مصر.. عالم الآثار الشهير زاهي حواس يوضح حقيقة إنكاره خروج النبي موسى من مصر
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
مصر – علق زاهي حواس، عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق، على تصريحاته المثيرة للجدل بشأن خروج النبي موسى من مصر، وعدم وجود أثر لذلك بين الآثار الموجودة حاليا.
وخلال لقائه ببرنامج “حبر سري”، قال زاهي حواس، إنه تعرض لهجوم كبير في إسرائيل بزعم تكذيبه التوراة وكراهيته لإسرائيل، مضيفا: “وعلماء الدين هنا نزلوا عليا نزلة.
وأوضح حواس أن خروج النبي موسى من مصر لا يوجد له ذكر أو صلة في الآثار، مردفا: “خروج النبي موسى من مصر ملوش أثر، لكن مش معنى ده، إني بكذب الدين، لأن من ضمن مقومات الملك عشان يبقى إله، لازم يهزم أعداء مصر”.
واستطرد عالم الآثار المصري: “استحالة إنه يسجل هزيمته من موسى وقومه، فلا يمكن أن تسجل الآثار، هما أخذوا الأمر إني بقول مفيش أدلة يبقى مفيش خروج!”
وأردف: “لكن الدين حاجة والآثار حاجة، مفيش صلة بين الاثنين نهائي، الدين حقائق ربنا كتبها، لكن الآثار تبع أهواء الشخص ملك يكتب وملك لا يكتب”.
المصدر: “المصري اليوم”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تصريحات نارية لـ زاهي حواس.. أسرار عن تحتمس الثالث واكتشافات أثرية جديدة
أعلن عالم الآثار زاهي حواس عن اكتشافات أثرية جديدة تضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تسلط الضوء على عراقة الحضارة المصرية القديمة.
تشمل الاكتشافات مجموعة من المواقع الأثرية المهمة، التي تكشف عن تفاصيل غير مسبوقة حول حياة المصريين القدماء.
معبد الملكة حتشبسوتأعلن عالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس" رئيس البعثة الأثرية المشتركة التابعة لمؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار _وزارة السياحة والآثار عن العديد من الإكتشافات الأثرية.
وأكد "حواس" انه على مدار ثلاث سنوات من البحث والحفائر العلمية التي بدأت في سبتمبر ٢٠٢٢ تمكنت البعثة من تحقيق عدد من الإكتشافات الأثرية المهمة في المنطقة الواقعة عند بداية الطريق الصاعد لمعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحري.
معبد الوادي للملكة حتشبسوت (١٤٧٩ – ١٤٥٨ قبل الميلاد)
كشفت البعثة عن جزء من أساسات معبد الوادي الذي كان يقع عند مشارف الوادي وهو بوابة الدخول الرئيسية للمعبد الجنائزي للملكة حتشبسوت المسمى "جسر جسرو" والذي يعد أجمل المعابد الفرعونية على الإطلاق.
وأشار "حواس" ان البعثة عثرت على عدد كبير من نقوش معبد الوادي والتي تعد من أندر وأجمل نماذج فن النحت في عصر الملكة حتشبسوت وتحتمس الثالث، والتى لا يوجد مثيل لها في المتاحف المصرية سوى نماذج قليلة في متحفي الأقصر والمتروبوليتان، وتعد مجموعة النقوش الملكية المكتشفة حديثاً هي الأكمل على الإطلاق من بقايا معبد الوادي والذي تعرض للهدم خلال عصر الرعامسة والأسرة التاسعة عشرة.
تحتمس الثالث بريء من دم حتشبسوتأعلن عالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس" رئيس البعثة الأثرية المشتركة التابعة لمؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار _وزارة السياحة والآثار عن العديد من الإكتشافات الأثرية.
أكد حواس خلال كلمة له بالمؤتمر الصحفي ، أنه لأول مرة نسجل برنامج كامل للملكة حتشبسوت ،بها 1500 حجر بهم مناظر طبيعية خلابة.
شدد حواس على براءة الملك تحتمس الثالث من قتل الملكة حتشبسوت ،مؤكدا أنه رمم معبدها وتزوج ابنتها ،وسبب موتها مرض السرطان .
تابع قائلا : زاهى حواس تحتمس الثالث بريئ من دم حتشبسوت بعد ثلاثة الاف عام من اثارة هذه الكلام الذى لا أساس له من الصحة
وأكد "حواس" انه على مدار ثلاث سنوات من البحث والحفائر العلمية التي بدأت في سبتمبر ٢٠٢٢ تمكنت البعثة من تحقيق عدد من الإكتشافات الأثرية المهمة في المنطقة الواقعة عند بداية الطريق الصاعد لمعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحري.
قال الدكتور زاهى حواس رئيس البعثة الاثرية المصرية، ان البعثة عثرت علي عدد من المقابر الصخرية من عصر الدولة الوسطى (٢٠٥٠ – ١٧١٠ قبل الميلاد)، وكشفت بموقع معبد الوادي عن التسلسل التاريخي للموقع والذي بدأ إشغاله في عصر الدولة الوسطى وإستمر حتى بداية الأسرة الثامنة عشرة عندما أمر المهندس الملكي سنموت بوقف الدفن في المنطقة وإختاره لها كموقع لتشييد معبد الوادي وجزء من إمتداد الطريق الصاعد الذي يربط بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي. قام سنموت بدفن هذة الجبانة أسفل كميات كبيرة من الرمال وذلك ضمن أعمال تمهيد الموقع لتشييد معبد الوادي.
وأضاف "حواس" في كلمة له بالمؤتمر الصحفي المنعقد بالاقصر للكشف عن اكتشافات اثرية جديدة ، ان البعثة عثرت علي عدد من المقابر الصخرية التي تعود لعصر الأسرة الدولة الوسطى وعثر بها على عدد من القطع الأثرية المهمة ومنها موائد القرابين المصنوعة من الفخار وعليها مجسمات للقرابين من خبز ونبيذ ورأس وفخذ الثور، وتعد هذة الموائد من الأثار المميزة لعصر الدولة الوسطى.
كشفت البعثة الأثرية المصرية برئاسة الدكتور زاهي حواس عالم الآثار الشهير، عن جزء من أساسات معبد الوادي الذي كان يقع عند مشارف الوادي وهو بوابة الدخول الرئيسية للمعبد الجنائزي للملكة حتشبسوت المسمى "جسر جسرو" والذي يعد أجمل المعابد الفرعونية على الإطلاق.
وأشار الدكتور زاهى حواس، في كلمة له بالمؤتمر الصحفي المنعقد اليوم بالأقصر للإعلان عن عدة اكتشافات أثرية جديدة، إلى أن البعثة عثرت على عدد كبير من نقوش معبد الوادي، والتي تعد من أندر وأجمل نماذج فن النحت في عصر الملكة حتشبسوت وتحتمس الثالث، والتى لا يوجد مثيل لها في المتاحف المصرية سوى نماذج قليلة في متحفي الأقصر والمتروبوليتان، وتعد مجموعة النقوش الملكية المكتشفة حديثاً هي الأكمل على الإطلاق من بقايا معبد الوادي والذي تعرض للهدم خلال عصر الرعامسة والأسرة التاسعة عشرة.