يستفيد من معاش الضمان الاجتماعي المواطن السعودي المقيم إقامة دائمة في المملكة، ممن تتوافر لديه شروط الاستحقاق.
ويتسائل الكثيرون، بخصوص شكوى مالية بسبب نقص المعاش عن القيمة الصحيحة.شكوى لنقص مبلغ الدعمأوضح الضمان الاجتماعي أنه لتقديم شكوى مالية بسبب نقص المعاش عن القيمة الصحيحة بناءً على الشروط والمعايير أو كما يظهر في حاسبة قيمة المعاش خلال فترة النظامية، يجب على المستفيد تقديم الشكوى خلال 30 يوم من تاريخ 10 ميلادي من كل شهر.


أخبار متعلقة صور| الأجواء الشتوية توجّه البوصلة للكافيهات في رفحاءتعديل البيانات وإضافة المسافرين.. أبرز الأسئلة عن "أبشر سفر" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الضمان الاجتماعي.. آلية رفع شكوى مالية بسبب نقص مبلغ الدعم
وذلك عن طريق الدخول إلى المنصة - الصفحة الرئيسية - اختيار التذاكر - إنشاء تذكرة جديدة - اختيار الحقول المناسبة - اختيار تصنيف شكوى مالية" - استرداد مالي - تعبئه الحقول المطلوبة مع بيان سبب الاعتراض وتحديد المبلغ وعدد الدورات المشمولة فيه - إرفاق الوثائق الداعمة - إدخال الوصف "شرح الشكوى" - الضغط على "إنشاء ".الإعانة المالية لذوي الإعاقةأعلن حساب الضمان الاجتماعي إمكانية حصول الأشخاص ذوي الإعاقة على إعانة مالية شهرية، ويكون التقديم بالخطوات التالية:
• اختر خدمة الإعانة المالية للأشخاص ذوي الإعاقة ﻣﻦ ﻗﺎﺋﻤﺔ الخدمات.
• تعبئة البيانات المطلوبة (الإفصاح عن بيانات المستفيد، وبيانات الدخل، والحساب البنكي، والموافقة على الإقرار والتعهد)، ثم تقديم الطلب.
• سيتم إرسال رقم وتفاصيل الطلب عبر رسالة نصية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الضمان الاجتماعي.. آلية رفع شكوى مالية بسبب نقص مبلغ الدعم
شروط التقديم:
• أن يكون المستفيد مسجلًا لدى الوزارة وتم تقييم إعاقته.
• أن تكون الإعاقة مصنفة في برنامج الإعانة المالية لذوي الإعاقة.
• ألا يتجاوز إجمالي دخل المستفيد الشهري 4000 ريال.
• ألا تتجاوز مدة إقامة المستفيد في المرافق الصحية أو التأهيلية الحكومية أو الأهلية على نفقة الدولة 6 أشهر خلال العام.
• أن يكون المستفيد مقيمًا في المملكة إقامة دائمة.
• ألا يكون من المستفيدين من خدمات الإيواء بمراكز الوزارة.
• ألا يتجاوز عمر المستفيد وقت حدوث الإعاقة 60 سنة.
• أن يكون سعوديًا أو من القبائل النازحة ولديه هوية سارية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعي والتمكين دعم الضمان السعودية معاش الضمان الضمان الاجتماعی article img ratio نقص مبلغ

إقرأ أيضاً:

حملة مشبوهة ضد المقاومة بغزة.. من يقودها ومن المستفيد؟

 

الثورة / متابعات

في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرًا، شهدت الساحة الفلسطينية محاولات منظمة لتحريض الرأي العام ضد المقاومة ومحاولة زعزعة الحاضنة الشعبية.

