عام مصر بجدة يشارك أبناء الجالية في الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر المجيد