عين ليبيا:
2025-02-11@07:50:20 GMT

بوتين: صاروخ «أوريشنيك» ليس له نظير

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، “أن منظومة “أوريشنيك” الباليستية الفرط صوتية ليس لها نظير في العالم”.

وقال بوتين بعد اجتماع مجلس الدولة الأعلى لدولة الاتحاد في مينسك: “الأنظمة الصاروخية الحديثة مثل أوريشنيك ليس لها نظائر في العالم، كما أنها تقارن بالأسلحة النووية من حيث القدرة التدميرية لكنها ليست أسلحة دمار شامل”.

وأوضح الرئيس الروسي، “أن “أوريشنيك” نظام عالي الدقة وليست له عواقب إشعاعية على عكس أسلحة الدمار الشامل”، كما أعلن “إمكانية نشر منظومة “أوريشنيك” الباليستية الفرط صوتية في بيلاروس”.

وأكد بوتين، “إمكانية نشر منظومة صواريخ “أوريشنيك” على أرضي بيلاروس في النصف الثاني من عام 2025″.

وقال بوتين: “بالنسبة لإمكانية نشر “أوريشنيك” على أراضي بيلاروس، فنظرا لأننا اليوم وقعنا اتفاقية الضمانات الأمنية التي تتضمن استخدام جميع القوى والوسائل المتاحة، فأنا أرى أن نشر منظومات كمنظومة “أوريشنيك” على أراضي بيلاروس أمر ممكن”.

وأشار بوتين إلى “أنه سيتم إدخال “أوريشنيك” في الخدمة في بيلاروس بالتوازي مع قوات الصواريخ الاستراتيجية التابعة للقوات المسلحة الروسية”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أوريشنيك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السماح لأوكرانيا بقصف العمق الروسي

إقرأ أيضاً:

فرضية ثورية تقترح إمكانية اكتشاف الزلازل باستخدام كابلات الإنترنت

يقول باحثون إن خوارزمية جديدة يمكن أن تحول كيفية اكتشاف الزلازل من خلال الاستفادة من شبكة كابلات الإنترنت الشاسعة في العالم. ويمكن لهذا النهج المبتكر، المفصل في دراسة نشرت يوم 3 فبراير/شباط في مجلة "جيوفيزيكال جورنال إنترناشونال"، أن يحسن كثيرا أنظمة الإنذار المبكر ويساعد في مراقبة النشاط الزلزالي المرتبط بالبراكين والمواقع الحرارية الأرضية وحتى الأنهار الجليدية.

تتمتع كابلات الألياف الضوئية المستخدمة في أنظمة الإنترنت والتلفزيون والهاتف بالقدرة على العمل كآلاف من أجهزة الاستشعار الزلزالية، وقد أتاحت التطورات التكنولوجية الأخيرة إمكانية استخدام هذه الكابلات للكشف عن اهتزازات الأرض، ولكن حتى الآن كان تحويل هذه الإمكانية إلى حل عملي أمرًا صعبًا.

التطورات التكنولوجية الأخيرة جعلت من الممكن استخدام هذه الكابلات للكشف عن اهتزازات الأرض (غيتي) نهج هجين

يقول المؤلف الرئيسي للدراسة توماس هدسون -الباحث في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ- إن الدراسة الجديدة تقدم خوارزمية بسيطة ولكنها قوية تعتمد على الفيزياء، تجمع بين البيانات من كابلات الألياف الضوئية وأجهزة قياس الزلازل التقليدية، بحيث يمكن أن يجعل هذا النهج الهجين اكتشاف الزلازل أسرع وأكثر دقة.

يقول هدسون في تصريحات للجزيرة نت "لقد ألهمت القدرة على تحويل كابلات الألياف الضوئية إلى آلاف من أجهزة استشعار الزلازل العديد من الأساليب لاستخدام الألياف في الكشف عن الزلازل. ومع ذلك، فإن الكشف عن الزلازل باستخدام الألياف الضوئية ليس تحديا سهلا للحل".

إعلان

ويوضح "تجمع طريقتنا بين فائدة الآلاف من أجهزة الاستشعار مع نهج بسيط قائم على الفيزياء للكشف عن الزلازل باستخدام أي كابل ألياف ضوئية في أي مكان".