وتأتي هذه الحملات التي يقودها الاحتلال وتنخرط فيها أطراف محسوبة على السلطة الفلسطينية وحركة فتح، التي غابت عن المشهد طوال فترة الحرب، ثم عادت لتوظيف أدواتها الإعلامية في تحريض الشعب الفلسطيني ضد فصائل المقاومة، في تماهِ واضح مع الخطاب الإسرائيلي. فكيف تفسَّر هذه المحاولات؟ ومن المستفيد منها؟

تحريض إعلامي متماهِ مع الاحتلال

منذ انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، كثفت جهات في حركة فتح والسلطة هجماتها الإعلامية على المقاومة، متجاهلة الجرائم الإسرائيلية المستمرة بحق الفلسطينيين.

المثير للدهشة أن هذا الخطاب يتناغم بشكل كبير مع التصريحات الإسرائيلية، حيث استغل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو التظاهرات الشعبية في غزة ليزعم أنها دليل على نجاح سياسات إسرائيل، كما دعا وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس سكان القطاع للخروج في مظاهرات ضد حماس.

وانطلقت قبل يومين تظاهرة في شمال غزة نادت لوقف الحرب والإبادة، وسرعان ما دخل على خطها مجموعة من الأفراد الذين رددوا هتافات مسيئة للمقاومة والشهداء الأبطال.

وأفردت القنوات العبرية وقنوات موالية لها مساحات واسعة للتغطية الإعلامية لحملات التحريض ضد المقاومة، واستضافت شخصيات محسوبة على فتح وأعطتها منصة للهجوم على حماس والمقاومة وتبرير إبادة الاحتلال، وهو ما يؤكد استغلال الاحتلال لهذه الأحداث لمحاولة تفجير الجبهة الداخلية في غزة.

وعمل هاربون من غزة، على تأجيج التحريض ونشر فيديوهات مفبركة لتظاهرات قديمة وضخ دعوات لتظاهرات جديدة كان اللافت أنها تجاهر بأنها ضد المقاومة وتتجاهل أصل السبب في الإبادة المستمرة منذ 18 شهرًا.

استغلال المعاناة لضرب وحدة الصف الفلسطيني

يرى مراقبون أن السلطة الفلسطينية تحاول توجيه الغضب الشعبي الناتج عن العدوان الإسرائيلي نحو المقاومة بدلاً من تحميل الاحتلال المسؤولية الحقيقية عن الكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون.

وفي هذا السياق، يؤكد المحلل السياسي ذو الفقار سويرجو أن الشعب الفلسطيني أصبح أكثر وعيًا بهذه المحاولات، مشيرًا إلى أن الاحتجاجات في غزة لم تكن رفضًا للمقاومة، بل صرخة غضب من المعاناة المتفاقمة بسبب الحرب.

وأضاف سويرجو في تصريح صحفي أن محاولة السلطة استغلال هذه الاحتجاجات للتحريض ضد المقاومة ستفشل، لأنها تتجاهل حقيقة أن الاحتلال هو من يمارس القتل والتدمير، مؤكدًا أن الأولى بفتح والسلطة توجيه هجومها نحو حكومة الاحتلال، بدلاً من تأجيج الخلافات الداخلية.

دور الإعلام الإسرائيلي في التحريض

وكشف الصحفي الإسرائيلي هاليل روزين، من القناة الـ14 العبرية، أن حكومة الاحتلال تراهن على الضغوط الداخلية في قطاع غزة كبديل عن الحرب البرية.

ويرى مراقبون أن هذه الاستراتيجية تهدف إلى إشعال الانقسام الداخلي الفلسطيني، لإضعاف المقاومة وتهيئة الأجواء لأي ترتيبات سياسية مستقبلية تخدم المصالح الإسرائيلية.

مواقف فلسطينية ترفض التحريض

من جانبه، أدان القيادي الوطني عمر عساف محاولات “الاستغلال الرخيص” لمعاناة سكان غزة، مؤكدًا أن الإعلام الإسرائيلي وأذرعه يحاولون تأجيج الشارع الفلسطيني لضرب وحدة الصف الوطني.

