تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل اليوم الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية  بتخريج دفعة جديدة من حملة الماجستير المهني (MBA) والدكتوراه المهنية (DBA) في مجالات إدارة الأعمال المختلفة، خلال حفل مميز يقام في قاعة المنارة للاحتفالات والمؤتمرات بالقاهرة.

يشهد الحفل رئيس مجلس أمناء الأكاديمية محمد جراح الصباح، ورئيس الأكاديمية الدكتور مصطفى هديب، إلى جانب نخبة من الشخصيات العلمية والأكاديمية، وعدد من النواب والمستشارين، وكبار الإعلاميين من مصر والوطن العربي.

وتعد الأكاديمية، التي تأسست عام 1988 من خلال الجمعية العمومية لاتحاد المصارف العربية، إحدى جهات العمل العربي المشترك التي تعمل تحت مظلة جامعة الدول العربية، حيث تسهم في تطوير التعليم والتدريب في المجال الإداري والمالي على مستوى الدول العربية والأفريقية، محققةً رسالتها الرائدة في "صناعة قادة المستقبل".

وفي تصريح للدكتور عمرو الضبع، عميد كلية الدراسات العليا بالأكاديمية، أكد أن هذا اليوم يمثل تتويجًا لجهود كبيرة بذلتها الأكاديمية عبر مسيرتها الممتدة لأكثر من ستة وثلاثين عامًا، قائلًا: "إن احتفالنا اليوم يعكس التزام الأكاديمية برسالتها في تقديم برامج تعليمية متطورة تتماشى مع أحدث المعايير العالمية.

وأضاف الضبع: "إن خريجي هذا العام يمثلون ثمرة عمل شاق ومنظم من فريق الأكاديمية الأكاديمي والإداري، ويمثلون نموذجًا مشرفًا للكفاءات المؤهلة علميًا وعمليًا، ونحن على ثقة بأنهم سيواصلون مسيرة النجاح، ليكونوا سفراء للأكاديمية في مختلف المحافل العربية والدولية ".

IMG-20241206-WA0053

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمصرفية جامعة الدول

إقرأ أيضاً:

بعد الانتخابات الرئاسية.. لبنان أمام مرحلة جديدة!

بعيداً عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي قد تحصل اليوم يبدو ان هناك اجماعا دوليا على ضرورة الوصول الى استقرار كامل في لبنان، ومن الواضح ان عملية انتخاب الرئيس ستتم عاجلاً ام آجلا، لكن هذا الامر سيترافق مع ضمانات دولية مرتبطة بأكثر من ملف يهمّ الواقع اللبناني.

الملف الاول هو ملف الحدود الجنوبية اذ ان الاميركيين يتجهون نحو حسم هذه المسألة بضرورة التزام إسرائيل بالاتفاق وانسحابها بعد انقضاء مهلة الـ 60 يوماً من كل الأراضي اللبنانية التي دخلتها بعد اتفاق وقف اطلاق النار، بالإضافة الى إنهاء اعتداءاتها على لبنان، وهذا لا يمكن تحقيقه بشكل كامل الا من خلال استعادة الردع.

كذلك يبدو ان الدول الغربية والأوروبية تحديداً تريد استقراراً اقتصادياً وسياسياً في لبنان، وهذا يتلاقى مع الموقف الخليجي في لبنان الذي سيسعى بشكل حاسم الى عودة الاستثمار وعودة الدعم السياسي والاهتمام بلبنان والاستثمار الاقتصادي والمالي ما من شأنه أن يعوّم اقتصاد البلد بشكل كبير.

كل هذه الضمانات تؤكد بأن مساراً جديداً بدأ في لبنان بالتوازي مع مسارات مختلفة ومكثفة في المنطقة، وعليه فإنّ المرحلة المقبلة في لبنان قد تكون ايجابية بعد سنوات طويلة من اللا استقرار على المستويين الاقتصادي والسياسي،  وهذا يشبه مراحل سابقة قد تكون اهمها مرحلة 1990 واتفاق الطائف، من دون تغييب الاختلافات بين المرحلتين على الصعيد الاقليمي.

وتعتقد المصادر بأن المسار الدستوري بعد انتخاب الرئيس سوف يكون واضحاً، اذ ستحصل الانتخابات البلدية ومن ثم الانتخابات النيابية وهذا بحد ذاته يعزز ثقة الدول الغربية بلبنان ويزيد من قدرة البلد على التعامل مع الدول الداعمة بشكل موحد ومن خلال المؤسسات الدستورية او اقله من خلال رؤساء هذه المؤسسات.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة في الدول العربية اليوم السبت 11-1-2025|فيديو
  • لاهوت اكسبلورنيشنز تحتفل بتخريج الدفعة الثامنة من ماجستير الإدارة المسيحية
  • طب الاسكندرية تحتفل بتخريج الدفعة 83 من الطلاب الوافدين
  • المنظمة العربية للتنمية الصناعية تشارك في الدورة الرابعة لمؤتمر التعدين الدولي
  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة في الدول العربية اليوم 10-1-2025
  • "طب الإسكندرية" تحتفل بتخريج الدفعة 83 من الطلاب الوافدين بالبرنامج العام 2023-2024
  • بعد الانتخابات الرئاسية.. لبنان أمام مرحلة جديدة!
  • صحة البحيرة توقع بروتوكول مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
  • صندوق النقد العربي يتوقع قوة الأوضاع المالية للدول العربية في 2025
  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة في الدول العربية اليوم الأربعاء| فيديو