بوابة الوفد:
2025-04-17@12:32:40 GMT

دفتر أحوال وطن « ٣٠٠»

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

 


«الرئيس»وتراب الوطن وعمالقة البحاروعصر القوة 


تراب الوطن هو الخط الأحمر، تراب الوطن والحفاظ على استقراره، هو عقيدة الجيش المصرى، لا تفريط فى حبة رمل هو عنوان رئيسى لا يمكن اختراقه، أو محاولة شطبه من خريطة الجيش المصرى، الرئيس عبدالفتاح السيسى فضح شائعات صفقة القرن التى روج لها أعداء الوطن، قالها للمصريين، بل وللعالم من قبل فى احتفالية كبرى «هل تتصوروا إنى ممكن أفرط مثلًا؟.

. طيب ليه، وأضاف: «إحنا مخلصين وشرفاء وربنا يجعلنا كده على طول، ووجه حديثه لأهالى سيناء، فى نفس المقام: «هتسيبوا حاجة لحد؟» الرئيس يعرف متى يتكلم، وكيف يدير حربًا، ومتى يرد، السؤال هنا ،هل تأكدتم اليوم وبعد حرب غزة ولبنان واخيرا سوريا ،كيف كان المخطط لجر مصر ،وتوريطها في غزة للقضاء على قوتها ،هل تيقنتم كيف كانت حربنا ضد ميليشيات الإرهاب ،والعملية الشاملة ٢٠١٨ ،وكيف ضحى ابطالنا من جيش وشرطة بارواحهم من اجل حماية تراب مصر ،وكل شبر في سيناء ،هل تيقنتم الأن كيف كانوا يديرون حربا لإعلان سيناء إمارة إسلامية ،لتكون ذريعة لتقسيم مصر ،كما يفعلون في كل دولة يريدونها ضمن ربيعهم العربي ؟هل ترحمتم على شهداء الوطن المنسي ودبابة ورفاقهم من خيرة ابطال الجيش المصري الذين استشهدوا في كمين ابو الرفاعي ،وكمين البرث ،هل ترحمتم على شهداء الشرطة والأمن الوطني رامي هلال ،ومحمد الحوفي، ووائل طاحون ومحمد مبرووك،وغيرهم الذين استشهدوا في مواجهات الإرهاب في الأميرية والجمالية ، ومن أستشهد وهو يفكك عبوة ناسفة ،أو عبوة ناسفة دبابة أو مدرعة ،إن الرئيس عندما أدار إستراتيجية تنوع السلاح، كان يدير حرباً جديدة بمقياس عصر القوة، ولأن العالم لا يعترف إلا بالدولة القوية، فكان الهدف الأول للرئيس هو بناء قوة هذه الدولة للحفاظ على تراب هذا الوطن، كان يحاط بصفقة القرن الذى أفشلها فى مهدها، كان يواجه حرب توفير قطع الغيار، ومماطلة أمريكا فى توريد صفقة الأباتشي، كان يواجه الصلف الأمريكى، فأدار حرباً استراتيجية لتنويع السلاح فى كافة أفرع الجيش المصرى دفاع جوى، وقوات جوية، وبحرية،وكل قطاعات الجيش المصرى،وكيف تطلب كل الدول القوية تطلب التدريب معنا بسبب احترافنا العسكري ،وخلية النحل التى تدار كل يوم ،وفي كل موقع بحضور الفريق أول عبدالمجيد صقر القائد العام ووزير الدفاع ،والفريق احمد خليفة رئيس اركان حرب القوات المسلحة، كانت حرباً لتطوير الجيش المصري الذي شبهه العالم بالمعجزة في فترة وجيزة ، ولعل حرب السيطرة على ممتلكاتنا الإقتصادية في البحر المتوسط،وتطوير قواتنا البحرية "عمالقة البحار" هى اعظم مثال لهذا الرجل الذي احضر حاملات الطائرات المروحية، والفرقاطات، واحدث الأسلحة البحرية ،وكيف قامت القوات البحرية بتصنيع اللانشات المقاتلة ،والفرقاطات البحرية ،واخرها منذ ايام بقيام الفريق اشرف عطوة قائد القوات البحرية بتدشين الفرقاطات ،والقاطرة الثالثة ASD والترسانة البحرية التى تحولت الى مصانع للتصنيع العسكري البحري ،والممهد للتصدير في الوقت القريب لكافة الدول ،انها كانت حرب ادارها الرئيس السيسي لإظهار قوة مصر ،وكيان مصر ،حتى لايستطيع احد لي ذراعنا ،كيف واجه بهذه الحرب مخابرات عسكرية غربية وشرقية، كانت تحاول عرقلة مسيرته، بتغذية الإرهاب فى سيناء، وتأجيج الفتنة الطائفية لمحاولة أثنائه عن طريق بناء الجيش، ولكنه خاض الحرب، وبنى الجيش، وحارب الإرهاب، وبنى مصر الجديدة، وما زال يسير فى طريقه من أجل الحفاظ على تراب الوطن، عرفتوا يعنى إيه تراب مصر هو الخط الأحمر؟!