وأضاف عساف أن الشعب الفلسطيني مُجمِع على خيار المقاومة، وأن أي محاولات لتحريضه ضدها لن تنجح، لأن الجميع يدرك أن الاحتلال هو العدو الحقيقي، وأن أي محاولات داخلية لضرب المقاومة تصب فقط في مصلحة إسرائيل.

وفي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي، تحاول بعض الأطراف الداخلية استغلال معاناة الشعب الفلسطيني في غزة لضرب المقاومة وتشويه صورتها.

لكن الوعي الشعبي الفلسطيني يبقى الحاجز الأكبر أمام هذه المخططات، حيث يدرك الفلسطينيون أن الاحتلال هو العدو الحقيقي، وأن وحدة الصف هي السلاح الأقوى في مواجهة الجرائم الإسرائيلية.

أوسع من التنسيق الأمني

في الأثناء، قال الكاتب الصحفي عبدالرحمن يونس إن محاولات السلطة الفلسطينية وحركة فتح لتأجيج الرأي العام في غزة ضد المقاومة تأتي في سياق أوسع من التنسيق الأمني والسياسي مع الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن هذه التحركات ليست جديدة، لكنها باتت أكثر وضوحًا في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر.

وأضاف يونس أن “السلطة غابت عن المشهد الفلسطيني طوال فترة الحرب، ولم تقدم أي دعم حقيقي لأهالي غزة، لكنها اليوم تعود فقط لتحريض الشارع ضد المقاومة، متناسية أن الاحتلال هو من يمارس الإبادة بحق الفلسطينيين.”

وأشار إلى أن الإعلام العبري يروج لهذه الحملات التحريضية، مما يؤكد وجود تماهي بين الخطاب الإعلامي للسلطة وخطاب الاحتلال، موضحًا أن “نتنياهو نفسه استشهد بالاحتجاجات في غزة ليبرر استمرار الحرب، وهذا دليل على أن هناك من يخدم الأجندة الإسرائيلية من الداخل الفلسطيني.”

وأكد يونس أن “الشعب الفلسطيني يدرك تمامًا هذه الألاعيب السياسية، ولن يقع في فخ تحميل المقاومة مسؤولية ما يجري، لأن الاحتلال هو العدو الأول والأخير، والمقاومة هي الخيار الوحيد أمام شعب يتعرض للقتل والدمار منذ عقود.”

وختم بقوله: “السلطة بدلًا من أن توجه سهامها نحو الاحتلال، تهاجم المقاومة وتروج لرواية الاحتلال، وهذا سقوط سياسي وأخلاقي ستكون له تبعات على المشهد الفلسطيني برمته.”

 

مقالات مشابهة

  • خسائرُ مالية وعزوفٌ عن القتال في غزة.. الأزمةُ تتفاقمُ في احتياط “جيش الاحتلال”
  • الصبيحي .. هل يحتاج قانون الضمان الاجتماعي إلى مراجعة شاملة.؟
  • بعد الزلزال المدمر.. هزة ارتدادية بقوة 5.1 درجة تضرب ميانمار
  • متحدث الزمالك لـ صدى البلد: نجهز شكوى ضد رامز جلال وحسام حسن بسبب تجاوزات البرنامج
  • بسبب هتافات مسيئة.. العراق يقدم شكوى إلى الـ”فيفا” ويطلب نقل مباراته مع الأردن إلى ملعب محايد
  • هدنة إسرائيل وحزب الله تترنح... من المستفيد؟!
  • حملة مشبوهة ضد المقاومة بغزة.. من يقودها ومن المستفيد؟
  • مسلسل نص الشعب اسمه محمد الحلقة 14.. عصام عمر في مأزق بسبب تلقيه رشوة مالية
  • هيومن رايتس ووتش: النظام الاجتماعي الألماني يفشل في حماية الفئات الضعيفة
  • خدمات خاصة لكبيرات السن وذوات الإعاقة في المسجد النبوي الشريف