وزيرة خارجية إكوادور تزور جامع الشيخ زايد الكبير
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
زارت غابرييلا سومرفيلد، وزيرة الخارجية والحراك البشري في إكوادور، جامع الشيخ زايد الكبير.
وتجولت الوزيرة والوفد المرافق لها، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، وتعرفت على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.تأسيس الصرح
واطلع الضيوف على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة، أهديت ضيفة الجامع، نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات جامع الشیخ زاید الکبیر
إقرأ أيضاً:
18 فبراير دعوى طبيبة الشيخ زايد بضم ابنها لحضانتها
حددت المحكمة المختصة، جلسة 18 فبراير الجاري، لنظر الدعوى المقامة من الطبيبة إنجي الغمراوي ضد جدة ابنها لضم الصغير إلى حضانتها.
كانت البداية عندما اتهمت طبيبة أهل زوجها بالتعدي عليها بالضرب والسب، ومحاولة طردها من منزلها الذي تقيم فيه عقب وفاة زوجها، بمنطقة الشيخ زايد، بمدينة السادس من أكتوبر.
وقالت الطبيبة المجني عليها: أنا تزوجت من زوجي عام 2021 ورزقنا الله بمولود، وبعدما أصبح عمره 4 أشهر توفي زوجي وتركنا في منزله وسط أسرته.
وأضافت: بعد مرور عدة أشهر على وفاة زوجي بدأت الأسرة في محاولة طردنا من المنزل والتعدي علينا، وسبونا وضربونا وسلطوا علينا مجموعة من البلطجية، موضحة: أهله حاولوا يطردونا من البيت وقالوا زوجك مات إنتي قاعدة تعملي إيه في البيت.
وتقدمت الطبيبة إنجي ضحية اعتداء أهل زوجها عليها ببلاغ إلى الجهات الأمنية، حيث اتهمت أهل زوجها بالتعدي عليها بالضرب والسب وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بمنزلها، في محاولة لإجبارها على مغادرة المنزل الذي تقيم فيه عقب وفاة زوجها.