▪︎جهاز تنظيم الإتصالات وشركات المحمول ..ايه الحكاية؟

أصبحت لا اعرف ماذا يريد جهاز تنظيم الإتصالات ،وما الذي يدار خلف الكواليس في كل مرة يريدون فرض غرامات على شركات المحمول لأي اسباب ،ثم بعدها تقوم شركات المحمول بزيادة الفواتير، وكروت الشحن للمكالمات،والنت ،وكأنهم يقولون للناس موتوا بغيظكم ،غرامات ضد الشركات ،وبعدها الاعلان عن زيادات جديدة! والمواطن الذي يري مئات الملايين التى تصرف على الاعلانات،مطلوب منه ان يدفع ، دون تطوير للخدمة او تحسين لقوة النت ،والسرعة التى يتم ابطائها بعد ١٠ ايام لكي يدفع المواطن للشحن! السؤال هنا ما هو الدور الحقيقي لجهاز تنظيم الإتصالات ؟ وهل المواطن ليس له من يدافع عنه ضد هذه المهزلة التى تدار في كل مرة من الجهاز الذي تم انشائه للرقابة على اعمال تلك الشركات ،المواطن المطحون اصبح فريسة لشركات الإتصال، ومطلوب منه ان يدفع الفواتير، والخدمة السيئة التى يشكوا منها الجميع ،وان يحاسب أيضا على فاتورة الإعلانات التى تقدر بمئات الملايين ،هل لم تكتفي الشركات بما اخذته من جيوب المواطنين كأرباح وصلت الى المليارات،طوال السنوات الماضية ،لكي تقوموا بتحسين الخدمة والجودة ،أم ان رفع الأسعار هو المطلوب فقط،وسط خدمة سيئة ،وغرامات، ومعظم الناس تتضرر،وتصرخ! هل أصبحت لعبة؟جهاز تنظيم الإتصالات يفرض غرامات وبعدها تقوم الشركات بالزيادة ،وكله من جيب المواطن ،واين مجلس الوزراء ،ووزير الإتصالات من كل هذا؟ارحموا من في الأرض!


▪︎شكراً وزارة الداخلية و أمن مطروح وقطاع العلمين 

دائما في "قلم رصاص" أتحين الفرص لكي أقدم الشكر لأي مسئول يقوم بعمله على أكمل وجه في أي مؤسسة من مؤسسات الدولة ،فهناك رجال يعملون في صمت ،ولايحبون الشو الإعلامي ،بل تشهد انجازاتهم على جهودهم ،ومايحدث في ارض العلمين بمحافظة مطروح والساحل الشمالي طوال العام من تحدي أمني كبير ،لتيسير كل شىء ،وإضفاء لمسة أمنية عصرية على كم الفاعليات التى تستضيفها المدينة العالمية الساحرة على الساحل الشمالي،لابد وأن نشكر فيه القائمين من رجال الأمن الذين لاينامون من اجل الحفاظ على الأمن وتأمين الوفود والسياح والمصطافين ،شكراً اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ، وكافة رجال الأمن بإشراف اللواء خالد عبدالحميد مساعد أول وزير الداخلية للأمن ،وشكرا لرجال الأمن العام بمصر بإشراف اللواء محمود ابو عمره مساعد الوزير لقطاع الأمن العام واللواء محمد يوسف مدير مباحث الوزارة،واللواء حاتم عبدالعزيز حداد مدير امن مطروح،واللواء محمد حبشي حسب الله نائب مدير أمن مطروح وقطاع العلمين ،ورجال البحث الجنائي بمطروح ،شكرا لوزارة الداخلية .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرئيس تراب الوطن

إقرأ أيضاً:

سلطة دبي البحرية تسجّل أداءً استثنائياً في عام 2024

 