تستخدم كابلات الألياف الضوئية بالفعل في تقنية تسمى الاستشعار الصوتي الموزع تكتشف الإشارات الصوتية والاهتزازات، ويمكن للاستشعار الصوتي الموزع مراقبة خطوط الأنابيب والسكك الحديد وحتى الحركات تحت الأرض. وبالاستفادة من هذه التكنولوجيا، يمكن للباحثين تحويل شبكات الألياف الضوئية التي تنقل البيانات بسرعة البرق إلى أدوات لقياس النشاط الزلزالي.

يضيف الباحث "أحد أكثر جوانب هذا البحث إثارة هو قدرته على تعزيز أنظمة الإنذار المبكر بالزلازل الحالية. ومن خلال دمج بيانات الألياف الضوئية، يمكن لهذه الأنظمة توفير تنبيهات أكثر تفصيلا وفي الوقت المناسب، مما قد يؤدي إلى إنقاذ الأرواح والحد من الأضرار".

كابلات الألياف الضوئية أفضل في اكتشاف الموجات الثانوية الأبطأ (غيتي) شبكات معقدة

يكمن التحدي في تعقيد شبكات الألياف في العالم الحقيقي؛ فغالبا ما توضع هذه الكابلات في أنماط معقدة، ولا يملك علماء الزلازل أي سيطرة على تصميمها. وبالإضافة إلى ذلك، تتعرض كابلات الألياف الضوئية في المناطق الحضرية لكثير من الضوضاء الخلفية، مثل حركة المرور والبناء، مما يجعل من الصعب التمييز بين إشارات الزلازل والاضطرابات اليومية، وفقا للمؤلف الرئيسي للدراسة.

هناك مشكلة أخرى وهي أن كابلات الألياف الضوئية حساسة فقط للإجهاد على طول محورها، بعكس أجهزة قياس الزلازل التقليدية التي تقيس حركة الأرض في 3 أبعاد.

وهذا يعني أن كابلات الألياف الضوئية أفضل في اكتشاف الموجات الثانوية الأبطأ (التي تنتقل عبر المواد الصلبة) من الموجات الأولية الأسرع (التي تنتقل عبر السوائل والمواد الصلبة). وتعدّ الموجات الأولية بالغة الأهمية للكشف المبكر عن الزلازل لأنها تصل أولا.

إعلان

وتعالج الخوارزمية الجديدة هذه التحديات من خلال الجمع بين البيانات من كل من كابلات الألياف الضوئية وأجهزة قياس الزلازل، وهي تعمل عن طريق تحليل الطاقة المكتشفة في نقاط مختلفة على طول الكابل وتتبعها عبر المكان والزمان لتحديد مصدر الاهتزازات. وهذه الطريقة فعالة بشكل خاص في البيئات الصاخبة لأن إشارات الزلازل أكثر تماسكا من الضوضاء العشوائية.

وقد أظهرت الخوارزمية أيضا نهجا واعدا في اكتشاف النشاط الزلزالي المرتبط بالبراكين المتفجرة والآبار الحرارية الأرضية والزلازل الجليدية، وهذا يجعلها أداة متعددة الاستخدامات لمراقبة مجموعة واسعة من الظواهر الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • رودريغو يعلق على إمكانية رحيله عن ريال مدريد والانتقال إلى الدوري السعودي
  • الرئيس عباس يجري تعديلات قانونية على منظومة الرعاية الاجتماعية
  • الرئيس الصيني يقبل دعوة بوتين لحضور احتفال "يوم النصر" في موسكو.. هل يرسل شي رسالة مشفرة إلى ترامب؟
  • الرئيس الصيني يقبل دعوة بوتين لحضور احتفالات روسيا بـ"يوم النصر"
  • الرئيس الصيني يقبل دعوة بوتين لحضور "يوم النصر"
  • الرئيس الأمريكي: سألتقي بوتين في الوقت المناسب
  • شاهد | تجاذب صهيوني حول مدى إمكانية تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
  • ثابت صاروخ: زد كان الأفضل أمام البنك الأهلي
  • إصابات واسقاط مسيرات في اشتباكات حدودية في جرود الهرمل في لبنان
  • فرضية ثورية تقترح إمكانية اكتشاف الزلازل باستخدام كابلات الإنترنت