قال مفوض الأمن في "إيكواس"، اليوم الخميس، إنه سيتم استعادة النظام الدستوري في النيجر "بأي وسيلة متاحة"، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.

وأعلنت وسائل إعلامية، تعيين الجنرال عبد الرحمن تشياني رئيسا للمجلس الانتقالي في النيجر.

وقد أفادت وسائل إعلامية، يوم الأربعاء، بأن مجموعة من الجنود قاموا باحتجاز رئيس النيجر محمد بازوم، داخل القصر الرئاسي.

وقد احتجز الحرس الرئاسي في النيجر، الرئيس محمد بازوم في القصر الرئاسي بالعاصمة نيامي.

وبحسب وسائل إعلامية، أغلقت مركبات عسكرية مدخل القصر منذ صباح يوم الأربعاء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فی النیجر

إقرأ أيضاً:

إصابة اثنين من عناصر الأمن السوري بعد هجوم على حاجز في ريف دمشق

كشفت وزارة الداخلية السورية، الخميس، عن إصابة اثنين من عناصر الأمن جراء اعتداء على حاجز أمني في منطقة جديدة الفضل في ريف دمشق.

وقال المسؤول الأمني لمحافظة ريف دمشق، المقدم حسام الطحان، إن "بعض فلول النظام البائد قامت بالاعتداء على أحد الحواجز التابعة لإدارة الأمن العام على أطراف قرية جديدة الفضل بريف دمشق، وإطلاق النار على القوات الموجودة على الحاجز، مما أسفر عن إصابة اثنين من عناصر الحاجز".

وأضاف في تصريحات نقلتها الداخلية السورية عبر منصة "فيسبوك"، أنه "على إثر الحادثة، تم استدعاء قوات إضافية لملاحقة المتورطين في هذه العملية الإجرامية حتى يتم إلقاء القبض عليهم وتحويلهم إلى القضاء العادل لينالوا جزاء ما اقترفت أيديهم".


يأتي ذلك في أعقاب توترات أمنية شهدتها منطقة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية غربي سوريا إثر أعمال تخريب قام بها أشخاص مشاركون في مظاهرة رافضة لإقامة حاجز أمني في المنطقة.

وبحسب وسائل إعلام سورية، فقد تخلل المظاهرة وجود عدد من العناصر الذين يحملون أسلحة يرجح أنها تتبع لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وقال مدير إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي، مساء الأربعاء، "قامت وحداتنا الأمنية بنصب حاجز في منطقة القرداحة لضبط أمن المنطقة وحفظ سلامة وممتلكات الأهالي".

وأضاف في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية "سانا"، "إلا أن مجموعات متضررة من فرض الأمن حاولت منع الحاجز والاعتداء عليه، وإثارة الفوضى والتهجم على مخفر المدينة".

يشار إلى أن السلطات السورية تواصل تنفيذ عمليات أمنية واسعة ضد من تصفهم بـ"فلول" النظام المخلوع في العديد من المناطق، بما في ذلك الساحل السوري.


وكانت السلطات الجديدة افتتحت مراكز في العديد من المحافظات بهدف تسوية أوضاع عناصر قوات النظام المخلوع بشكل مؤقت، إلا أن هناك من لم ينخرط ضمن عملية التسوية.

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.

مقالات مشابهة

  • معركة القصر الرئاسي السوداني: كيف تطورت الأحداث وما التالي؟
  • (أخبار الجمعة) أول تعليق من القصر الرئاسي على دعوة أوجلان
  • القتال يحتدم قرب القصر الرئاسي بالخرطوم وتحذير أممي من خطر السقوط بالهاوية
  • الأمن العام يلقي القبض على عدد من فلول النظام المخلوع في قرية عين شمس بريف مصياف
  • تدريبات أمريكية مع قسد في قاعدة حقل العمر النفطي شرقي سوريا
  • الأمن السوري يطارد فلولا هاجموا حاجزا أمنيا بريف دمشق
  • إصابة اثنين من عناصر الأمن السوري بعد هجوم على حاجز في ريف دمشق
  • تداعيات انسحاب دول الساحل من إيكواس
  • الأمن الوطني يعرض اعترافات خير الله حمادي أحد ازلام النظام البائد
  • ليبيا تعتقل زعيم جماعة موالية لرئيس النيجر المخلوع