«الرئيس»وتراب الوطن وعمالقة البحاروعصر القوة
تراب الوطن هو الخط الأحمر، تراب الوطن والحفاظ على استقراره، هو عقيدة الجيش المصرى، لا تفريط فى حبة رمل هو عنوان رئيسى لا يمكن اختراقه، أو محاولة شطبه من خريطة الجيش المصرى، الرئيس عبدالفتاح السيسى فضح شائعات صفقة القرن التى روج لها أعداء الوطن، قالها للمصريين، بل وللعالم من قبل فى احتفالية كبرى «هل تتصوروا إنى ممكن أفرط مثلًا؟.
▪︎جهاز تنظيم الإتصالات وشركات المحمول ..ايه الحكاية؟
أصبحت لا اعرف ماذا يريد جهاز تنظيم الإتصالات ،وما الذي يدار خلف الكواليس في كل مرة يريدون فرض غرامات على شركات المحمول لأي اسباب ،ثم بعدها تقوم شركات المحمول بزيادة الفواتير، وكروت الشحن للمكالمات،والنت ،وكأنهم يقولون للناس موتوا بغيظكم ،غرامات ضد الشركات ،وبعدها الاعلان عن زيادات جديدة! والمواطن الذي يري مئات الملايين التى تصرف على الاعلانات،مطلوب منه ان يدفع ، دون تطوير للخدمة او تحسين لقوة النت ،والسرعة التى يتم ابطائها بعد ١٠ ايام لكي يدفع المواطن للشحن! السؤال هنا ما هو الدور الحقيقي لجهاز تنظيم الإتصالات ؟ وهل المواطن ليس له من يدافع عنه ضد هذه المهزلة التى تدار في كل مرة من الجهاز الذي تم انشائه للرقابة على اعمال تلك الشركات ،المواطن المطحون اصبح فريسة لشركات الإتصال، ومطلوب منه ان يدفع الفواتير، والخدمة السيئة التى يشكوا منها الجميع ،وان يحاسب أيضا على فاتورة الإعلانات التى تقدر بمئات الملايين ،هل لم تكتفي الشركات بما اخذته من جيوب المواطنين كأرباح وصلت الى المليارات،طوال السنوات الماضية ،لكي تقوموا بتحسين الخدمة والجودة ،أم ان رفع الأسعار هو المطلوب فقط،وسط خدمة سيئة ،وغرامات، ومعظم الناس تتضرر،وتصرخ! هل أصبحت لعبة؟جهاز تنظيم الإتصالات يفرض غرامات وبعدها تقوم الشركات بالزيادة ،وكله من جيب المواطن ،واين مجلس الوزراء ،ووزير الإتصالات من كل هذا؟ارحموا من في الأرض!
▪︎شكراً وزارة الداخلية و أمن مطروح وقطاع العلمين
دائما في "قلم رصاص" أتحين الفرص لكي أقدم الشكر لأي مسئول يقوم بعمله على أكمل وجه في أي مؤسسة من مؤسسات الدولة ،فهناك رجال يعملون في صمت ،ولايحبون الشو الإعلامي ،بل تشهد انجازاتهم على جهودهم ،ومايحدث في ارض العلمين بمحافظة مطروح والساحل الشمالي طوال العام من تحدي أمني كبير ،لتيسير كل شىء ،وإضفاء لمسة أمنية عصرية على كم الفاعليات التى تستضيفها المدينة العالمية الساحرة على الساحل الشمالي،لابد وأن نشكر فيه القائمين من رجال الأمن الذين لاينامون من اجل الحفاظ على الأمن وتأمين الوفود والسياح والمصطافين ،شكراً اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ، وكافة رجال الأمن بإشراف اللواء خالد عبدالحميد مساعد أول وزير الداخلية للأمن ،وشكرا لرجال الأمن العام بمصر بإشراف اللواء محمود ابو عمره مساعد الوزير لقطاع الأمن العام واللواء محمد يوسف مدير مباحث الوزارة،واللواء حاتم عبدالعزيز حداد مدير امن مطروح،واللواء محمد حبشي حسب الله نائب مدير أمن مطروح وقطاع العلمين ،ورجال البحث الجنائي بمطروح ،شكرا لوزارة الداخلية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس تراب الوطن
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري: رسائل الرئيس السيسي بالأكاديمية العسكرية تأكيد على دعم الأجيال الجديدة
ثمّن عياد رزق ، عضو لجنة الخطة والموازنة بالأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري، زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الأكاديمية العسكرية صباح اليوم، وكلمته التي وجهها إلى طلاب الأكاديمية، والتي حثهم فيها على أهمية الوعي والاهتمام بالعلم ومتابعة التطورات المستمرة التي تشهدها الساحة الدولية وما يحدث في المنطقة من صراعات وتحديات تهدد أمن واستقرار الجميع، بما يضع على عاتق الجميع ضرورة تحمل المسؤولية باعتبارهم قادة المستقبل ودرع الوطن الذي يحميه من بطش ومكائد المتربصين به.
وأكد رزق في بيان له اليوم، أن اهتمام القيادة السياسية وحرص الرئيس السيسي على الإشارة إلى ما يحدث في غزة ومعاناة الشعب الفلسطيني في كل مناسبة وحدث، تأكيد على أن القضية الفلسيطينية على رأس أولويات الدولة المصرية ولم ولن تغيب عنها رغم كافة التحديات الصعبة والظروف والأزمات الراهنة التي يعاني منها العالم جراء الصراعات الإقليمية والدولية.
وأوضح عضو لجنة الخطة والموازنة بالأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري ، أن زيارة الرئيس السيسي ورسائله لطلاب الأكاديمية تؤكد دعم القيادة السياسية المستمر للأجيال الجديدة، باعتبارهم قاطرة التنمية الشاملة، وأمن وأمان مستقبل هذا الوطن، مشيرًا إلى أن تواجد الرئيس إلى جوار أبناء الكليات والأكاديميات العسكرية يمثل دفعة معنوية وتحفيز كبير على تولي المسؤوليات الكبرى في المستقبل، ويدعم جهود غرس التحلي بالوطنية والولاء في نفوسهم.
ولفت عياد رزق إلى أن رسائل الرئيس السيسي تعكس أيضًا أهمية التزام أبطال قواتنا المسلحة الباسلة بحماية الأمن القومي المصري والوقوف صفاً واحداً في مواجهة أي تهديدات، ليس من خلال التأهل العسكري فقط، وإنما أيضًا بالتعلم والوعي والتدريب المستمر لتخريج أجيال مؤهلين وقادرين على مواجهة تحديات المستقبل بكافة أشكالها الممكنة، خاصة في ظل التطور التكنولوجي الكبير الذي يشهده العالم.