"الاقليمي للاغذية والاعلاف" يستعرض انشطته البحثية والتدريبية والارشادية خلال شهر نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
المركز الإقليمى للأغذية والأعلاف التابع لمركز البحوث الزراعية بوزارة الزراعة أصدر تقريره الشهرى يتضمن انشتطه في مجالات الإرشاد والتدريب والبحوث والخدمات والرقابة والجودة خلال نوفمبر الماضي .
وصرح د محمد الشربيني مدير المركز ان ذلك يأتي تنفيذا لتوجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي وتحت اشراف د عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية.
وتضمنت الانجازات والأنشطه التي تم استعراضها ما يلي:
أولاً انجازات المعامل حيث تم إدخال طرق تحليل جديدة فى منظومة التحاليل بالمركز الإقليمي مما يعد إضافة لمنظومة العمل والنشاط البحثي
كما تم إعادة إدخال اجهزة لتحليل البروتين بعد إصلاحها مما يُسرع من إنجاز العمل وتلبية متطلبات العملاء بالكفاءة المطلوبة بالإضافة إلى إدخال طرق تحليل جديدة فى منظومة التحاليل بالمركز الإقليمي وتضمنت تقدير المركبات المهضومة بالطريقة الإنزيمية للمعدة البسيطة.
ثانياً الانشطة الإرشادية:
فى إطار التعاون بين المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف مع مديرية التضامن الإجتماعي بالأسكندرية و تحت مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان تم عقد ندوه ضمن فعاليات حملة مناهضة العنف ضد المرأه وقد تمت المشاركة بمحاضرة عن العادات الغذائية الخاطئة وضرورة الإهتمام بتغذية الإناث مثل الذكور وتجنب الممارسات الخاطئة التى تؤدى إلى تلوث الغذاء ودخول الملوثات لجسم الإنسان كما تناولت خطورة الزواج المبكر للفتيات على صحتها وصحة الطفل وضرورة تغذيتها تغذية جيدة .
ثالثاً نشاط التسجيلات
- الأسمدة :-
─ عدد المركبات التى تقدمت بها الشركات للتسجيل عدد(510) مركب محلى الصنع ومستورد .
─ الشهادات المعتمدة عدد (397) شهادة محلية الصنع ومستوردة .
نشاط فحص شحنات الأعلاف والمخصبات والإفراج عنها .
─ عدد ( 444) شحنة سماد واردة للمركز الإقليمي للفحص والأفراج عنها.
─ عدد (556 ) شحنة أضافات الأعلاف واردة للمركز الإقليمي للفحص والإفراج عنها.
- الأعلاف :-
─ إصدار عدد ( 223 ) إستمارة تسجيل أعلاف وإضافاتها مستوردة .
─ إصدار عدد ( 530) إستمارات تسجيل أعلاف وإضافاتها محلية الصنع .
رابعاً نشاط العينات
- الرقابة :-
─ عدد( 699)عينة علف دواجن و عدد (32 ) عينة علف أسماك وعدد ( 9 ) عينات علف أرانب وعدد (5) عينات علف حمام وعدد (293) عينة علف حيوانى إجمالى عدد عينات العلف (1038) .
- خدمى ( أفراد ) :-
─ عدد العينات(343) عينة وتحليل عدد (1015 ) .
- عينات الموانئ :-
─ عدد عينات الموانئ التى تم تحليلها ( 11 ) عينة .
خامساً قسم التصدير :-
─ تم سحب عينات وإصدار شهادات مطابقة لعدد (33) شحنة تصدير بعد موافقة قطاع تنمية الثروة الحيوانية.
سادساً قسم المديريات :-
─ إجمالى عدد تجارب التشغيل (139) تجربة تشغيل بعدد (399) عينة لخطوط إنتاج جديدة لمصانع الأعلاف وإستخراج تراخيص مع قطاع الإنتاج الحيوانى .
─ عدد (5) عينات مضبوطات يتم تحويلها للمركز الإقليمي للأغذية والأعلاف عن طريق النيابة العامة .
