طهران تنفي إخلاء سفارتها في دمشق
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم السبت، أن الأنباء عن إخلاء السفارة الإيرانية في دمشق، غير صحيحة.
وقال المتحدث وف وكالة أنباء "إسنا" الإيرانية، رداً علی سؤال عن تقارير إعلامية غربية قالت إن "الأنباء عن إخلاء السفارة الإيرانية في دمشق لا أساس لها من الصحة، والسفارة تواصل أنشطتها".المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي: السفارة الإيرانية بدمشق تواصل القيام بنشاطها المعتاد ولا صحة لمزاعم إخلائها pic.twitter.com/Ncz8KoTvFd
— Rudaw عربية (@rudaw_arabic) December 7, 2024وكانت صحیفة "نیویورك تایمز" الأمریکیة، قالت مساء أمس الجمعة، في تقرير إن إيران بادرت بإخراج قواتها من سوریا، ونقلت قواتها من دمشق إلی لبنان، والعراق، وطهران.
إيران تُجلي دبلوماسيين وعسكريين من سوريا - موقع 24بدأت إيران إجلاء قادتها العسكريين ومقاتليها، من سوريا أمس الجمعة، وفقاً لمسؤولين إقليميين وثلاثة مسؤولين إيرانيين.وحسب الصحيفة الأمريكية، شمل الإجلاء حرس السفارة، وبعض الدبلوماسيين الإيرانيين وعائلاتهم، ومدنيين إيرانيين، وفقاً للمصادر.
،
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيران سوريا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: واشنطن لا تخطط لفتح سفارتها في دمشق
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن واشنطن لا تخطط لفتح سفارتها في العاصمة السورية دمشق.
حزب الله اللبناني يصدر بيانًا بشأن التوغل الإسرائيلي في سوريا إبراهيم عيسى يوجه رسالة لمثقفي سوريا: "احترموا نفسكم متلعبوش مع التماسيح"
وبحسب"روسيا اليوم"،جاء في بيان الوزارة، "لا نخطط الآن لفتح سفارتنا في دمشق وأوضحنا للقيادة الجديدة أن هناك خطوات مطلوبة لذلك.
وقال نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي جون فينر إن القوات الأمريكية باقية في سوريا لأن لديها مهمة يجب إكمالها هناك، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز" للأنباء.
وقال مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إن الولايات المتحدة ليست مستعدة بعد لإعادة النظر في سياستها تجاه المعارضة السورية المسلحة التي وصلت إلى السلطة في سوريا.
جاء ذلك وفقا لما أفادت به صحيفة "واشنطن بوست"، نقلا عن مسؤول لم تسمّه في إدارة البيت الأبيض، وتابع في حديثه للصحيفة قائلا: "من السابق لأوانه معرفة ما إذا كانت (هيئة تحرير الشام) ستفي بوعدها بالتعددية والديمقراطية، وما هي الأهداف الأوسع للجماعة. ولن نستخلص أي استنتاجات في الوقت الراهن".