حققت سلطة دبي البحرية بمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، نتائج أداء استثنائية في عام 2024، متجاوزة التوقعات في مختلف مؤشرات القطاع البحري، ومعززة بذلك دور إمارة دبي كمركز عالمي رائد للابتكار والاستدامة البحرية.
وأكد الشيخ الدكتور سعيد بن أحمد بن خليفة آل مكتوم، المدير التنفيذي لسلطة دبي البحرية بمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، أن الأداء المتميز لعام 2024 يعتبر محطة مهمة في مسيرة دبي نحو الريادة العالمية في القطاع البحري، مشيراً إلى أن هذا الأداء يعكس التزام المؤسسة الراسخ بتطوير بنية تحتية بحرية متقدمة، وتعزيز معايير السلامة البحرية، والتميز والابتكار، والاستدامة والامتثال، مؤكداً على مواصلة سلطة دبي البحرية تبني وإطلاق مبادرات نوعية تدعم رؤية دبي لتكون مركزاً بحرياً عالمياً من الطراز الأول، مع تسريع وتيرة التحول الرقمي وتوفير بيئة بحرية جاذبة وآمنة للمستثمرين والمشغلين من جميع أنحاء العالم.
وأوضح الشيخ الدكتور سعيد آل مكتوم، بأن التقارير الصادرة عن السلطة تشير إلى النمو الملحوظ في عدد الوسائل البحرية المسجلة خلال العام الماضي، حيث بلغت 7,738 وسيلة بحرية بزيادة قدرها 14.4% مقارنةً بعام 2023، في حين وصل عدد أفراد الطاقم البحري إلى 12,226 بنسبة نمو بلغت 22.8%، مما يعكس ثقة المستثمرين والمشغلين بالبيئة البحرية المتطورة في الإمارة.
وحققت الخدمات البحرية الخارجية قفزة كبيرة، إذ ارتفع عدد التصاريح الممنوحة إلى 18,058 تصريحاً، بزيادة نسبتها 35.3% عن العام السابق، وشملت التصاريح عمليات التزويد بالوقود، والتراخيص التشغيلية، وتصاريح التخفيف والرسو، مع وصول عدد أرصفة المراسي إلى 4,151 رصيف بحري في 19 مرسى بحري في الإمارة.
وفي خطوة تدعم قطاع السياحة البحرية، صرح المدير التنفيذي لسلطة دبي البحرية عن ارتفاع عدد اليخوت الأجنبية الزائرة من 68 يختاً في 2023 إلى 89 يختاً في 2024، وذلك لسهولة الإجراءات وتنوع خدمات المراسي البحرية الفاخرة والمتميزة، وكذلك مبادرة منح تأشيرة الإقامة الذهبية لمالكي اليخوت الضخمة والتي لاقت ترحيباً واسعاً من مجتمع اليخوت الدولي.
وأشار إلى أن عام 2024 شهد اعتماد ثلاث قرارات تشريعية تنظيمية أساسية منظمة، شملت الفحص الفني للوسائل البحرية ودليل التطقيم الآمن للوسائل البحرية وشروط وإجراءات ترخيص الطواقم البحرية، كما تم إطلاق مشروع تركيب أجهزة تتبع إلزامية للدراجات المائية الترفيهية “جت سكي” في إطار تعزيز معايير السلامة البحرية والامتثال، وكذلك تقديم خيار التسجيل لمدة عامين لمالكي الزلاجات النفاثة.
وفي سياق متصل، تم إطلاق المرحلة الأولى من مشروع “مشد دبي”، أحد أكبر مشاريع الشعاب المرجانية الاصطناعية في المنطقة، بالشراكة مع مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، ممثلة في سلطة دبي البحرية، بهدف تعزيز التنوع البيولوجي البحري واستدامة البيئة.
وحرصت سلطة دبي البحرية خلال عام 2024 على تسريع التحول الرقمي من خلال تفعيل بوابة “رسوم” لتسهيل عمليات الدفع الإلكترونية، وإطلاق خدمة التصاريح الذكية للإبحار بالتعاون مع شرطة دبي، إلى جانب تحسين وتقديم الخدمات عبر تطبيق “الواتساب” وقنوات “الخدمة الذاتية” وغيرها من التحسينات على الأنظمة والمنصات التي أدت الى تحسين كفاءة تقديم خدمات سلطة دبي البحرية.
وتوجت هذه الجهود بحصول دبي على المرتبة الأولى عربياً، والحادية عشرة عالمياً في تقرير المدن البحرية الرائدة لعام 2024، حيث أكد تقرير منظمة “بالتيك إكستجينج” “Baltic Exchange” للتجارة والشحن البحري ووكالة “شينخوا” – Xinhua التابعة لخدمة المعلومات الاقتصادية الصينية أن إمارة دبي ترسخ مكانتها كقوة بحرية رائدة في الشرق الأوسط مع صعودها مكانة مرموقة في القطاع البحري في نفس الوقت الذي تسعى فيه بحماس لتحقيق المزيد من النمو في المستقبل.وام

 


مقالات مشابهة

  • أحوال الطقس …أمطار غزيرة ورياح قوية متوقعة في عدة محافظات يمنية
  • سلطة دبي البحرية تسجّل أداءً استثنائياً في عام 2024
  • السيدة الأولى زارت مركز جمعية أنت أخي واطلعت على أحوال ذوي الإرادة الصلبة
  • الرئيس اللبناني:لن نستنسخ تجربة الحشد الشعبي في استيعاب حزب الله في الجيش ولا أن يكون وحدة مستقلة داخل هذا الجيش
  • نرمين الحوطي: زيارة الرئيس السيسي للكويت رسالة بأن الوطن العربي على قلب رجل واحد
  • حماة الوطن: جولة الرئيس السيسي الخليجية تفتح آفاقا اقتصادية جديدة لمصر
  • الرئيس السيسي يعود لأرض الوطن بعد ختام جولته الخليجية
  • الرئيس عون: حزب الله لن يكون وحدة مستقلة داخل الجيش
  • الرئيس اللبناني يتحدث عن انتشار الجيش في الجنوب وسلاح حزب الله
  • الرئيس اللبناني: الجيش يقوم بواجبه في البلدات المنسحبة منها إسرائيل