سابعاً انشطة البحوث و التدريب :-
في إطار تنمية مهارات الباحثين و تنفيذاً لسياسة مركز البحوث الزراعيه في النهوض بمستوى البحوث بالمركز ورفع كفأة الباحثين فقد شارك عدد من الساده الباحثين بالمركز الاقليمي للاغذيه و الاعلاف في عدة ندوات وورش في تخصصات متنوعه و تضمنت هذه المشاركات 1- حضور الملتقى العلمي الرابع لمركز البحوث الزراعيه و الذي تنظمه لجنة المؤتمرات بالمركز تحت رعاية وزير الزراعه الاستاذ علاء فاروق 2- حضور الملتقى الاول حول استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في كتابة البحوث العلميه و مشاريع التخرج و الذي عُقد في معهد الهندسه الوراثيه بمركز البحوث الزراعيه 3- حضور سيمينار علمي بعنوان التطورات في تكنولوجيا الليزر – التطبيقات الرائده للزراعه المستدامه بالقاعه الرئيسيه لمركز البحوث الزراعيه
كما قام د محمد الشربيني مدير المركز الاقليمي بعقد لقاء مع الساده الباحثين في مرحلة ابحاث الترقيات تم خلال اللقاء استعراض الخطه البحثيه للمركز الاقليمي وخطة التطوير المقترحه كما قام خلال اللقاء بتوزيع شهادات التكريم على الباحثين المتميزين في النشر الدولي و اوضح انه سوف يتم دورياً تكريم المتميزين في كل المجالات.
و على صعيد النشاط البحثي ايضاً عقد المركز الاقليمي دورة تدريبية داخليه بعنوان "نظم إدارة الجوده الشامله"
ثامناً انشطة الجودة و عينات الاحتراف الدولي
و في خلال شهر نوفمبر شهدت معامل المركز الاقليمي المختلفه عمل المراجعات الدوريه طبقاً لنظام الجوده ايزو 17025 كما تم تدريب عدد من الساده الباحثين للعمل كمراجعين للجوده بالمعامل
و في إطار اشتراك المركز الاقليمي للاغذيه و الاعلاف في برامج الاحتراف الدولي ضمناً لمتطلبات شهادة الجوده ايزو 17025 فقد شهد شهر نوفمبر استقبال المعامل المختلفه للمركز الاقليمي عدد من عينات الاحتراف من الجهات الخارجيه المُتعاقد معها(BIPEA و FAPAS).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف وزارة الزراعة مركز البحوث الزراعية المرکز الاقلیمی
إقرأ أيضاً:
المركز الأطلسي: الأوكرانيون يخشون من تحوّل الشراكة إلى ثمن سياسي للمساعدات العسكرية
قال دير ديكنسون، محرر الشؤون الأوكرانية في المركز الأطلسي، إن الأوكرانيين يتابعون بحذر متزايد المفاوضات الجارية بشأن الاتفاق المرتقب مع الولايات المتحدة حول المعادن النادرة، والتي باتت تقترب من مراحلها النهائية.
وأوضح أن الجدل داخل الأوساط السياسية والإعلامية الأوكرانية يتصاعد حول ما إذا كانت هذه الاتفاقية تمثل شراكة استراتيجية أم أنها ثمن باهظ تدفعه كييف مقابل المساعدات العسكرية التي حصلت عليها خلال السنوات الماضية.
بنود الاتفاق ما زالت غامضةوخلال مداخلة له عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أشار ديكنسون إلى أن تفاصيل الاتفاق لم تُعلن بعد بشكل رسمي، إلا أن بعض المؤشرات تؤكد وجود بنود إيجابية لأوكرانيا، خصوصًا ما يتعلق بتمكينها من الوصول إلى الأسواق الأمريكية، والحصول على التقنيات المتقدمة في مجال تكرير المعادن الأرضية النادرة.
جدل سياسي: موارد استراتيجية أم صفقة غير متكافئة؟أوضح ديكنسون أن الأسبوع الماضي شهد مفاوضات مكثفة ومعقدة بين الجانبين، تركزت بشكل رئيسي على سؤال حساس:
"هل تُقدم أوكرانيا مواردها الاستراتيجية مقابل استمرار الدعم العسكري الأمريكي؟"
وهو تساؤل يعكس قلقًا حقيقيًا داخل كييف من أن تتحوّل الاتفاقية إلى عملية بيع غير مباشرة للثروات الوطنية تحت غطاء الشراكة.
وأضاف المحرر بالمركز الأطلسي أن الجانب الأمريكي ينظر إلى الاتفاق من زاوية استراتيجية وسياسية، لا سيما مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حاضر في الخلفية السياسية للاتفاق، وقد يتحوّل الملف إلى ورقة انتخابية بيد الأطراف المختلفة، سواء للدفاع عن دعم أوكرانيا أو لانتقاد كلفة هذا الدعم.
وفي ختام تصريحاته، قال ديكنسون إن هناك انقسامًا داخل أوكرانيا:
فبينما يخشى البعض من أن الاتفاق يعكس تراجعاً تدريجياً في الدعم الأمريكي المباشر، يرى آخرون أنه فرصة لربط المصالح الاقتصادية الاستراتيجية بين كييف وواشنطن، وضمان استمرار انخراط الولايات المتحدة في الملف الأوكراني ولو من بوابة المصالح الاقتصادية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا